صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 19

الموضوع: دعوووة للإبداااع القصصي

  1. #1

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699

    بعد الدعوة : هنا يمكنكم نشر قصصكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسعد الله مساؤكم / صباحكم بكل خير ومسرة

    بدايةً أشكر كل من سيمر من هنا ويشارك في هذه القفزة..!!

    أتمنى فعلاً من الجميع المشاركة وأتمنى عدم إكتفاؤكم

    بقول : (( فكرة رائعة وأأيدكِ بالرأي..!! ))

    أحتاج لأقلامكم هنا ،، ولخيالكم ،، وواقعكم

    هنا سيكون (( مُجــلد للقصص )) وطبعاً سيكون للقصص القصيرة

    وبإمكانكم نشر قصص طويلة لو أردتم في صفحة منفردة

    >> أحبتي جميعاً <<

    لاتبخلوا علينا بماتملكونه من إبداع

    إبدأو بتجربة صغيرة أنثروا هنا محاولاتكم وتجاربكم

    في كتابة القصة..


    وسأشارككم النبض أيضاً ..
    التعديل الأخير تم بواسطة دمعة سراب ; 09-08-2005 الساعة 08:55 PM
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  2. #2
    نبـض الحـروف الصورة الرمزية اجراس السماء
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    440
    [align=center]ستكون فكرة رائدة هنا ..

    لكن لو وضحتي ..

    هل هي قصص فصيح أم شعبي أم كليهما لايمنع ؟

    زمان القصه .. محدد أم أيّ زمان ومكان ..؟

    وهل القصه قابله للنقاش ..؟ مع أني لاأحبذ النقاش ..

    فلذلك يجب أن تكون القصة مفهومة لنتجنب الأسئله والنقاش ..!

    مثل أن لايختار كلمات صعبة الفهم ، فقد وقعت في هذا الخطأ ..!! عندما سألني أحد الأخوة من مصر .. مامعني كلمة حنظله ..!!!؟

    حاولت أن أفهمه ولم يفهم عناداً منه ..ّ! فلم أستطع إلا بأن قلت له عندكم في مصر شاعر صعيدي يقول من ضمن قصيدته :

    [poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    الحنظله لو هي على شاطئ النيل = زادت مرارتها القديمة مرارة [/poem]

    والرجال يستوعب على طول .!!![/align]
    ذهبَ الذينَ يعاشُ في أكنافهمْ & وبَقيتُ في خَلْفٍ كجِلدِ الأجرَبِ
    قلمي حممُ ملء يدي ، وحرب تعشق أن تتفجر في عيني

    [email protected]

  3. #3

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    ~~* أجراس السماء *~~

    أخي العزيز

    لكم مطلق الحرية بكتابة القصة

    باللهجتين النبطية والفصحى

    في أي زمان أو مكان وعهد..!!

    لاأريد منكم سوى رؤية محاولاتكم القصصية

    فلربما تكون إبداعاً بحد ذاته..!!

    وبالنسبة للكلمات الصعبة لامانع منها

    وبإمكانك في نهاية القصة وضع معاني

    الكلمات الصعبة إن رغبت في ذلك

    تقبل مني كل الإحترام وبإنتظار قصصك


    همسة: وين الفزعة ياجماعة..؟!


    دمعة
    التعديل الأخير تم بواسطة دمعة سراب ; 04-08-2005 الساعة 04:58 PM
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  4. #4

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذه حكايتي أضعها بين أيديكم علّها تنال إستحسانكم

