عادي ياشوكة ان تنعت ب النطيحه والمنكسرة او حتى تنعنت ب موقد الطموح او حتى تنعت ب لو فيه خير ماتركه الطير صدقني ياشوكت شبعنا من هذا الكلام ونعت به نجوم مروا على الفريق
تخيل ياشوكت نفس الكلام انقال عن كابتن منتخب الجزائر لاعب البوندز ليقا عنتر يحيا الذي تتسابق عليه الاندية الالمانية
وتخيب قيل عن كابتن فريق ايدلد يونايتد الاسترالي جونثان ماكين نفس الكلام وهو الان مبدع مع ناديه الاسترالي هو نطيحه ومنكسرة
وقيل نفس الكلام على ريتشي الاعب الذي لم يلعب كثيرا رغم ذلك سجل وصنع اهداف حاسمة.
وقيل نفس الكلام على الحاج بوقاش الذي كان يلعب ويقاتل رغم انه ليس في مركزه .
ولأن يقال على مانسو وايوفي وعبدربه وسيقال على كل لاعب سيجلبه النصر استغرب الحكم المسبق على اي لاعب فهناك الجمهور الذي يعرف ليالي العيد من عصاريها فخذلهم ريتشي وهناك الجماهير التي ادخلت نفسه في مقارنة مع منضومات ادارية ولم تشاهد ان النصر لايوجد به وله دعم مالي سواء الرئيس والاتصالات نسيت اقولك ياشوكت قيل عن عبدالرحمن القحطاني والسعران والزبيدي وعوض خميس والسهلاوي والزيلعي كديش فعادي ستسمع العجب انا هنا لا ادافع عن احد لكن استغرب الاحباط والتقليل من اي لاعب. اتركونا نشاهده ومدام لبس الفانيلة الصفراء واصبح عضو في الكيان الذي نعشقه سنقف معه وسنشجعه ان نجح فهذا هو المطلوب وان فشل نسأل لماذا فشل وكيف لكن. ان نطلق الأحكام ونحكم على لاعب من خلال فيديو او مبارة الاعب متى ماحصل الدعم والبيئة المناسبة سيسعى لنجاح ولكن ان مازلنا على نضرية كديش ونطيحه ومنكسرة ورجيع كورة القدم ليست هكذا تدار هؤلاء نفوس تحتاج إلى تهيئة كل الضروف حتى تنجح فرفق بناء ايه المتشأمون وكونوا واقعيون ايه المتفألون