أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وصلاةً وسلاماً على عباده الذين اصطفى ، والآل والصحب ومن اقتفى .
أما بعد :
فقد اتصلت بشيخي المحدث / محمد إسرآئيل الندوي ( حفظه الله تعالى ) قرابة الرابعة والربع صباحا توقيت مكة المكرمة، السادسه والربع صباحا توقيت الهند ، الأربعآء 3 من ذي القعدة 1433 هجري ، لمواصلة القرآءة على الشيخ حيث وجدت هاتفه مغلقا لعدة أيام (( في الأوقات التي اتصلت بفضيلته فيها )) وأجابني الشيخ حفظه الله وقال ادع لي فأنا الآن في المستشفى مريض
ولم أتمالك نفسي من الحزن ولم أستطع حتى سؤال الشيخ عما يعانيه من مرض لضعف صوته وإحساسي بالإرهاق في صوته ، ولكنه سألني أن أدعوا لفضيلته بالشفآء فقلت أفعل إن شآء الله . وقال ربما يخرج غدا إن شآء الله ، والله أعلم
فأوصيكم بالدعآء للشيخ بالشفآء وتمام الصحة وأن يعافيه الله تعالى ، فهو أحد الأعلام المسندين المعروفين بعلو الرواية .
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
أسأل اللهَ العظيمَ ربَّ العرش العظيمٍ أن يشفيه
اللهم ربَّ الناس أذهب الباس اشف أنت الشافي لاشفآء إلا شفآؤك شفآءً لايغادر سقما
اللهم احفظ شيخنا وأتمم شفآءه
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

والحمد لله رب العالمين