.
.
سأكون شجاعاً ،،،
وسأبذل جهدي في تذليل كلٌ عقبة تقف في طريق سعادتي بك ،،
فأكتبي لي كثيراً ،،،
وحدثيني كثيراً ،،،
لأجد على البعد عنك لذة القرب منك ،،
وأجعلي حبك عوناً لي في مقاصدي وآمالي ،،
فحبك هو الذي يحييني ،،
وهو الذي من أجله أعيش وأبقى ،،،،
تحياتي ،،،
عسيب ،،،
هذه الخاطرة كتبتها كمداخلة للأخت الفاضلة ( طيف الوله ) إلا أنني أحببت إفرادها بموضوع مستقل لوقعها في نفسي ومناسبتها ،،،