المونديال اولا بأول

[احساس غريب]

إصابة في الركبة تحرم زاري من المشاركة مع إيران في أولى مبارياتها بكأس العالم 2006

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ

أعلن اليوم أنه من بات من شبه المؤكد أن المدافع الايراني ستار زاري لن يستطيع المشاركة مع منتخب بلاده في أي من مبارياته بكأس العالم 2006 التي انطلقت فعالياتها أمس الجمعة بألمانيا وذلك بسبب الاصابة في الركبة.
وتعرض زاري لاصابة في الرباط الصليبي للركبة اليمنى خلال مشاركته في تدريبات المنتخب أمس الاول الخميس. وقال برانكو ايفانكوفيتش المدير الفني للمنتخب الايراني إنه توجد شكوك كثيرة حول إمكانية مشاركة اللاعب في كأس العالم الحالية.
وصرح ايفانكوفيتش في مؤتمر صحفي قائلا "سنرى الليلة ما إذا كان هناك أي إحتمال لمشاركته في كأس العالم أم لا. ولكن لو أنه لن يستطيع فإننا سنحاول أن نطالب بتغييره".
واضاف ايفانكوفيتش "أجرى فريقنا الطبي اليوم بعض الاختبارات للاعب ولكن نتائجها لم تكن جيدة. إنه (زاري) سيخضع لاختبار آخر وبعدها سنقرر".
وأوضح ايفانكوفيتش إنه ربما يستدعي هادي شكوري في حالة ثبوت عدم قدرة زاري على المشاركة واضطراره للعودة إلى بلاده وهو الاحتمال الارجح.
وقال المدرب الكرواتي "إنه (شكوري) مرشح بقوة للانضمام إلينا. حيث أنه مدافع شاب وقوي وجيد للغاية. في الحقيقة. إنني كنت غير راض عن عدم تواجده ضمن الفريق المشارك في كأس العالم".
وأكد ايفانكوفيتش أن فيريدون زاندي سيغيب عن أولى مباريات المنتخب الايراني في كأس العالم والتي يخوضها أمام نظيره المكسيكي غدا الاحد في نورنبرج وذلك لان اللاعب لم يتماثل للشفاء من الحمى حتى الان.
وأجرى لاعب خط الوسط زاندي بعض التدريبات الخفيفة اليوم ويتوقع أن يكون لائقا للمشاركة في ثاني مباريات المنتخب الايراني في المجموعة الرابع والتي يخوضها أمام نظيره البرتغالي في فرانكفورت يوم 17 حزيران/يونيو الحالي.

[احساس غريب]

غذا مبارة السعودية
سنرى باذن الله اللعب الرائع

[خــــالـــــد]

[align=center]


يستهل منتخب البرازيل حملة الدفاع عن لقبه عندما يواجه نظيره الكرواتي الذي يطلق عليه لقب "برازيل اوروبا"على الملعب الاولمبي في برلين غدا الثلاثاء في الجولة الاولى من منافسات المجموعة السادسة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا وتستمر حتى التاسع من تموز/يوليو المقبل.

ويرشح النقاد المنتخب البرازيلي لاحراز لقبه السادس بعد اعوام 1958 و1962 و1970 و1994 و2002، لانه يضم في صفوفه نخبة من ابرز لاعبي العالم ابرزهم الساحر رونالدينيو افضل لاعب في العالم في العامين الاخيرين، ورونالدو هداف النسخة الاخيرة من المونديال، بالاضافة الى ادريانو هداف كأس القارات التي اقيمت في المانيا العام الماضي برصيد 5 اهداف، وكأس الامم الاميركية الجنوبية "كوبا اميركا" برصيد 7 اهداف

[/align]

[احساس غريب]

مشكووور اخوي خالد على المتابعة

[فارس انا]

مشكور على هذاء المجهود

[احساس غريب]

العفو

[هلالي^الشرقية]

