أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛

هذا مقال سعِدتُ جدّا برسمِ حروفِه وخطِّ كلماتِه، فكأنّما انعتَقَت به نَفسي مِن ضيقٍ أحسستُ بألمِه ومرارتِه، وأنا أرى صنائع الأنذال وإساءتِهم إلى نبيّنا – عليه الصّلاة والسّلام -، وما صنعوا إلاّ كيد ساحِر [[وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى]]، ولست بمُدّعٍ مع ذلك أنّني قدّمتُ شيئا يُذكَر فيُشكَر؛ بل لا يعدو الأمر أنْ يكون إفصاحًا عن المحبّة لمَن أرسِلَ رحمة للعالمين، ومشاركَةً لمَن يستحقّ أن تُذكر مواقفه وتُشكر مِن المؤمنين.

كتبتُ المقال ليلة الاثنين 08 ذو القعدة 1433هـ، الموافق24/09/2012م؛ وإنّما تأخّر نشره مِن المصدر الأوّل المتولّي لنشرِه، والّذي يشترط بما التزمتُ به في كلّ ما أنشره على صفحاتِه، أنْ لا تكون المادّة قد سبق نشرها.وأسأل الله في عملي هذا الثّواب والنّفع لإخواني وأخواتي.



فأتشرّف بقراءتكم مضمون المقال.