متابعة المنتخب اول بأول من الرياض الى المانيا

[هلالي^الشرقية]

ضمن إستعدادات المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم 2006 بألمانيا , إنتهت مباراة المنتخب السعودي ضد الفريق الألماني بادنوهايم بفوز المنتخب السعودي بنتيجة 15 هدفاً مقابل لاشيء للفريق الألماني ..

سجل الأهداف كلاً من : سامي الجابر (7 أهداف) , محمد العنبر (4 أهداف) , محمد الشلهوب (3 أهداف) , عبدالعزيز الخثران (هدف واحد ) ...

[هلالي^الشرقية]

الأخضر تغلب على بادنوهايم بـ15 هدفاً
الاتحاد العربي يكرم منتخبنا والرئيس العام يقيم حفل عشاء للبعثة السعودية اليوم




يشرف صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد العربي الكرة القدم اليوم حفل الاتحاد العربي لكرة القدم لتكريم منتخب المملكة العربية السعودية بمناسبة تأهله لنهائيات كأس العالم 2006 م بالمانيا وذلك بمقر اقامة المنتخب في فرانكفورت هوف بألمانيا بحضور صاحب السمو الملكي الامير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب نائب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم.
من جانب آخر سيقيم صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس بعثة المملكة لنهائيات كأس العالم 2006 وبحضور سمو نائبه صاحب السمو الملكي الامير نواف بن فيصل بن فهد مساء اليوم حفل عشاء لبعثة منتخبنا الوطني المشارك في النهائيات وذلك في مدينة فرانكفورت.

من جهة اخرى شرف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد رئيس بعثة المملكة الى المونديال وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل الحفل الذي اقامه سفير خادم الحرمين بألمانيا اسامة عبدالمجيد شبكشي بفندق فرانكفورت هوف تكريماً للبعثة السعودية




من جهة اخرى خاض منتخبنا الوطني امس في معسكر ألمانيا مناورة مع منتخب باد نوهايم الالماني كانت حافلة بالاهداف وصلت الى الرقم 15/ صفر تبادل تسجيلها كل من عبدالعزيز الخثران هدف ومحمد العنبر اربعة اهداف وسامي الجابر سبعة اهداف ومحمد الشلهوب ثلاثة اهداف.

واستهل المنتخب اللقاء بتشكيل مكون من مبروك زايد بحراسة المرمى وعبدالعزيز الخثران + احمد البحري + محمد عبيد + نايف القاضي + محمد امين + محمد مسعد + محمد الشلهوب + سامي الجابر + مالك معاذ + محمد العنبر، ولم يشارك في اللقاء كل من ياسر القحطاني ومحمد نور ومحمد الدعيع ونواف التمياط واحمد الدوخي وحمد المنتشري ورضا تكر.

من جهة اخرى يخوض منتخبنا يوم بعد غد الاربعاء مناورة مغلقة مع احد الفرق الالمانية يلعب خلالها المدرب باكيتا بالتشكيل الاساسي للاخضر الذي سيستهل به اولى مبارياتنا في كأس العالم امام المنتخب التونسي يوم الاربعاء بعد القادم.

[هلالي^الشرقية]

الأستوديوهات الرياضية أصبحت مثل المقاهي والعاطلون نجومها
1100 مدرب وطني يقودون الأخضر ويلغون عقد باكيتا