    وهي بعنوان (( الهاتف المشؤوم




    [align=right]أغلق السماعه بوجهها بعد أن قال لها: لاتسألي عني بعد الآن..
    بقيت عبير ممسكة بسماعة الهاتف تفكر في جملته، فأتصاله لم يتعدى تلك الكلمات الخمس!! كان السكون يخيم على المكان، إلا من صوت أنات وشهقات أطلقها قلبها الجريح!! تسابقت دموعها في النزول لتحفر بمعاولها على خدها..!!
    مازال المكان هادئاً إلا من ذلك الأنين، كانت الأفكار تجئ وتذهب لم تجد عبير تفسيراً لتلك الجملة.." لِمَ ؟ لِمَ فعل ذلك؟؟ ".. هكذا كانت تتم في نفسها. بدا الليل بطيئاً كأيباً خالياً من أي نبضٍ للحياة،بدا أكثر ظلمة في عينيها، وضباب كثيف يملأ أفكارها، فمازالت تجهل أسباب تصرفه ذلك.
    أشرقت الشمس بوجهها الكئيب، كانت عبير نائمة بكرسيها الهزاز منذ المساء، فتحت عينيها ببطء شديد، لم تكن تريد أن تفتحها فماعاد للدنيا لون بعد الآن..!! قامت من كرسيها متثاقلة، أحست بأن الآلام والأوجاع قد إجتمعت بجسدها النحيل! كانت كلماته الخمس تتردد في ذهنا دون توقف. غسلت وجهها بالماء وبدت وكأنها تريد أن تزيح عنه هذا الكابوس! فتحت عينيها لترى وجهها بالمرآه بدت ملامح، هكذا بدى لها ، إجتمعت في عينيها أكوام من الدموع، شعرت بنوبة من الحنق والغضب، فهشمت بيدها تلك المرآة. جلست على الكرسي تضمد جرحها، وبعد أن فرغت من ذلك نظرت للهاتف، أسرعت ناحيته وضغطت بأنامل يدها على أزرار الهاتف. ظل الهاتف يرن ولكنها لم تيأس، وفجأه سمعت صوتاً بالطرف الآخر..
    ـ مرحباً
    فوجئت فذاك الصوت ليس بصوته، وانتبهت من تفكيرها على صوت الطفل يقول لها.
    ـ مرحباً
    عبير: مرحباً، أريد محادثة أمجد.
    الطفل: ليس لدينا شخص بهذا الإسم.
    عبير بإستغراب: أليس هذا هو منزل السيد أمجد كريم؟
    الطفل: لا لقد اخطأت الرقم.
    عبير بشرود: آسفة.
    أغلقت السماعة وهي تفكر" ربما أخطأت فعلاً." وأعادت الإتصال مرةً أخرى، فأجابها صوت نسائي، جعل من قلبها المحزون يدق بسرعة.
    ـ مرحباً
    بتردد وبعد أن بلعت ريقها: أريد محادثة أمجد كريم.
    ـ آسفة، هذا ليس منزله.
    عبير: عذراً أتسكنين هنا منذ زمن؟
    السيدة: لا لقد وصلنا صباح هذا اليوم.
    عبير: اعتذر عن الإزعاج شكراً لك.
    السيدة: لاداعي للإعتذار.
    وأغلقت السماعة، وباتت أفكارها تأخذها إلى أماكن مظلمة، لم تدري ماتفعل، كيف ستجده؟ إستمرت على هذه الحال فترة طويلة، كانت تتصل على نفس الرقم ليجيبها نفس الأشخاص، حتى نال منها اليأس. عبير تلك الفتاة المرحة أصبحت فتاةً أخرى، هزلت كثيراً جحظت عيناها وذبلت شفتاها، حتى أصبح الجلوس معها لايطاق!!
