تجويد البدايات دلائل صحة النهايات
ومن كانت بدايته محرقة... كانت نهايته مشرقة
ايام وليالي من الاعداد والاستعداد والتي بإذن الله لن تضيع هباءاً
تعاهد فيها الكل على نسيان الماضي و بدء صفحة جديدة من العمل الجاد والالتزام بتقديم الأفضل
وان يكون جميع رجال النصر على الموعد دائماً و ابداً
والرسالة التي كان د.رشاد يريد ايصالها لكل لاعب من اللاعبين هي ان لا تقارن نفسك بالآخرين
بل قارن نفسك بأفضل ما يمكنك ان تكون
وان تعطي الدرجة الاضافية من المجهود والتي قد تصنع فرقاً هائلاً
إن المطرقة قد تحطم الزجاج...لكنها تصقل الحديد
و هذه البطولة ستظهر معدنكم الحقيقي سواء كنتم لاعبين أو جماهير
كن مثالاً للقوة..العزيمة..الايمان.. التضحية..الفداء..التحدي.. والتي توصل بإذن الله للمجد