في المدرسة كل طالب يرفع يده ليجيب على سؤال المدرس قائلا: أنا, أنا, أنا. وهذا حال المدربين الوطنيين حاليا لدينا والذين شغلوا الجماهير الرياضية بآرائهم وتحليلاتهم "الجهنمية" على مستويات المنتخب السعودي الأول لكرة القدم .
تفتح التلفاز فترى مدربا وطنيا يحلل وتفتح الجريدة لترى كل صحيفة تخصصت في جلب مدرب وطني ليقيم ويحلل الأخضر في مونديال 2006 في ألمانيا. وكل يغني على ليلاه بالتحليل والتطبيل، بل إن الأمر وصل إلى شئ غريب حيث ترى ثلاثة مدربين أو أكثر في التلفاز ينتقدون المنتخب السعودي وأداءه في المباريات التجريبية وكل يدلي بدلوه لكن البعض "يشطح" ليلفت الأنظار ويثير الجمهور على المدرب المسكين البرازيلي باكيتا الذي لم يشفع له سجله التاريخي بتحقيق بطولتي كأس العالم للناشئين والشباب. .
هل يلزمنا أن نشاهد هذه التحليلات؟ هل ستؤتي هذه التحليلات ثمارها للجماهير؟ هل لدينا فراغ حتى نحلل مباريات؟ وهل وهل وهل؟ أسئلة كثيرة والإجابة لدي لا.
نعم، نحن غير ملزمين بمشاهدة تحليل لمباراة انتهت لأن هذا يقودنا إلى السؤال ما لفائدة التي سنجنيها من ذلك؟ حيث إن المدرب في أي فريق أو منتخب لا يسمع نظرا المحلليين لأنه يرى أشياء أخرى بحكم أن خبرته هي الأصلح والأنسب لقيادة فريقه، بل لو رفع المحلون أصواتهم ووضعوا مكبرات صوت فلن يسمعهم باكيتا لأنه غارق هناك وتحليلاتهم غارقة هنا لإثارة الجمهور السعودي الذي التفت كثيرا لأقاويلهم.
تفرَغ بعض المدربين الوطنيين والذين يفوق عددهم 1100 مدربا وطنيا في السعودية إن لم يكونوا أكثر, إلى انتقاد المدرب البرازيلي باكيتا يدل على قصر في التفكير لديهم. فمدرب قاد منتخب بلاده للناشئين والشباب لإحراز كأس العالم يعتبر مدرباً كبيراً ولديه رؤية فنية واضحة فأين أنتم من هذا المدرب؟ وماهي منجزاتكم حتى تقدموا التوصية وتأججوا الجماهير؟.
كما السؤال هو الآخر موجه إلى القنوات والصحافة الرياضية. مامدى الاستفادة من التحليل الرياضي؟ أين المواضيع الأخرى الجديدة؟ فالمتابع السعودي بل الجمهور السعودي أصبح واعيا جدا ويشاهد بعينيه كل شيء ولا يحتاج إلى توصية منكم لكي تقوموا بتقديم تحليل عن مباراة انتهت.
ما نراه حاليا من تخمة في تحليل المباريات من مدربين وطنيين أعتقد أنه راجع إلى الربحية للقناة التلفزيونية والصحف المحلية وإلى المدرب نفسه الذي يقبع حاليا دون عمل حتى يتم التعاقد معه بالفزعة لتدريب الفرق.
مانراه حاليا من تخمة وصلت إلى حد أن اللاعبين السابقين بدأوا في التنظير أسوة بالمدربين الوطنيين ليصبح لدينا كوكتيلاً رياضياً من مدربين "فاشلين" مهنيا إلى لاعبين منتهين "كرويا" ليختلط هذا الكوكتيل ليثير الجماهير الرياضية بجميع ميولها على الأخضر آخر تنظيراتهم وتحليلاتهم المدوية.
في الدول الأخرى يتقدم المدرب إلى المسؤولين في منتخب بلاده أو إلى المسؤولين في الأندية طالبا تدريب الفريق وقيادته. أما هنا فلا يوجد مثل هذا التوجه لدى المدربين الوطنيين فلكل واحد ناد يسأل عنه في حال إقصاء أي مدرب أو في فترة الصيف حتى عودة المدرب من جديد، أو تشاهدهم في دوري الأرياف المكان المناسب. أما اللاعبون السابقون ففي الدول الأخرى تراهم في المراكز الاجتماعية والطبية للتخفيف على المرضى والمعوزين، أما لدينا فهمهم الوحيد الظهور الإعلامي للانتقاد والتحليل رياضيا.
المنظر حاليا يدعو إلى الضحك كثيرا فالتحليلات أصبحت كثيرة وأصبحنا مثل "المستشفيات" نحلل كل شيء حتى إنني أعتقد أننا سنشاهد في المرحلة المقبلة تحليلا عن فانلات المنتخب السعودي ولماذا لم يلبس المنتخب الزي الأخضر أو الأبيض؟ لماذا دكة الاحتياط يوجد بها اللاعب الفلاني؟ لماذا باكيتا يلبيس بدلة؟ أين شعار المنتخب عليه؟ عندئذ أنا أدعو المدربين الوطنيين للاجتماع سويا وأطالب الرئاسة العامة لرعاية الشباب بالتعاقد معهم جميعا أيا كان عددهم لتدريب المنتخب الوطني (بس الخوف أن نشاهد باكيتا محللا رياضيا ومنتقدا لهؤلاء).

[احساس غريب]

مشكوور على التغطية الاكثر من رائعة

[هلالي^الشرقية]

أفضل مطبوعة وأحسن موقع إلكتروني يحظيان بالاهتمام قبل كأس العالم
جماهير الأخضر.. عين على «الرياض» وأخرى على المونديال





مع قرب ساعة الصفر لانطلاق أهم تظاهرة كروية على مستوى العالم ألا وهي نهائيات كأس العالم والتي ستحتضنها ألمانيا خلال الفترة من 9 يونيو إلى 9 يوليو، بدأت الجماهير الرياضية عامة وجماهير المنتخب السعودي خاصة تعد العدة لاستقبال المونديال، فثمة من حدد إجازته السنوية خلال هذه الفترة، وآخرون قد رتبوا أمكان المشاهدة ليحظوا بجو خاص، والبعض أصبح يتدافع نحو مكاتب القنوات الناقلة حصريا لكأس العالم بغية الاشتراك، وبين هؤلاء وأولئك هناك من أختار مطبوعته التي سترافقه مع قهوة الصباح ليتابع من خلالها التغطية الصحفية للمونديال، ومع انتشار التقنية الحديثة واقتحامها البيوت صارت مواقع الانترنت إحدى وسائط التواصل مع هذه الحدث الهام، ولذلك فإن البحث عن الموقع الاكتروني الافضل صار الشغل الشاغل للبعض.
ووسط هذا الكم من الاستعدادات تحظى «الرياض» باهتمام بالغ من المهووسين بالمونديال إن على مستوى المطبوعة الورقية او على مستوى موقعها الالكتروني ولعل فوزهما بجوائز كبيرة مؤخرا ساهم في هذا التواصل الكبير حتى صارا مستهدفين من عشاق «المجنونة» قبل انطلاق كأس العالم لا سيما في ظل الاهتمام الذي توليه «الرياض» بهذا الحدث الكبير:


مطبوعتي الأفضل

في احد مراكز التسوق كان رائد الحمود يهم بشراء «الرياض» حيث التقيناه وسألناه عن رؤيته للصحيفة قبل انطلاق المونديال فقال :«علاقتي ب«الرياض» قديمة فأنا اجد فيها كل ما يشبع نهمي في القراءة وخاصة فيما يتعلق بالرياضة، وقد لا حظت مؤخرا حجم الاهتمام الذي حظي به كأس العالم من قبل القائمين على القسم الرياضي فيها من خلال تخصيص صفحة يومية عن تاريخ والمونديال واستعدادات المنتخبات المشاركة فيه فضلا عن الاخبار الموزعة في ملحق «دنيا الرياض».