    خرجت من منزلها لتبحث عنه في الأمكنة التي كانا يرتادانها، سألت عنه الكثير من رفاقه، المقهى الذي كان يجلس فيه وقت ضيقه، وعند الشاطئ وحديقة كانا يحبان الجلوس فيها لمشاهدة الأطفال يلعبون ولكن دون جدوى ترجى من البحث. رجعت أدراجها خائبة ، فقد إنقطعت أخباره فجأة.." لم رحل هكذا دون سابق إنذار؟ ما الذي فعلته له حتى يتركني أتخبط ؟ ما الذي أجبره على الرحيل، لابد أن هناك شيئاً أجبره على ذلك؟." هكذا كانت عبير تحاور نفسها وهي تلقي بجسدها المنهك على السرير.
    مرّ شهران وعبير على حالها، اخبار أمجد التي إنقطعت ورحيله المفاجئ، قتلا أحلامها التي بنتها معه. إستمر طيفه يراودها في كل مكان، عند شرب القهوة وعند تناول طعام الغداء في ذاك الركن من المطعم الصغير. إبتسامته الفاتنة، ومداعباته التي طالما كانت تنهره عن الإكثار منها!! دموع غزيرة تجمعت بعينيها الجاحظتين، مسحتهما برفق وكأنها لاتريد أن تجرح تلك الدمعات!!
    طال الحزن وطال حبل الإنتظاروبصيص الأمل ، علها تجد بريقاً يقودها إليه، ولكن يبدو أن كل الأبواب قد صفقت بوجهها تصرخ :لا، لن تجديه!!
    إنتهت إجازتها وكان يجب عليها العودة إلى العمل. قامت في ذاك الصباح وشعاع الشمس ينفذ إلى عينيها من خلف الستار، أسرعت بتغيير ملابسها فقد تأخرت قليلاً ولكنها وصلت عند الوقت تماماً. حيّت الجميع وجلست خلف كرسيها، وأطرقت برأسها المثقل بالهموم للأرض. إنتبهت لقدم رجلٍ بجانب الطاولة فرفعت رأسها، كان شاباً بهي الطلعة جميل المحيا، له عينان سوداوان وإبتسامة عريضة، بدا لها لوهله كأمجد، فظلت محدقة فيه حتى إنتبهت له وهو يسألها عن مكتب المدير، فأجابته: ستجده في آخر الممر.
    الشاب: شكراً لكِ
    لم ترد عليه عبير فقد سار مسرعاً ناحية المكتب، إبتسمت في نفسها، وقالت:" بِتُ أتخيله بكل مكان." أستيقظت من سرحانها وعادت لنشاطها حتى تنجز عملها، فحياتها الشخصية لن تجعلها سبباً في طردها من العمل. ويمرُ ذاك اليوم كأي يوم آخر دون أحداث تُذكر، واليوم الذي يليه ويليه. كان طيفه ملتصق بها، لم تستطع أن تبعده عنها، ولكنها لم تيأس من أن تجده وتعرف سبب رحيله هذا. ذات يوم وعند خروجها من مكتبها إلتقت بذاك الشاب، وهما يصعدان للمصعد ألقى عليها التحية.
    ـ مساء الخير، كيف حالك آنستي؟
    عبير بتردد: مساء الخير، بأفضل حال
    وبينما هما ينتظران توقف المصعد، وقد لاحظ إنزعاجها قليلاً: يبدو أنني قد أزعجتك بسؤالي ذلك، فأعتذر.
    عبير وقد أخجلها أنها أشعرته بإنزعاجها: أنا التي يجب أن تعتذر.
    قبلت عبير إعتذار وخرجت مسرعة من ذاك المصعد، لكنها لم تعد للمنزل كعادتها، إتجهت لشاطئ البحر وجلست بتلك الزاوية التي طالما جمعتها وأمجد! كان صوته يملأ أرجاء المكان، ضحكاته وتعليقاته على أولئك الأطفال الصغار، دفء يديه مشاعره وكلماته!كلها كانت حاضرة معها.
