فصول من الجزر والمد حول بقاء محمد المسعد بالأهلي ومن هي الواسطة التى فرضت إسمه ع خارطة الفريق غصبآ عن أنف معارضيه ومنتقديه بعد مواسم كوارثيه أمرها ستة الشباب كان بطل فلمها الكابتن محمد الذي لوح لفريقه بالتسدح .لتنتهي كامل القصه بالأعاره الوقتيه لنادي الهلال لمدة ستة أشهر قابله للتمديد أو الأنتقال أو العودة لعرين فريقه الأخضر من جديد بعد حملة جماهيريه بالملعب وخارجه.المسعد أفضل كابتن يملك أخلاق بين زملاه بينما كابتنية الفريق حدث ولاحرج .فالأختلاف مع المسعد ليس شخصي أو أخلاقي وإنما حول كوره يركلها برجليه وكابتنيه لايجيد منها المفيد لفريقه .بل أعتبر المسعد فنيآ أسواء لاعب بتاريخ الأهلي ومن أسواء كوكبة من الاعبين الذين جلب لفريقه الكوارث. ليلتحق بمن سبقه من هزازي وريشاني وعبدربه وصاحب والبقيه بالطريق لم يتبقى منهم إلا ثلاثه حتى ينظف أهلينا . البعض من جماهير النادي لاتفرق بين النقد والاخلاق والشتم.فالمسعد ماشاءالله من أفضل لاعبين النادي خلقآ بينما سئ فنيآ بالملعب وهذا سبب إختلافنا معاه.بينما هناك جماهير محسوبه ع النادي تركل المسعد بالشتم وهولاء قله لايمثلون غير أنفسهم فالسباب ليس من ديننا ومن أخلاق جماهرينا الاهلاويه وغير مؤيد لهم. أتمنى من الكابتن المسعد الخلوق قبل مغادرته النادي الأعتذار لجماهيره الأهلاويه التي تختلف معه والاعتذار للكيان الأهلاوي عن فضيحة الشباب التى كان المسعد بطلها فالأعتذار من شيم الكبار