ويضيف الحمود : ( شخصيا ستكون «الرياض» هي رفيقتي يوميا خلال شهر كامل وهو الفترة المحددة لكأس العالم لأنني على ثقة بأنني سأجد فيها المادة الافضل سواء من حيث اهتماها بمنتخبنا الوطني حيث سترسل موفدا لها في المانيا او من حيث اهتمامها بالمنتخبات الاخرى بشكل عام).

موقع احترافي

وفي أحد مقاهي الانترنت كان نزار السلمان وهو احد موظفي شركة أرامو قد فتح جهازه على موقع جريدة «الرياض» وتفاجأ حينما تزامن وجودنا مع تصفحه للموقع حيث قال :(انها صدفة رائعة، فأنا للتو قد فتحت موقع «الرياض» الإلكتروني لاتابع من خلاله اخبار المونديال حيث عرفت مؤخرا انكم في الجريدة قد خصصتم موقعاً جديداً يعنى بتغطية أحداث مونديال كأس العالم وحينما تصفحته وجدته غنيا بكل شيء، لا أبالغ ان قلت انه شبيه بالمواقع العالمية ولعل الفرق الوحيد ان تلك المواقع تأتينا بلغات اخرى بينما موقع الرياض يبث لنا الجديد باللغة العربية).






ويعقد السلمان مقارنة بين موقع «الرياض» الاكتروني والمواقع العالمية بقوله :(كثيرون لديهم الشغف بمتابعة المونديال عبر المواقع العالمية وخاصة من فئة الشباب لكن عائق اللغة يقف حائلا بينهم خاصة مع اللغات الاخرى غير الانجليزية والبعض يجد صعوبة حتى في الانجليزية نفسها، ولهذا فان تدشين موقع «الرياض» الخاص بالمونديال سيغنينا عن تلك المواقع).

ويؤكد نزار السلمان على ان موقع «الرياض» الاكتروني اصبح محط اهتمام كثيرين من زملائه في العمل باعتباره موقعا محترفا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

عينان في رأس

أحمد النصر (24 عاماً) يقول انه وجد في موقع «الرياض» الاكتروني ضالته قبل المونديال ويضيف :(انا من قراء جريدة «الرياض» ومن المهتمين بمتابعة موقعها الالكتروني بشكل يومي، واعتقد ان اطلاقها لموقع خاص بكاس العالم خطوة متميزة سبقت فيها كل الصحف العربية خاصة وان الاخبار تحدث اولا باول فضلا عن متابعة تحليل المباريات قبل وبعد، بالاضافة إلى مكتبة الصور الغنية والتي تشعرك وكانك في قلب الحدث).

ويضيف النصر :(هل تصدق انني سأتابع المونديال عبر «الرياض» من خلال الجريدة والموقع الاكتروني لانني اجد متعة مختلفة في الاثنين، وثقتي في «الرياض» كبيرة خاصة بعد سلسلة الجوائز التي حصدتها مؤخرا على مستوى المطبوعة والموقع الاكتروني اللذين صارا أشبع بعينين في رأس).


رفيقتي في مصر

عزت ابو المعاطي مدرس لغة انجليزية من جمهورية مصر العربية الشقيقة يعمل في المملكة منذ ثماني سنوات يشجع المنتخب السعودي ويؤكد بانه منذ حطت قدماه ارض الحرمين وهو شغوف بقراءة « الرياض» ويضيف :(أنا ومنذ مجيئي للمملكة وانا اداوم على متابعة «الرياض» فهي حديقة غناء ان باخباراها او تحليلاتها او كتابها وكذلك باهتمامها باخبار الدول العربية وفي مقدمتها مصر وقد تضاعف اهتمامي بها منذ ثلاثة اعوام حينما بدات تطبع في القاهرة وتوزع عددها في ذات اليوم).

ويضيف ابو المعاطي : (انا من الهمتمين بمتابعة الاخبار الرياضية عبر «الرياض» لان كل ما فيها متميز خاصة انفراداتها بالاخبار عن باقي الصحف بالاضافة إلى انني مشجع للاخضر السعودي ولهذا فانا سأحرص على متابعتها في القاهرة حيث ساكون خلال كاس العالم هناك متمتعا باجازتي اما اولادي فاهتمامهم منصب على موقعها الاكتروني على عكس انا حيث لا علاقة لي بالكومبيوتر حيث وجدوا في موقع «الرياض» كل ما ما يبتغونه من كأس العالم).

شهر عسل

احمد الغامدي الذي استغل نهائيات كأس العالم لتكون موعدا لاجازته السنوية يقول :(اجازتي ستبدا مع انطلاق المونديال وستنتهي مع اخر يوم فيه وقد جهزت كل لوازم متعة المتابعة بما فيها الصحف التي سأتباعها والمواقع الاكترونية، ولا خفيك ان «الرياض» الجريدة والموقع الاكتروني سيكونان في مقدمة اهتماماتي خلال المونديال لانني واثق باني ساجد فيهما كل ما احتاجه).

ويضيف الغامدي: (نحن نقول في المثل الشعبي «ليالي العيد تبان من عصاريها» واهتمام «الرياض» بالمونديال قد بدأ من وقت مبكر فمن الطبيعي ان يتضاعف هذا الاهتمام ابان المونديال، ولهذا فانا سأخصص شهر عسل مع «الرياض» بدءا من 9 يونيو وحتى 9 يوليو.