    مرّ عام وعبير كانت تحاول النسيان، كانت ماتزال تبحث وتسأل رفاقه الذين يجهلون مكان تواجده. تغيرت حالها بعد مرور عام ونصف ، اليأس نال منها والأيام تجري سريعاً، والغريب أنها تقدمت بعملها ونالت ترقيات كثيرة، تقدم لها كثيرون ولكن جوابها الوحيد كان " لا " ، عبير مازالت على يقين بأنها سترى أمجد مجدداً، رغم خيوط اليأس التي نسجتها حولها! ويمر العام الثاني ولم تعرف عنه شيئاً. " عبيرأفيقي، أفيقي من سباتك وأنظري حولك، ها أنت تكبرين والعمر يمضي دون فائدة، أفيقي من وهمك، وهذيانك فأنتظارك هذا طال أمده وحلمك باللقاء من جديد لن يتحقق." هكذا كانت عبير تحاور نفسها المنهكة. وبعد فترة وجيزة، تزوجت عبير بأسامة الشاب الذي سألها يوماً عن مكتب المدير. كان أسامة إبن أخ المدير، شاباً يمتلك درجة عالية من الأخلاق، كان يدرس خارجاً حتى التقته عبير وأعجب بها بعد أن ظل يرقب سلوكها. أنجبت عبير طفلاً أسمته أمجد، كانت ذكرى أمجد عالقة في ذهنها، لم تغب عنها أبداً، دموعها مازالت تسترسل كلما نطقت بإسمه.
    وذات يوم بعد شروق شمس ربيعٍ جميل، رنّ جرس الهاتف ليعلن لها عن نهاية الإنتظار! أسرعت لتلتقط سماعة الهاتف..
    ـ مرحباً
    وجائها صوت ذكوري حزين: أهذا منزل الأخت عبير؟
    عبير: نعم أنا هي ، من المتكلم؟
    وجائها الصوت الحزين ثانية: أنا أكرم شقيق أمجد.
    ظلت عبير صامته لم تنبس بأي حرف، ولكن صوت أكرم جائها ليمزق ويبيد آخر نفس لها: لقد مات أمجد.
    دارت الدنيا بها، وسقط دمعها المهموم بسخاء، بردت أطرافها وأحست بثقل الهواء على صدرها! آآآآآآآآه أطلقتها كأحتضار الأموات! مازالت الكلمات مختنقة بحنجرتها. ويأتيها صوت أكرم الباكي: عبير، أمازلت على الخط؟
    عبير بعد إنكسار الدمع وأحتضار المشاعر: منذ متى؟؟
    أكرم: توفي العام الماضي، لقد رحل إلى بريطانيا علّه يجد العلاج هناك ولكن....
    عبير: لِِمَ لم يخبرني بذلك؟ لمَ رحل وتركني أتخبط هنا وهناك وحدي؟ لم....؟؟؟؟
    أكرم: أرجوك، لاتلقي اللوم عليه، بحثت عنك كثيراً لأخبرك ولم أجدك ، وعلمت حينها أنك تزوجت.
    وبعد صمت دام برهة : آخرإسم نطقه قبل أن يموت كان إسمك ياعبير، لقد أراد لك حياة سعيده.
    عبير ظلت صامته لاتقوى على النطق، أغلقت السماعة وغرقت في نوبة من البكاء المكبل بأغلال الألم والحزن. " آآآآه يا أمجد، كان عليّ أن أضع شبحك بكل يوم أمامي، وأغرق في بحر الأمل المظلم! كم كان ذاك الأمل قاسياً عليّ، لِمَ لم تخبرني ؟ لِمَ حرمتني من آخر اللقاء؟ "
    هكذا كانت عبير تعاتب ذلك الراحل إلى عالم المغيب! ويموت حلمها باللقاء إلى الأبد لتعود إلى أرض الواقع، فيستيقظ أمجد طفلها الصغير من نومه وتضمه بين ذراعيها وتقبل جبينه النوري! وتعود إلى أسامه ذلك الرجل الرائع، وتلقي بنفسها بين أحضانه ودفء مشاعره، ونبله. هكذا قررت عبير أن تقضي بقية حياتها.
    [/align]