إنجلترا على استحياء والإكوادور ترافق ألمانيا






تخطى منتخب إنجلترا لكرة القدم الدور الأول من نهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا وبات متأهلا على استحياء، إثر فوز خجول على منتخب ترينيداد وتوباجو بهدفين نظيفين، في اللقاء الذي جمعهما البارحة في نورمبرج الألمانية ضمن منافسات المجموعة الثانية من نهائيات كأس العالم.
وأحرز ثنائية الإنجليز بيتر كراوتش (83)، وستيفن جيرارد (90).
وتصدرت إنجلترا بعد الفوز مجموعتها الثانية في النهائيات برصيد ست نقاط من مباراتين بعد فوزها في الجولة الأولى على باراجواي بهدف يتيم لتحصل على بطاقة التأهل لدور الـ16 حيث تواجه ألمانيا أو الإكوادور.
وكان كرواتش قد قابل برأسه كرة عرضية من المهندس ديفيد بيكهام استطاع الأول من خلالها هز الشباك (83) لمنتخب ترينيداد الذي أحرج منتخب "الأسود" طوال فترات اللقاء واستعصت شباكه على مخالب الإنجليز، في حين عزز جيرارد لاعب خط الوسط هدف كراوتش الأول بثان في الوقت بدل الضائع حيث تسنت له كرة من خارج الصندوق سددها بشكل رائع من خارج المنطقة في الوقت المحتسب بدل الضائع لتعانق شباك منتخب ترينيداد وتوباجو.
وفي هامبورج وضمن المجموعة الأولى رافق منتخب الإكوادور البارحة
ألمانيا إلى الدور الثاني لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بعد أن حققت التأهل بفوز صريح ومستحق على نظيرتها كوستاريكا بثلاثية نظيفة في لقاء الجولة الثانية.
وكانت ثلاثية الإكوادور بإمضاء كارلوس تينوريو (8)، واجوستين دلجادو (54)، وإيفان كافييديس (90).

[احساس غريب]

مشكوور اخوي هلالي على المتابعة

[هلالي^الشرقية]

البرتغال تعبر الى النصف النهائي بعد مباراة قويه مع انجلترا

[عبدالوهاب الزهراني]

يعطيكم العافية

لكن البرازيل طلعت بعد مبارة قوية مع فرنسا

[هلالي^الشرقية]

انطلق الملايين من الفرنسيين الى الشوارع في جميع المدن الفرنسية احتفالا بتأهل منتخب بلادهم للدور النهائي لكاس العالم اثر فوزه بهدف على منتخب البرتغال في الدور قبل النهائي وفور انطلاق صفارة الحكم معلنا نهاية المباراة جاب الفرنسيون شوارع العاصمة باريس يلوحون باعلام فرنسا والجزائر وينطلقون بسياراتهم بسرعات جنونية تعبيرا عن فرحهم بفوز المنتخب بالهدف الوحيد الذي سجله المهاجم زين الدين زيدان الجزائري الاصل ، وكان يوم امس الأول يوما مميزا للشعب الفرنسي الذي يعاني من مشاكل اقتصادية واجتماعية وبطالة تتجاوز تسعة في المائة من عدد السكان حيث انطلق المشاة في شوارع العاصمة يتعانقون مهنئين بعضهم بعضا ويتغنون بشعارات مشجعة لفريق بلادهم ، وفي الوقت الذي اضاءت الالعاب النارية سماء العاصمة استخدم قادة السيارات والدراجات النارية الاضواء الكاشفة وابواق السيارات تعبيرا عن سعادتهم بالحدث وتجاوزوا جميع قوانين المرور فيما غض رجال شرطة المرور النظر عن المخالفات التي ارتكبت من جهته اعلن الرئيس الفرنسي جاك شيراك انه سيسافر الى برلين لحضور المباراة النهائية التي تلعبها فرنسا وايطاليا يوم الاحد المقبل معبرا عن فخره باداء المنتخب الفرنسي ، يذكر ان المنتخب الفرنسي في حال فوزه على المنتخب الايطالي في الدور النهائي لكاس العالم 2006 سيكون قد فاز بكاس العالم للمرة الثانية حيث حصل عليه عام 1998.

[هلالي^الشرقية]

توقعت الصحافة الايطالية الصادرة أمس الخميس ان تكون المباراة النهائية لمونديال المانيا 2006 بين منتخب بلادها ونظيره الفرنسي بمثابة «النهائي الحلم»، مرجحة فوز «الازوري» على «ديوك» زين الدين زيدان.
وكتبت «كورييري ديللو سبورت: «زيدان انت لا تخيفنا»، تحت صورة كبيرة لصانع العاب المنتخب الفرنسي وقائده خلال مباراة الدور نصف النهائي امس الاربعاء امام البرتغال والتي فازت فيها فرنسا 1 - صفر بواسطة ركلة جزاء سجلها زيدان لاعب يوفنتوس الايطالي سابقا. واضافت الصحيفة عينها «عزيزي زيزو نحن على الموعد الاحد. تبقى فرنسا الحائل بيننا وبين الاحتفال الكبير».