[هلالي^الشرقية]

القناة الثالثة تتابع كأس العالم بمسرح التلفزيون

تقدمت إدارة القناة الثالثة الرياضية بطلب التلفزيون السعودي بشأن اعتماد الموافقة على المقترح الخاص بمنح القناة الرياضية إقامة شاشات عرض تلفزيونية كبيرة في مقر المسرح التابع لمبنى التلفزيون والذي يتسع لأكثر من 1200 مقعد لبث مباريات المنتخب السعودي الثلاثة بالمونديال أمام تونس وأوكرانيا واسبانيا »أرضياَ» من الناقل الرسمي والفضائي Art وفتح المجال للجماهير للحضور ومتابعة المباريات الثلاث داخل مسرح التلفزيون. وتقديم برنامج استطلاع بعد المباريات وأخذ آراء وردود الفعل لدى الجماهير لمستوى وأداء الأخضر والتي ستكون بادرة إيجابية وناجحة.

[هلالي^الشرقية]

صلة الوسيط الرسمي لاعبي الأخضر في المونديال




حصلت شركة صلة الرياضية الراعي الرسمي لمنتخب المملكة حتى عام 2007م على كأس الصلاحية من الاتحاد السعودي لكرة القدم بشأن القيام بدوري الوسيط والوكيل معاً تجاه اي عروض رسمية تقدم لأي لاعب سعودي خلال المونديال المقبل بألمانيا وستكون صلة المسؤول الرسمي عن المفاوضات مع اي طرف آخر اضافة الى دور الوسيط بين الاندية واللاعبين انفسهم كما ستتولى صلة دور المتابعة حتى نهاية المفاوضات والوصول الى اي اتفاق بين اللاعبين من جهة واي طرف آخر.. يذكر ان صلة اكبر شركة رياضية متخصصة بالمملكة وقامت بادوار متعددة ومختلفة في مجالات التعاقدات كان آخرها التعاقد مع مدرب الهلال الجديد جوزيه.
اضافة الى صفقات اخرى في الموسم الماضي مع نادي الاتحاد وانهت صلة برامج خاصة لكل لاعبي المنتخب السعودي وتتركز على الجوانب المعلوماتية التي تهم الاندية التي تبحث عن التعاقدات مع اللاعبين من خلال مونديال 2006 بألمانيا والذي يعتبر فرصة للشركات الرياضية التي تسعى للتسويق سواء على الصعيد الاعلامي او من خلال مجالات التعاقدات.

[هلالي^الشرقية]

رؤية رياضية
مفاجأة باكيتا



محمد الدويش
قال مدرب منتخبنا السيد باكيتا في مؤتمر صحفي تناقلته وكالات الأنباء العالمية من أرض الحدث العالمي المنتظر في ألمانيا: إنه يعد لمفاجأة سارة لعشاق الأخضر مؤكداً ثقته بتجاوز الفريق للمرحلة الأولى، بل انه ابدى تفاؤلاً بوصول الدور قبل النهائي مستنداً على حسن اعداده للفريق - حسب رؤيته الفنية - وعلى استفادة لاعبيه مما حدث في مونديال 2002م ورغبتهم في مسح صورته الهزيلة.
٭٭ تصريح البرازيلي كان له اصداء متباينه فهناك من رفعه للتفاؤل لقناعتهم بقدرات المدرب وواقعيته بالتعامل مع اللقاءات وامكانات اللاعبين، ولقربه من اللاعبين ومعرفته الجيدة باستعدادهم البدني والنفسي وتفاعلهم مع اسلوبه خلال المباريات، ولقناعة هؤلاء بأن لدى المدرب اوراقاً لم يكشفها كما قال في مؤتمر الصحفي.

٭٭ وعلى النقيض هناك من لم يبد اي تفاؤل بتقديم المستوى المقنع او تحقيق نتائج ايجابية قياساً بما قدمه الفريق خلال المرحلة الاعدادية التي لم تكن مطمئنة ولم يصل خلالها المدرب للتشكيل الاساسي حيث شاهدنا التغيير الكبير الذي يطرأ على الفريق من لقاء لآخر.

٭٭ اخرون بين التفاؤل والحذر من المشاركة العالمية، فهم حذرون من تكرار تجربة مونديال 2002م لأن اللقاءات التجريبية كشفت ثغرات كبيرة في تركيبة الفريق الدفاعية شبيهة الى حد كبير بثغرات فريق مونديال 2002م، ولكنهم يبدون تفاؤلاً دون مبالغة في قدرات المدرب وجهود اللاعبين - بعد توفيق الله - بالظهور بمستوى افضل خلال اللقاءات الرسمية خاصة أن امكانات الفريق في الوسط والهجوم تبدو جيدة جداً وتؤهل الفريق لتقديم مباريات جيدة.

٭٭ بعيداً عن تفاؤل باكيتا ومفاجآته يجب ان ننظر للمشاركة في هذا المونديال بما يتناسب مع قدراتنا وامكاناتنا الفنية.

نحن نتحدث عن امكانية الفوز على تونس ل«ضمان» التأهل للمرحلة الثانية، ومما يؤسف له اننا خلال هذا الحديث لم نحترم قوة الفريق التونسي كأحد عمالقة الكرة الأفريقية، الفريق الذي حقق البطولة ما قبل الأخيرة لأفريقيا، والفريق الذي يضم في صفوفه العديد من النجوم المحترفين في اوروبا، ويعمل على تكرار الصورة الجميلة التي قدمت الكرة التونسية ونجومها للعالم في مونديال 1978م.