    النهــاية


    وهذه مجموعتي القصصية التي نشرتها بالمنتدى هنا


    القصة الأولى: طرقٌ على الباب..!!

    القصة الثانية: ويموت الحلم..!!

    القصة الثالثة: عادت ليلى لتفارق نهلة الحياة..!!
    التعديل الأخير تم بواسطة دمعة سراب ; 05-08-2005 الساعة 06:22 PM
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  5. #5
    سكــة سفــر الصورة الرمزية مــوادع
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    في الكوكب العاشر
    المشاركات
    6,042
    الاخت دمعة سراب

    سجليني معك وعلى فكره انا فايز بجوايز على مستوى المملكه في مجال القصه القصيره ايام الدراسه

    ايام المتوسط والثانوي

    الله يعود زمان اول

    رجعتي لي الحماس من جديد

    ولي عودة لقراءة قصصك وابداء الرائ بها

    <<<< اخس يا نجيب شوقي

    هههههههههههههههههههه

    لي عودة

    اخوكم/اخــــــلاق

  6. #6

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    ~~* أخـــلاق *~~

    أهلا وسهلا أخي العزيز

    يشرفني تواجد كاتب مميز مثلك

    إن شاءالله نقرأ إحدى قصصك >>> لاتبخل علينا

    بإنتظار عودتك


    دمعة
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  7. #7
    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكرك غاليتي على الرسالة الخاصة ...

    وبإذن الله سوف أعود لك .....
    بما يسر ك .....

    والآن سوف أعطيك .
    عنوان قصتي ...


    [blink]( الخوف من الأمل ) [/blink]
    [/align]

  8. #8
    ~ [ أبو مشــ ع ـــل ] ~

    الصورة الرمزية مبـــارك
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الدولة
    من هناك
    المشاركات
    16,379
    دمعـــة سراب

    أشكرك جزيــل الشكر على موضوعك الرائع وكنت آمل ان يكون له قسم خاص في المنتدى ولكن .............

    انا سأضع لكم قصة .. ولكن تريثوا قليلاً .. لتنسقيها

    ولك كل الشكر والتقدير

    تحيــاتي لك
    0
    0
    0
    0
    0
    0
    0رحمك الله ياجدي .. والله ان القلب ليبكيك
    0
    0
    0

    0



    [email protected]

  9. #9

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    ~~* مبــارك *~~

    هـلا وغـلا خـوي

    أشكر لك تواجدك واهتمامك

    بإنتظار قصتك


    (( راح يكون هناك مجلس خاص للقصص بعد مانسوي هجوم عسكري..!! ))


    دمت بألف خير


    دمعة
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  10. #10
    مراقبة سابقة الصورة الرمزية سمووره
    تاريخ التسجيل
    Feb 2004
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    27,756
    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]عزيزتي دمعة سراب

    فكره رائعه وبإذن الله لي عوده

    سلم لنا فكرك وقلمك الرائع [/grade]



  11. #11
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية عبدالرحمن الجبابرة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الدولة
    حيث النقاء
    المشاركات
    6,000
    دمعة سراب


    تملكين الكثير من المقوّمات ككاتبة مبدعة في المجال الروائي والقصصي

    لعل ما يميّزك ذلك الطموح والإصرار لبلوغ القمة إن شاء الله


    الفكرة جيدة بأن يكون هناك قسم يحوي ذلك النوع من الإبداع
    .

    هذه حكايتي أضعها بين أيديكم علّها تنال إستحسانكم
    هل نعتبر ذلك عنوانا لها ؟

  12. #12

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    ~~* سموورة *~~

    هـــــلا وغــــــــلا بكل الغلا

    نورتي المكان بوجودج حبابه

    دااااائمــاً بإنتظار عودتكم

    فلاتنسي ذلك..!!