وركزت الصحف المحلية على ان انجاز «الازوري» اعاد الى الكرة الايطالية فخرها وسط عاصفة الفساد والتلاعب بالنتائج التي تضرب الكرة المحلية في الوقت الحالي والتي تهدد بتوجيه ضربة كبيرة الى هذه اللعبة، وخصوصا ان يوفنتوس بطل الدوري يبدو في طريقه الى الدرجة الثانية وربما الثالثة، والامر عينه بالنسبة لميلان ولاتسيو وفيورنتينا، مما يعني ان 13 لاعبا من المنتخب قد يجدون أنفسهم في الدرجة الثانية قبل انطلاق المباراة النهائية الاحد المقبل. واعتبرت الصحف ان «العالم بأجمعه صفق لايطاليا بغض النظر عن اجراءات المحاكمة التأديبية (بحق الاندية المتورطة)، بفضل طريقة لعبها في الدور نصف النهائي، حيث تغلبت على البلد المضيف 2 - صفر في الدقائق الاخيرة من الشوط الاضافي الثاني. وذكرت «كورييري ديللو سبورت» ان مدرب ايطاليا مارتشيلو ليبي اكد ان هذه الفضيحة جعلت اللاعبين اكثر اصرارا وقوة، مضيفة نقلا عن ليبي «اردنا ان نظهر للعالم بأجمعه ان الكرة الايطالية لا تزال على قيد الحياة والان يجب ان ننجز العمل (اي الفوز باللقب)». وفي حين ركزت «لا ريبوبليكا» على حمى المونديال التي تضرب ايطاليا، عملت الصحف الاخرى على تحليل نقاط قوة وضعف الخصم المقبل لايطاليا، فرأت «كورييري ديللو سبورت» ان فرنسا تملك ثلاثة اسلحة: «خبرة» العجزة الصغار، حيوية ريبيري وعبقريته الثائرة، وابداع زيدان وهنري». وبدورها اعتبرت «لا كورييري ديللا سيرا» ان المنتخب الفرنسي هو الاكبر سنا والاكثر خبرة في المونديال، لكن لديه نقاط ضعف متمثلة بعمره (عمر لاعبيه) وتعبه، كما يفتقد الى الابداع والدهاء والواقعية التي يتمتع بها الايطاليون، مضيفة «الاحترام لفرنسا: نعم، الخوف: لا». .

[هلالي^الشرقية]

عهد الاتحاد الدولي لكرة القدم الى الحكم الارجنتيني هوراسيو اليزوندو قيادة المباراة النهائية لمونديال المانيا بين ايطاليا وفرنسا المقررة الاحد المقبل على الملعب الاولمبي في برلين.
وسيعاون اليزوندو في مهمته مواطناه داريو غارسيا واوتيرو رودولفو.

وبات اليزوندو المولود في 4 تشرين الثاين/نوفمبر عام 1963، اول حكم من الارجنتين يدير المباراة النهائية، كما اصبح ايضا اول حكم ينال شرف قيادة المباراة الافتتاحية والمباراة الختامية في بطولة واحدة.

وكان اليزوندو طرد مهاجم منتخب انكلترا واين روني في المباراة ضد البرتغال في الدور ربع النهائي. واشرف اليزوندو على اول مبارة رسمية له في 9 تشرين الاول/اكتوبر عام 1996 بين الاكوادور وكولومبيا. كما اختار الفيفا الياباني تورو كاميكاوا لادارة المباراة على المركزين الثالث والرابع بين البرتغال والمانيا بعد غد السبت في شتوتغارت.

وهنا حكام المباريات النهائية منذ انطلاق المونديال:

1930: يان لانجينوس (بلجيكا) وفي1934: ايفان ايكلاند (السويد) و1938: بيار جورج كابدوفيل (فرنسا) و1950: جورج ريدر (انكلترا) و1954: وليام لينغ (انكلترا) و1958: موريس السكندر غيغ (فرنسا) و1962: نيكولاي لاتيشيف (الاتحاد السوفياتي) و1966: غوتفريد دينست (سويسرا) و1970: رودولف غلوكنر (المانيا الشرقية) و1974: جون تايلور (انكلترا) و1978: سيرجيو غونيلا (ايطاليا) و1982: ارنالدو كويلو (البرازيل) و1986: روموالدو اربي فيليو (البرازيل) و1990: ادغاردو كوديسال مينديز (المكسيك) و1994: ساندور بول (المجر) و1998: سعيد بلقولة (المغرب) و2002: بيار لويجي كولينا (ايطاليا) و2006: هوراسيو اليزوندو (الارجنتين).

[هلالي^الشرقية]

انتهى كل شيء الطليان ابطال العالم

الف مبروك للطليان وهارد لك فرنسا


وعلامة استفهام كبيره على زيدان