بوجود الرمز الكبير الامير خالد بن عبدالله اطال فى عمره
بوجود جمهور عاشق كبير مجنون كجماهير الملكى
بوجود جميع الامكانيات المادية والمنشاءات والبنية التحديه والاكاديمية
بوجود مدير فريق مميز مثل طارق كيال
بوجود كوكبة من النجوم فى الاهلى تفوق بقوتها وعناصرها قوة اى منتخب خليجى
كان من المفروض ان يكون الدورى هذه السنة اهلاوى بلا منازع
ولكن قله خبرة الامير فهد بن خالد وتخبطاته فى اراحة عناصر الفريق بعد نكسة بطولة اسيا والفلسفه العقيمة فى التدوير ادخلت الفريق نفق مظلم لم يخرج منها الا بعد ان طار الدورى وكأس ولى العهد
والاسباب هى
ضعف الخبرة الرياضية للامير فهد بن خالد
الطيبة الزائدة مع اللاعبين ويصل حد الدلع فذهبت هيبة رئيس النادى
عدم وجود مبدأ الثواب والعقاب مع اللاعبين وخاصة فى انخفاض المستوى وادعاء بعض اللاعبين الاصابات فى فترات حرجه
تعاقد مع فريق طبى ضعيف جدااا
وتأخر كبير فى التعاقد مع صانع العب فاضطروا من اجل اسكات الجماهير والخوف من ردة الفعل التعاقد مع المدعو موراليس فى اخر عشر دقائق
وهاهم يفشلون فى التعاقد مع لاعب اخر يسد مكان كماتشو الخائن وهاهم يفشلون فى تسويق موراليس النكبه
الاهلى لن يعود لتحقيق البطولات والادارة لم تغير اسلوبها الادارى الضعيف مع اللاعبين والاعــلام
فل تحقق البطولات ورئيس الفريق وجودة كعدمه نظرا لضعف شخصيتة امام اللاعبين الغير مبالبين بتحقيق الفوز او الخسارة بسبب ان رواتبهم مدفوعه بنهاية كل شهر
وهذه ميزة لا يتمتع بها سوى لاعبى نادى الاهلى الذين من المفترض يحرثوا الملعب حرثا ولكن هى عدم الاحساس بهيبة المسئول الذى يحاسب ويعاقب
وبما ان شارة الكابتن بيد الاسطورة محمد مسعد وامثال بدر خميس وحيدر العامر وتوفيق ابو حميده هم تعاقدات الاهلى فوداعا للبطولات حتى تدرك الادارة ان البطولات تحتاج نجوم وليس اشباه لاعبين..
وشكر للجميع