    دمعة
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  13. #13

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    ~~* عبدالرحمن الجبابرة *~~

    أهـلاً وسهـلاً أستاذي القدير

    يشرفني تواجدك هنا

    أولاً أسعدني إطراؤك الذي يخجلني دائماً

    ثانياً ربما يكون تميزي في إصراري حقاُ

    للوصول للهدف، والذي سنصل إليه متعاونين

    وأعذر نسياني في كتابة عنوان القصة سابقاً

    دمت بألف خير ومسرة ولاعدمناك


    دمعة
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

  14. #14
    عذب الكلام
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    234
    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

    اتشرف في المشاركه معكم

    اليكم ما كتبت

    النفس تبعت كثيراً ... من مناظر مشينه تجعل القلب يدمي من ا لبكى..!!!
    فإذا نظرت إلى فلسطين بكيت من القهر والظلم ... وإذا نظرت إلى العراق تشاهد اعنف واكبر استعمار يشهده العصر ...
    وإذا نظرت إلى وطني الحبيب تشاهد من يدعون الأيمان وأنهم يسيرون على درب الصحابة وأنهم مصلحون في ارض... وهم مفسدون بأفكارهم الهدامة ...
    والتي قتلت أناس بريئة من أطفال ونساء وحتى من استأمناهم في أرضنا ..!!!!
    ...
    في ضل هذا كله يمكن انك لا تستطيع إن تجد في قلبك كلمة حب.... أو حتى تستطيع أن تكتب سطر عشق ...أو حتى رسالة غزليه كيف وأنت عقلك قد شابه الكثير من الحيرة ...وان قلمك الذي صنعك من الأفضل أن يساند آلامه في أزمتها ..ولكني!!
    وجدت قصة حب أحببت إن أشارك ... قصة حب هي الأولى لي وهي الاخيره ...صدقوني إنني وجدها من فتره طويلة... ولم أشاء إن انشرها
    ولكن لعل الآن وفي هذا الوقت قد تكون قصة الحب لها متابعيها ومحبيها والكثير منا يريد الهروب من الواقع المرير وان يعيش لحظة خيال قد تريح البال ..


    قصة عشق ((عدي &نوره ))
    عدي ابن العاشرة يعشق اللعب مثله مثل جميع الأطفال في سنه... وكان دائماً يعشق اللعب مع ابنة عمه نوره... ومرت السنين وكبرت نوره وأصبح اللعب معها شئٌ من المستحيل ...
    أحس عدي انه فقد شئ غالي وثمين ... أحس انه قد فقد جزء من جسده وانه بدأ يشتاق إلى نوره الجميلة الرائعة في أخلاقها وفي حسنها ... هو يرى أنها في حسن فاتن حمامه وإنها أرقى وارق من شمس البارودي ...نعم أصبح يعشقها عشقاً كبيراً أصبحت الأيام تمر عليه كالسنين.. يريد أن يعيد نوره إلى حياته كيف وأين ؟؟؟
    حاول أن يخاطبها وان يبوح لها عن عشقه ..فخشي أن تكرهه .. حاول أن يرسل لها رسائل غرامية وان يضعها في كتاب المدرسة عن طريق إحدى صديقاتها وخشي أن تتعرض إلى الاهانه لو علمت المعلمة عن هذه الرسالة...

    عدي تركها تعيش في خياله وجعلها تشغل تفكيره ليلاً ونهار ... لم يبعد طيفها يوماً من الأيام أو حتى حاول التنكر عن إحساسه بأنه يحبها ...

    قطع عدي وعداً على نفسه أن يتزوجها ....

    أوعدك يالي عني تخليت ... لحطك بوسط العين ولفؤادي
    وأعطيك الحب كثرماخذيت... ماهمني كثر التغلي ولابتعادي
    ماهمني ان كان حبك ميت.... أو كان حبك هو سبب عنادي