٭٭ يجب ان نكون اكثر واقعية في طموحاتنا بأن نبحث عن تقديم المستوى الجيد اولاً والنتائج تأتي ثانياً.. في اول مشاركة عالمية للأخضر تأهلنا للمرحلة الثانية ولكننا لم نقدم نجماً واحداً بملاعب اوروبا كما فعلت منتخبات اخرى خرجت من المرحلة الاولى ولكنها قدمت محترفيها للملاعب الاوروبية بشكل جيد.. فالمغرب وتونس والجزائر وكذلك مصر ودول جنوب افريقيا قدمت عدد من لاعبيها للاحتراف في الملاعب الأوروبية، ونحن مع الأسف وخلال ثلاث مشاركات مونديالية لم نقدم لاعباً واحداً للاحتراف الحقيقي في اوروبا باستثناء الاحتراف الذي لا يرقى لطموحاتنا للجابر والغشيان في انجلترا وهولندا وانور بالصين.

باختصار

٭٭ نقرأ ونسمع كثيراً عن «عروض وهمية» لنجومنا للاحتراف في الملاعب الأوروبية، لأننا نكابر احياناً ونرى انفسنا في موقع اكبر ونأمل ان يكون البداية لاحتراف نجومنا بالملاعب الاوروبية.

٭٭ كابتن ألمانيا بالاك انتقد اسلوب لعب الفريق مشيراً الى مشكلة الدفاع التي يعاني منها الفريق ولم يجد المدرب كلينسمان حلاً لها.. ولكنه خال ان المدرب هو الوحيد الذي يملك الخيارات والقرارات النهائية.

والصحافة الألمانية انتقدت اداء خط الظهر.

٭٭ الفرنسي هنري انتقد صيحات الاستهجان التي اطلقتها الجماهير الفرنسية ضد لاعبي الفريق خلال اللقاء الودي الذي انتهى بفوز فرنسا على المكسيك بهدف دون مقابل.

يبدو ان الانتقادات طالت معظم مدربي ولاعبي الفرق المشاركة في المونديال قبل ان يبدأ، ولكننا نتفوق على الجميع بخبرة الانتقادات وعدم منطقيتها في الكثير من الاحيان حتى ممن يرون انفسهم محليين لأننا نرى بعين العاطفة ونرفض الرأي الآخر!.

[هلالي^الشرقية]

باكيتا يحجب الأخضر عن كاميرات العالم


أعلن البرازيلي باكيتا مدرب المنتخب السعودي لكرة القدم حالة التأهب القصوى قبل خوض المعترك المونديالي عندما قرر منع وسائل الإعلام العالمية بما فيها الصحافة السعودية والقناة الرياضية السعودية من حضور تدريب اليوم ولن يسمح لهم سوى بـ 15 دقيقة من التدريب الصباحي.
وسيدخل باكيتا اللقاء الودي الأخير أمام فريق انترنخ فرانكفورت وسط تكتم شديد بسرية تامة ولن يسمح لأي شخص كان بحضوره والذي يعتبره المدرب البرازيلي أقوى فنيا من اللقاء الذي قبله.
يشار إلى أن الأخضر أمطر شباك فريق بادنوهايم بـ 15 في المناورة التي جرت أمس الأول على الملعب الذي يحتضن تدريباته.
ويهدف المدرب البرازيلي من هذا الإجراء إلى الوقوف على التشكيلة النهائية والتكتيك الملائم الذي سيخوض به أول لقاءاته في المونديال أمام تونس.
في شأن متصل، عقد الثلاثي محمد الدعيع، مالك معاذ، وأحمد الدوخي مؤتملرا صحافيا تحدثوا فيه لوسائل الإعلام العالمية عن المشاركة الرابعة للمنتخب السعودي في مونديال ألمانيا.
وأكد الدعيع أنهم تعلموا جيدا من درس مشاركتهم في مونديال كوريا واليابان 2002 حيث يحاول جاهدا مع بقية زملائه التعويض ورسم صورة مشرفة عن الأخضر، مبينا " ليس مهما أن أكون أساسيا المهم الظهور المشرف".
من جهته، أكد الدوخي أنه لن يندفع باللعب الهجومي مؤكدا أنه سيجنح إلى الأدوار الدفاعية الحذرة فالمونديال يختلف عن أي مشاركة أخرى.
كما شدد مالك معاذ على أن لعبه في مركز الوسط رغم أن مكانه في رأس الحربة هو باختيار باكيتا وهو رهن إشارته، وأضاف "إنني أتعلم كثيرا من زملائي اللاعبين".
على صعيد المران أجرى اللاعبون تمارين لياقية خفيفة دون مناورة اشتملت على تنفيذ الكرات أثناء الهجوم والتحرك دون كرة.
من جانب آخر، يشرف الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس بعثة السعودية المشاركة في نهائيات كأس العالم 2006م غدا الحفل الثقافي الذي ستنظمه وزارة الثقافة والإعلام في فندق دولسي في بادنوهايم الألمانية مقر إقامة بعثة المنتخب السعودي.
وكان الاتحاد العربي لكرة القدم قد احتفى بالمنتخب السعودي بمناسبة مشاركته في مونديال 2006 للمرة الرابعة على التوالي، وتمثيله للعرب في المحفل العالمي بجانب شقيقه المنتخب التونسي، بحضور الأمير سلطان بن فهد، ونائبه الأمير نواف بن فيصل، وجرى تكريم أفراد بعثة الأخضر من أجهزة فنية وإدارية ولاعبين.
فيما أعد الأمير سلطان بن فهد وليمة عشاء لبعثة الأخضر في أحد مطاعم فرانكفورت الألمانية

[هلالي^الشرقية]

Art تلاحق الأخضر في 3 ولايات


أرهق البرازيلي باكيتا مدرب المنتخب السعودي لكرة القدم, شبكة راديو وتلفزيون العرب ART الناقل الحصري لأحداث ومباريات نهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا، ولخبط برامجها بنقل برامجها الخاصة عن المنتخب السعودي بعد أن رفض الإقامة في مقر واحد مع بعثة الأخضر.
وعلمت "الاقتصادية" أن باكيتا طلب من مسؤولي البعثة السعودية توفير سكن للأخضر في كل ولاية ألمانية سيتواجد فيها قبل مغادرة باد ناوهايم في ولاية فرانكفورت مقر إقامة المعسكر الأخير.
وستضطر ART إلى ملاحقة المنتخب السعودي في ولايات ميونخ، هامبورج، وكايزرسلاوترن والتي سيلعب فيها الأخضر نزالاته المونديالية الثلاثة أمام تونس، أوكرانيا، وإسبانيا مما يترتب عليه نقل الأستديو ومعداته الكبيرة والكثيرة من ولاية إلى ولاية وحجز الأقمار الصناعية والمواقع في الفنادق والأماكن العامة وتأمين سكن لمنسوبيها ولضيوف البرامج الفضائية.
من جهة ثانية, أوضح المهندس عبد العزيز يماني الرئيس التنفيذي للشبكة, أن تم الاتفاق مع شبكات تلفزيون الكيبل في لبنان التي تندرج تحت مفهوم التلفزيون المدفوع وما ذكره وزير الإعلام اللبناني أخيرا فسر بطريقة خاطئة.

[بسمة امل]

الله يعطيك الف عافيه يااخوي

[هلالي^الشرقية]

يشارك للمرة الرابعة في المونديال العالمي الذي سيبدأ غداً
المنتخب السعودي.. كان يضيء في أكثر الأوقات التي مررنا بها حلكة



السنوات الأخيرة لم تكن جيدة بالنسبة للسعودية على مستوى الصيت الخارجي ولكن المنتخب السعودي استمر في نقل صورة ايجابية عنا البلدان الناجحة هي التي تخلق لها عشرات الأرجل تسير بها في مسارات مختلفة نحو التقدم والازدهار.. اقتصاد السعودية يعد الآن الاقتصاد الأكبر في المنطقة العربية والطريقة التي تدار بها السياسة طريقة عاقلة وتدفع إلى السلام والاستقرار وهناك تماسك كبير في البنية الاجتماعية وهناك حالة واسعة من الرضا الشعبي وهناك أيضاً وهذا يمثل إشارة واضحة للتفوق فريق كرة قدم متجدد باستمرار ومنذ ما يقارب 22 عاماً وهو يحقق الانتصارات المتوالية ويجعل العلم السعودي لا يغيب عن منصات التتويج ويحقق للبلد صيتاً حسناً في كافة بلدان العالم. في العام 1984 وبسرعة تكاد تكون مذهلة استطاع اللاعبون السعوديون أن يظهروا كفريق الأحلام ويكتسحوا الكثير من المنتخبات التي سبقتهم بأشواط في عالم كرة القدم ويذهلوا الكثيرين بأهدافهم الرائعة في غرابتها (تذكروا هدف ماجد عبدالله في الصين عندما تجاوز بطريقة واثقة وساحرة مجموعة كبيرة من اللاعبين الصينيين) وعندما تربع اللاعبون على عرش آسيا لم تكن تلك الأحداث قد أوجدتها الظروف المفاجئة وغفلة الآخرين فقد أثبت هذا المنتخب الذي يتجدد باستمرار في مرات كثيرة بعد ذلك أنه قادر على ابتلاع الكثير من الفرق وأن يرتبط اسمه بالزعامة الآسيوية.
هذا الوجه أصبح أكثر إشعاعاً مع تأهل المنتخب السعودي إلى كأس العالم وقفزه على الفور إلى الدور الثاني وغداً عندما يبدأ المونديال العالمي في المانيا ها هو المنتخب السعودي يشارك فيه للمرة الرابعة على التوالي وهو يظهر شيئاً فشيئاً بالنسبة للعالم الذي بات يعرفه ويميز لاعبيه عن بعضهم يصبح المنتخب الذي لا غرابة أن يتواجد في كل مرة فوجوده أصبح طبيعياً.

ولكن كيف أصبح هذا المنتخب الذي دخل إلى المنافسات بشكل صاعق أن يحتفظ بهذه القوة والصلابة على مدار سنوات طويلة؟.

من الواضح ان هناك عناية كبيرة من قبل الحكومة بالاهتمام بظهور المنتخب السعودي بشكل متميز دائماً وكانت تعي الحكومة بشكل نابه أن لعبة كرة القدم كانت من أهم وأسرع الرسائل التي تصل للآخرين ولكن مجرد العناية وإغداق المال لم يكف. فالخطة الجيدة التي كان يقوم بها الاتحاد السعودي لكرة القدم استطاعت أن تقوم بمهامها في الحفاظ على فريق كرة قدم متطور باستمرار وكان ذلك واضحاً ليس فقط من قبل الإعدادات الجيدة للمنتخب واختيار المدربين الماهرين ولكن ينبع هذا أيضاً من قوة الدوري السعودي الذي تلعب فيه فرق كروية قوية وتتنافس فيما بينها بضراوة للحصول على المراكز الأول وكل هذا يعني أن هناك رحماً خصباً جاهزاً دائماً لدعم المنتخب بالوجوه الجديدة والملفتة.

