اوجعوني بحجم السماء ولازلت اردد قد تكون زلات غير مقصوده غير مقصوده غير مقصوده
بداية خاطرتي كذا نعم سوف ابداها هكذا
لاننه فعلا اوجعوني بحجم السماء
اوجعوني كثر مايتوجع المريض
اوجعوني كثر ماتتوجع الام وهي تصرخ لتخرج طفلها الا الحياة
اوجعوني كثر مايتوجع الشخص وهو يخرج من جسمه ابره او شوكهـ
اه ماذا اريد ان اقول او اكتب
انا فعلا تعبت وتوجعت حتى اصبح قلبي لايتحمل أي صدمهـ
صدموني واوجعوني بعد ما أحببتهم من قلب
صدموني وواوجعوني بعد ما عطيتهم من قلب
صدموني واوجعوني بعدما تمنيت كل شي سعيد وخير يحصل لهم
اوجعوني بكلامهم الذي ياتي الي سكاكين وتتطعن بصدري
بتصرفاتهم التي كل القصد منها غيضي وقهري
اهـ اصبحت من بعدهم لا ادري كيف
لا اعرف كيف اصف نفسي
من شدة الصدمه الي اعيشها حاليا
لكن رغم كل هذا كل الي فعلوهـ فيني
لكنني لم انسى كل ابتسامه خرجت من شفاهي وكل وقت قضيته معهم
لن اتمنى لهم الشر ولا الاذيه
لكن الان وبعد كل هذا شي اتمناهـ بحياتي
عدم قربهم وانني ازيلهم من ذاكرتي تماما كالفتاة التي تزيل المناكير من يديها
لا اقول انهم ردئين او انهم سيئين لا والف لا
فبداخلهم شي جميل لكن افعالهم الي حصلت معي تجعلني اتمنى الابتعااد عنهم لانهم اتعبتني
وايقنت شي واحد ان
الحياة لم تقف عليهم يوجد أناس بقلوبهم الذره الاحساس والطيبه
بقلوبهم التسامح ويوجد اناس يتقبلونكم بعيوبكم وباجابياتكم
اتمنى ان لم التقي بانس مثلهم يرون الجانب المظلم بالانسان ولايرون الجانب المشرق فيه
ااااه اين اجد مثل هولاء الاناس
اين اجد من يفهمني ويفهم شعوري
فانا حقا تعبت وانا ابحث ولم اجد
رايت كل الابواب مقفله امامي وكان الحياه تقول لي
لايوجد شخص مثلك لاتحب كي لاتنصدم
شكرا يا حياه علمتيني هكذا
<بوح قلمي