    عاش الليالي يكتب ويرسم الأبيات بشوق وحنين إلى أيام الطفوله ..
    وبعد أن مرت الأيام... وتخرج عدي من الجامعة أصيب بمرض خطير .... علاجه قد يطول إلى سنين ... فذهب عدي ليستطب في اغلب دول العالم... وبعد سنتين من المعاناة مع المرض عاد إلى ارض الوطن وهو معافى من هذا المرض الذي أصيب به ...عاد لكي يُكوِّن حياته من جديد وان يبحث عن مستقبله الذي ظن في لحظات انه سوف ينتهي بفقدانه للحياة...
    وهو في غمرت أحزانه وخوفه من مرضه لم ينسى نوره... أصبح يفكر فيها أكثر، وكيف بعد كل هذه السنين تذهب منه بسهوله..؟؟
    بعد ما كان قاب قوسين أو أدنى من أن يخطبها من أهلها ..يتفاجئ بهذا المرض اللعين الذي كاد أن ينهي حياته ... ولكن الحمد لله انه تجاوز هذه الأزمه...
    وبعد أن توظف ..وبراتب مغري ومركز جيد ... عقد النية أن يتزوج نوره..وان يفاتح أهله فيها ...وقبل أن يفتح الموضوع مع أهله ... سبقته أمه بإبتسامه عريضة ..تقول له بارك إلى عمك في زواج بنته نوره على تركي ابن خالتها ..!!! صدم عدي صدمه شديدة وكاد أن ينهار أمام والدته ...

    تزوجت نوره من تركي....
    عدي قدم استقالته واشتغل في الأعمال الحرة يريد ان ينسى نوره ....
    وهو في غمار رحلاته العملية وفي بيروت توقف عدي لكي يعقد بعض الصفقات مع إحدى الشركات.. وهو ينتظر احدهم في (( السولدير)) .... شاهد على الطاولة المقابلة زوج وزوجته..!!
    لم يدقق كثيراً ...ولكن أصر على أن يعرف من هُم ..؟؟؟
    وحاول المعرفة ... بعد أن قام وحرك كرسيه نحوهم... شاهد نوره مع زوجها تركي وهي تضحك وسعيدة بكلامه ...!!!
    لم يستطيع عدي أن يتحمل هذا الموقف ...قام ورحل عن المكان لكي لايعرفه أحد...
    فرحل عن المكان تاركاً كل المواعيد التي قطعها مع الناس...
    وبعد يومين عاد عدي إلى وطنه وهو متأثر بالموقف الذي تعرض له ....فاتحته والدته بموضوع الزواج ...رفض معللاً بأنه لم يكون نفسه ولم يستقر في حياته ...
    وبعد مرور شهور عن موقف ((السولدير)) .... رحل إلى دبي رحلة استجمام وراحة ..وهو يتمشى في في احد مراكز دبي الشهيرة... يعود له نفس الموقف الذي مر عليه في بيروت..؟؟
    يشاهد نوره مع زوجها في احد المقاهي ...وبنفس الضحكه الجميلة ... هذه المرة عدي وقف يتأمل جمال نوره التي أحبها..رغم انه حاول ينساها إلا أن طيفها لم ينسى عدي....؟؟؟
    عدي شك بأنه مريض بمرض الانفصام في الشخصية ظن انه من كثر فقدانها، انه يشاهدها في كل مكان...رحل عنهم لكي لا يعرفونه...
    خرج عدي من الفندق في أخر الليل يريد أن يذهب لكي يتناول العشاء.. ليشاهد منظر غريب ..؟؟
    يشاهد تركي زوج نوره وهو ثمل كثيراً ومعه بعض الفتيات الأجنبيات...؟؟