إن اقتناص المواهب من أصعب الأمور التي تواجه القطاع الرياضي في كافة بلدان العالم وفي هذا تحديداً يمكن أن نلمس نجاح الكرة السعودية التي بين فترة وأخرى تدفع بلاعبين مميزين ليتحولوا بسرعة فائقة إلى نجوم لهم آلاف المعجبين وهذا ما لن تجده في الدول الخليجية وغالبية الدول العربية.

هناك مزايا يتمتع بها اللاعب السعودي الذي وهو على الرغم من أنه يمتلك بنية غير قوية بما فيه الكفاية إلا انه ماهر جداً وسريع التفكير ويملك طاقة كبيرة على السيطرة وتغيير النتائج (تذكروا الأوقات الكثيرة التي ينتفض فيها المنتخب السعودي ولا تمضي دقائق إلا ويكون قد أجهز على خصمه) وفي الغالب فإنه قادر على تجاوز هفوات المدربين.

جميع السعوديين يحبون بلدهم ولكن تخيلوا لو كان فريقهم الوطني هزيلاً فسيتجنبون مشاهدة مبارياته في أقل الأحوال ولكن إنجازات المنتخب السعودي في الحقيقة حولته إلى جزء مهم من هوية السعوديين وهو يتقاطع بتاريخه المليء بالانتصارات مع التاريخ الشخصي لهم.. إنهم يفخرون به ويعرفون ان اللاعبين جديرون بثقتهم وهذا ما يجعلهم متأكدين أنهم سيمسحون الصورة السيئة التي ظهر فيها المنتخب في المونديال الأخير عندما تلقى هزيمة قاسية من المنتخب الألماني بسبب الكثير من الأخطاء التي ارتكبت وهي في الحقيقة لم تكن تعكس المستوى الحقيقي لمسيرة المنتخب التي بناها بالكثير من الكد والتعب والصبر الطويل.

إن من أهم الأشياء التي يجب أن نفكر بها دائماً هو أن نعمل على معالجة الأخطاء والسير بالمنتخب السعودي إلى مراحل متقدمة لأنه كان يحمل صورة مضيئة لبلدنا حتى في أكثر الأوقات التي مررنا بها حلكة.. الشعار الرسمي لكأس العالم يعني «الأصدقاء يستضيفون كأس العالم».. لاشك أن منتخبنا أثبت من جانبه أن السعودية من الأصدقاء المخلصين لهذا العالم.

[هلالي^الشرقية]

الأمير سلطان بن فهد: المطالبة بإقالة باكيتا غير منطقية ولا واردة
غياب الجابر و تدريبات خاصة على (الكرات العرضية)




غاب قائد منتخبنا الوطني سامي الجابر عن خوض التدريب مساء أمس الأربعاء وذلك لشعوره بكدمة أسفل القدم حيث اكتفى بإجراء تدريبات لياقية والدوران حول الملعب ولم يدخل في التشكيل، وكان باكيتا قد أعاد فتح التدريبات أمام الإعلام عقب إغلاقه أمس، وامتلأت مدرجات الاستاد الصغير بجماهير البلدة الصغيرة الذين حرصوا على التواجد مبكراً وقبل وصول باص المنتخب كما حاولوا التشجيع باللغة العربية في مشاهد جميلة.
واكتفى لاعبو منتخبنا بإجراء بعض التمارين اللياقية البسيطة ثم أجرى باكيتا مناورة بين فريقين قسم من خلالها اللاعبون (الأساسي والاحتياطي) وقد أوقف التدريب أكثر من مرة للتعليق على أداء جملة تكتيكية بعينها قبل وخصوصاً في الكرات الارتداد السريع والانطلاقات الجانبية.


عقب ذلك خصص المدرب أكثر من خمس عشرة دقيقة لإجراء تدريبات خاصة على أداء الكرات العرضية التي تميز فيها الحارثي والقحطاني بالضربات الرأسية فيما تم إيكال لاعب الكرات العرضية من الجهة اليمنى إلى محمد مسعد رغم تواجد الدوخي والبحري، فيما تناوب عبد الغني والخثران على رفع الكرات من الجهة اليسرى، وشوهد محمد الشلهوب ونواف التمياط وهما يؤديان تمارين خاصة لأداء التسديدات والأخطاء من خارج المنطقة.

وكان سمو الأمير سلطان بن فهد قد حضر التدريب منذ بدايته بمعية الوفد الرسمي واجتمع مع أعضاء الجهاز الفني والإداري للمنتخب لمناقشة آخر التطورات المرتبطة بالمنتخب الأخضر وقد صرح سموه لوسائل الإعلام بتصريح أشاد فيه بالاستقبال الجميل الذي ظهرت فيه مدينة (بادناوهايم) كما شكر من خلالها المسؤولين في المدينة على حسن الترتيب والتجهيزات التي أعدت لاستقبال المنتخب السعودي، وتعليقاً على الخطة التي سيلعب بها الأخضر علق سموه بأنه قد أبدى رأيه للمدرب في بعض النواحي الفنية ولكن الرأي النهائي سيكون لباكيتا.


وطالب الأمير سلطان بالنقد الهادف والبناء خصوصاً في هذه الفترة الحساسة قبل انطلاقة المونديال وعلق حول من ينتقد ويطالب بإقالة باكيتا بقوله (هذا شي غير وراد وطلب غير منطقي).

وحول الصعوبات التي تواجه الموفد الاعلامي في البطولة أجاب بقوله: بأن التعاون مع وزارة الثقافة والإعلام تعاون (جيد ووثيق) وسأحاول تقديم ماأستطيع لحل الصعوبات التي تواجه الإعلاميين بالتنسيق مع إدارة المنتخب.

[هلالي^الشرقية]

الأمير نواف بن فيصل التقى هافيلانج وبلاتر وابن همام وحياتو
شخصيات رياضية عالمية يتمنون التوفيق للمنتخب السعودي في المونديال

التقى صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب نائب رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم نائب رئيس بعثة المملكة لنهائيات كأس العالم 2006م بألمانيا .. بميونخ عدداً من الشخصيات الرياضية العالمية أثناء حفل افتتاح أعمال اجتماعات المؤتمر ال 56 للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، حيث التقى برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السابق الدكتور جواو هافيلانج والرئيس الحالي للفيفا جوزيف بلاتر ورئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الاستاذ محمد بن همام العبدالله ورئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عيسى حياتو وعدد من رؤساء الاتحادات الوطنية العربية لكرة القدم ، وتم خلال هذه اللقاءات التي جمعت سموه بالمسؤولين عن كرة القدم بالعالم مناقشة عدد من المواضيع المتعلقة بتعزيز وتوثيق التعاون المشترك لخدمة وتطوير كرة القدم بالعالم. كما تمنوا حظا وافرا للمنتخب السعودي أثناء مشاركته في النهائيات مشيدين بما وصلت اليه كرة القدم السعودية من تطور ملحوظ أكده تواجدها في نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة على التوالي. وكان حفل افتتاح أعمال المؤتمر ال 56 للاتحاد الدولي لكرة القدم الذي سيبدأ مناقشاته الرسمية اليوم الخميس قد اشتمل على العديد من العروض الكروية الترحيبية بوفود الدول المشاركة بأعمال المؤتمر.
من جهة ثانية أجرت قناة (zdf) الألمانية لقاء تلفزيونيا مع الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم نائب رئيس بعثة المملكة لنهائيات كأس العالم 2006م بألمانيا.

وقد تحدث خلال اللقاء عن المملكة العربية السعودية ورسالتها الخالدة المستمدة من تعالم الدين الإسلامي الحنيف التي تدعو إلى التآخي والمحبة والتكافل بين شعوب العالم وهي الرسالة التي يحملها كل مواطن سعودي مخلص لوطنه .. مشيرا في حديثة إلى القناة أن المملكة العربية السعودية وبتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وليّ العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العالم تفتح ذراعيها للعالم كبلد يدعو للسلام وكبلد يحظى بشرف وجود اطهر بقعتين في العالم لدى المسلمين هما الحرمين الشريفين حيث تستقبل المملكة في كل موسم ملايين البشر من شتى أنحاء العالم لأداء مناسك الحج والعمرة.

وأشار في حديثه لقناة (zdf) أن المملكة العربية السعودية تشهد نموا وتطورا في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية والسياحية ، مضيفا سموه الى ان مشاركة المملكة في نهائيات كأس العالم 2006م بألمانيا لن تكون مقتصرة فقط على مباريات كرة القدم بل هناك رسالة نحملها للشعب الألماني الصديق بصفة خاصة ولشعوب العالم اجمع من خلال ما ستقدمه بعثة المملكة من أنشطة مصاحبة.

واجتمع الأمير نواف بن فيصل امس بمدينة ميونخ برئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الأستاذ محمد بن همام العبدالله.

وقد نقل الأمير نواف بن فيصل تحيات وتمنيات صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم لابن همام .. مشيدا سموه بالجهود التي يبذلها في تطوير كرة القدم بقارة آسيا..وتم خلال الاجتماع مناقشة عدد من المواضيع الهامة المتعلقة بالتعاون المشترك بين الاتحادين السعودي والآسيوي لكرة القدم.

حضر اللقاء وكيل الرئيس العام للشؤون المالية عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم عبدالله محمد العذل والأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل بن عمر العبدالهادي.

[هلالي^الشرقية]

عدسات السكاي نيوز تبحث عن محمد الدعيع





قبل نزول المنتخب وتوجهه إلى الملعب لإجراء التدريبات يوم أمس تواجد في بهو الفندق مذيع ومصور من قناة (السكاي نيوز) الشهيرة لا من أجل التقاط الصور التذكارية أو الحديث مع المدرب بل من أجل البحث عن الدعيع وتقديم تقرير خاص عنه من خلال القناة الشهيرة وذلك بعد احتلاله عمادة لاعبي العالم خلال الشهر الماضي وتصدره للقائمة التي يبثها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بين الحين والآخر، وقد أكد المذيع بأنه قطع أكثر من 400 كلم لإجراء تقرير خاص عن الدعيع ومحاولة الالتقاء به ولو لدقائق بسيطة من أجل اكمال التقرير الذي أكد بأن مسؤولي القناة طالبوا به منذ وصول المنتخب السعودي إلى بادونهايم.
وقد تجاوب الدعيع مع مطالب المذيع ووافق على إجراء حوار سريع قبل ركوبه الباص، الطريف بأن المذيع كان يمسك بيد الدعيع لاختيار مكان تصوير مناسب وفي تلك الأثناء تقدم طفل ألماني إلى الدعيع وهو يحاول مسك يده للتوقيع على صورة تذكارية وكان يتحدث الألمانية ويطالب بالتوقيع إلاّ ان الدعيع فاجأه بقوله - بالعربي - (ابشر يابن الحلال خلني اخلص المقابلة)، في النهاية الطفل لم يع ما يقول الدعيع وطارد الدعيع حتى انقضى من المقابلة.