    استغرب كثيراً من هذا التصرف المشين .....؟؟؟
    انتظر عدي حتى شاهد تركي لوحده فذهب إليه... وقال له....
    أنت تركي زوج نوره ..قال وهو ثمل ..نعم أنا زوج إلي أنت تقول عنها ...أنت أختها ؟؟؟
    علم عدي انه لا يستطيع الحديث معه لشدة سكرته؟؟
    تركه ورحل ....؟؟
    واتى الغد... وحاول أن يكلم تركي .... يريد أن ينصحه وان ينتبه إلى حياته وزوجته ؟؟؟؟
    بحث كثيراً في جميع الأماكن التي ممكن يستطيع أن يعثر عليه... فلم يجده ..؟؟؟
    عاد إلى ارض الوطن...
    وحاول التقرب إلى تركي حيث قام بإعداد وليمه كبيره دعا فيها تركي .... يريد أن يتعرف على الإنسان الذي لم يحافظ على الجوهرة التي يمتلكها ...حتى وهي معه في سفره لم يحافظ عليها فكيف لو سافر لوحده...؟؟
    وبعد عدة زيارات من عدي إلى تركي.... عرف عدي منه انه صاحب صولات وجولات في دول أوروبا وشرق أسيا قبل الزواج..؟؟
    وبعد أن تزوج أصبح يسافر مع زوجته.... وانه بعد أن تنام يخرج ويعبر عن التي وصفها بالحرية..؟؟
    نصح عدي تركي...تركي وعد عدي إن يبتعد عن هذا الشئ...
    ولكن.. وبعد فتره قصيرة تركي يتصل بي عدي يريد أن يكفله في قسم الشرطة ..لأنهم قبضوا عليه وهو سكران وكان معه فتيات ...؟؟
    أتى عدي إلى قسم الشرطة.. وقام بكفالته...
    وحذر عدي تركي إن لم يبتعد عن هذه الأمور سيخبر إبنة عمه نوره..؟؟؟
    ولكن لاحياة لم تنادي..
    ففاقد الشي لا يعطيه...؟؟
    وتكررت المشاكل من وراء تركي...
    ونوره تظن أن زوجها يحبها ويعشقها وهو لا يقدرها ابدآ....

    فياترى ماذا يفعل عدي..؟
    هل يخبرها ...أم يسكت؟؟؟
    إذا اخبرها وتم الطلاق ... هل سوف يتزوجها وان تقدم ماذا ستقول نوره.. ؟؟؟
    ربما تظن انه كذب عليها لكي تتطلق من تركي التي كانت تحبه حباً كثيراً؟؟؟
    ماالحل ياترى

    اترك لعقولكم التصرف
    ....[/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة دمعة سراب ; 05-08-2005 الساعة 09:14 PM

  15. #15

    مشرفة سابقة


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,699
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ~~* سداح *~~

    أسعد الله مساءك / صباحك بكل خير ومسرة

    أسعدني تواجدك هنا ومشاركتك وقرائتي لقصتك

    بداية سأكتب تحليلي للقصة

    هي قصة حب بين ( عدي و نورة )

    حب من طرف واحد ، لم تكن نورة تعلم بهذا الحب

    لذلك تعذب هو بمشاعره وأحاسيسة التي دفنها في أعماقه

    نورة فتاة << كما وصفت أنت فائقة الجمال تزوجت من كان

    في رأيها سيوفر لها الحياة السعيدة الآمنه، ولكنها تزوجت

    رجلاً لايقدر الحياة الزوجية لم ولن يتغير عن حياة الطيش و ( العزوبية )

    سأترك مخيلتي الصغيرة تحدد مصير تلك العقول

    رغم أنني وددت لو كان لها تكملة..؟!


    دمت بألف خير وننتظر حكايةً جديدة بقلمك


    دمعة
    التعديل الأخير تم بواسطة دمعة سراب ; 05-08-2005 الساعة 09:19 PM
    لا لقــاء بعد اليوم

    وداعـاً

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. دعوووة لتحقيق اخر الامل بالموسم
    بواسطة الاهلي الراقي في المنتدى منتدى نادي الأهلي السعودي - الراقي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-04-2013, 04:40 PM
  2. آآحدث دعوووة زووواج هع هع هع
    بواسطة غلا أبوها في المنتدى منتدى الصور والسياحة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 31-03-2011, 12:23 PM
  3. قف لحظة : قانون الركن القصصي الراقي..!!
    بواسطة دمعة سراب في المنتدى الرواية والقصة القصيرة
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 02-12-2006, 05:52 PM
  4. دعوووة للإبداااع القصصي
    بواسطة دمعة سراب في المنتدى منتدى الخواطر والشعر الفصيح
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 07-08-2005, 10:38 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •