(((اسطورة الكره|)))

[alix]

ديجو مارادونا

استطاع مارادونا ان يحرز مع نابولي الدوري والكاس معا عام 1987
ربّما كان دييجو أرماندو مارادونا الشخصيّات الأكثر غموضًا لكرة القدم . سيسحر السّحر على الحقل, ثمّ لطّخ كتابه فورًا بعد ذلك .جد الاعب الموهو ب, رأس الأرجنتين إلى النّصر في دوريّ شباب كأس العالم في عام 1978, قبل جعل كأس عالمه أن تظهر لأوّل مرّة في طبعة 1982 في أسبانيا . كان بدايةً مشئومةً معه مرسل للانتقام بعد ضغط الشديد علية من وسائل الاعلام.
في كأس العالم 1986 في المكسيك, مارادونا ترك العالم المندهش من أهدافه الرّائعة . هو فيستيد بيتر شيلتون الهدف الماضي لإنجلترا و فيما بعد شمت كان يد اللّه .
إذا كان هدفه الأوّل وقحًا, الضّربة الثّانية كانت إلهيّةً . رقّص مارادونا بعد سبعة لاعبين لتسجيل ربّما أجود هدف في تاريخ كأس العالم . ضمنت أعماله المثيرة أنّ الأرجنتين رفعت كأس العالم .
قاد الأرجنتين إلى الوصول الى الدور النهائي في 1990, فقط ليُهْزَم بألمانيا في نهائيّ الدّوريّ . في طبعة 1994, هو فُحِصَ إيجابيّ للمخدّرات و ذلك جلب نهايةً لمهنة عظيمة .
أثناء تلك أيّام المجد, هو وُقِّعَ ببرشلونة و نابولي لأتعاب توقيع الرّقم العالميّ و بُرِّرَ ترتيبه الكبير بسلسلة انتصارات العصبة . بينما أخذ خطوةً خطأ على الحقل نادرًا ما, خارجه, هو طارد النّساء, المخدّرات المدفوعة, استغلّ الكحول و تظاهر بالملاكمة مع المسئولين و الصّحافة .
الاسم : ديجو ارماندو مارادونا

مواليد : في 30 اكتوبر 1960 في مدينة لانوس بالارجنتين

الطول : 1.66 متر

البلد : الارجنتيين

[alix]

بليه

يعمل إدسون أرانتيز ناسيمينتو, أفضل معروف كبيلى, كما يزعم أجود لاعب كرة قدم في أيّ وقت . مثّل العاطفة و الفنّيّة و حتّى تاريخ, يبقى طفل البوستر لكرة القدم البرازيليّةبيلية.
كان بيلية لاعبًا كاملاً . كان لديه مدافعون في غيبوبة بسيطرة كرته, يرقّص و ينتهي . هو بُورِكَ بالمهارات النّاعمة و أُدْهِشَ الملايين باصولة.
كان المخطّط الرّئيسيّ في البرازيل الذي يرفع كأس العالم في عام 1958, 1962 و 1970, سجلّ للاعب فرديّ .
محرز هدف منتج, قدّم سانتوس بولاء و سنّن ما يزيد عن 1,000 هدفًا . تقاعد في عام 1977 لكنّ يستمرّ في أن يكون الوجه الأكثر تميّزًا في كرة القدم .

الاسم: أدسون ارانتس دونا سيمنتو بيليه

مواليد 23 اكتوبر 1940.

الطول : 1,70 متر .

البلد : البرازيل

[alix]

ماريو كيمبوس

مبنيًّا مثل نجم روك, كيمبيز استضاف المعجبين بتفاخره على الحقل . كان سريعًا بشكل ملحوظ و أخذ الضّربات الطّائشة المميتة في المرمى .
كانت ذروة مهنته كأس العالم 1978, المستضافة ببلده الأصليّ, الأرجنتين . ظهر محرز الهدف الكبير و كان المخطّط الرّئيسيّ في انتصار الأرجنتين .

كان لدى كيمبيز عهد ناجح مع فالينسيا في الدوري الأسباني الأسبانيّة حيث سنّن رصيد أهداف كبيرًا .
تركت مهارته المدهشة انطباعًا دائمًا يسارًا على اللّعبة . العالم على تسريحة الرّياضة تشابه أسلوبه لليوم, المضربين

[alix]

كارينشيا

سانتوس فرانثيسكو دو مانول المولود, هو كان معروفًا كجارينتشا أو طائر قليل . هزم جارينتشا الأقدام المشوّهة لكون مهاجم مثير .
في التّدفّق الكامل, هو كان متعة للمشاهدة . كانت ماركته التّجاريّة ضربة موزة الكورلينج . كان دريبلر بطل أخذ ببساطة عدّة مدافعين . كلّ 5 7, سوف بالخارج وثبة مدافعون شواهق, كلاعب, خلق الفتحات الوفيرة .

هو لم يكن جزئيًّا لخطّ المدير أثناء مباريات كأس العالم 1958, لكنّ وصل إلى المسرحيّة على إصرار زملاء فريقه ! ترك انطباعًا فورًا و خلق فرصتين مسجّلتين مضمونتين في الامتحان النّهائيّ . كان على الجانب الفائز ثانية في 62 طبعة عندما قاد هجوم البرازيل في غياب بيلى .

خارج الحقل, جارينتشا طارد النّساء, استغلّ الكحول و كان لديه خلافات مع السّلطات الضّريبيّة . يمكن أن يربط الرّجل على الشّارع مع جارينتشا لأصوله البسيطة و يحبّ للرّياضة .

بينما حقّق بيلى الوضع الرّمزيّ, هو كان جارينتشا الذي حبّب نفسه إلى البرازيليّين .

[alix]

بلاتيني

بلاتيني هو أشهر ابن كرة قدم لفرنسا بعد فقط فونتين .
أخذ خطواته الأولى في كرة القدم مع نانسي, تحت إشراف أبٍ مدرّبه . هو بعد ذلك انتقل إلى القديس إتيان, من حيث انتزعه يوفنتوس لمبلغ كبير . فاز بثلاثة ألقاب دوري الدرجة الأولى الإيطالي في أربعة سنوات ليوفنتوس, و كان لاعب كرة أوربّيّ متوّج للسّنة ثلاثًا, اللّاعب الثّاني لإنجاز هذا الإنجاز بعد يوهان كرايف .
لاعب مبدع, بلاتيني ترك انطباعًا خالدًا على كأس العالم . جعل كأس عالمه تظهر لأوّل مرّة في عام 1978, ساعد فرنسا تسنّن المكان الرّابع في عام 1982 و ثلث في عام 1986 .
في عام 1984, فرنسا فازت بالبطولة الأوربّيّة مع بلاتيني يسجّل 9 أهداف, متضمّنًا 3 ثلاث أهداف .
قاد بلاتيني من الجبهة و الأفضل تذكّر لرزانته و إبداعه على الحقل .
بلاتيني ساحر الديوك الفرنسيه واحد افضل من انجبتهم الكره الفرنسيه

يعتبر بلاتيني ملهم الكره الفرنسيه واحد صناع اول انجاز للكره الفرنسيه

حينما استطاع ان يحقق للديوك اول لقب قاري لهم بطوله امم اوربا 1984

حيث صال وجال بلاتيني واستطاه بفضل مهاراته ان يجلب الكاس للديوك

تالق بلاتيني في العديد من كؤوس العالم ,,, وكان النجم الاول للديوك الفرنسيه في كؤوس العالم ( 1987 - 1982 - 1986 )

ولكن لم يحالفه الحظ في نيل اي بطوله من البطولات التي شارك فيها

وعلي صعيد النوادي تعتبر الفتره التي قضاها مع الست العجوز الابرز في تاريخه


قدم بلاتيني الى اليوفنتوس من فريق سانت ايتيان الفرنسي


ومع اليوفنتوس استطاع بلاتيني حصد العديد من الالقاب منها

ببطولة الدوري اعوام 1984 و 1986

وكأس ايطاليا عام 1983

كاس ابطال الدوري عام 1985

كاس ابطال الكوؤس 1984

كاس السوبر الاوروبية 1984

كاس اندية العالم 1985

وعلى الصعيد الشخصي فاز بلاتيني بالكرة الذهبية الاوروبية 3 مرات متتالية اعوام( 1983 - 1984 - 19

[alix]

كرويف

بينما يكون معظم نجوم كرة القدم معروفين بالأساليب اللّاعبة المميّزة, يوهان كرايف يُحْتَسَب ببدء حركة كرة قدم بالكامل, ذلك لكرة القدم الكلّيّة .
كانت هديّة كرايف إلى كرة القدم طريقةً ثوريّةً حيث شُجِّعَ لاعبون أن يلعبوا كرة القدم المهاجمة بدون الرّبط إلى دور أو تكوين .
عمل أوّل ظهوره لإجاكس في الدّوريّ الهولنديّ في
19. في سنته الأهمّ نفسه, ظهر محرز الهدف الكبير . من على ذلك, لم يكنّ هناك التّذكّر . هو صُوِّتَ كان لاعب كرة أوربّيّ للسّنة ثلاثًا, يجب جزءًا من الفريق الفائز . فائز طبيعيّ, لكنّ, هو كان على جانب الخسارة عندما عملته هولندا إلى نهائيّات كأس العالم 1974 .
ربّما خدم بلده أطول, كان لديه هو ليس كان لمشاجراته بالفا الهولنديّ . بعد مهنة مشهورة كلاعبتثير كرة قدم برازيليّة متّفق عليها العاطفة لأسلوبها الانسيابيّ, لكنه كان كرايف الذي قدّم ميل جامح للرّياضة

[alix]

بيكينبور

تخصّ فرانز بيكينبور ملكيّة كرة القدم . لعب اللّعبة بالخداع و الميل الذي كان مغادرة منعشة من الأسلوب الميكانيكيّ للألمان .
بينما مع معظم العبقريّين, نضج بيكينبور مبكّرًا . هو ظهر لأوّل مرّة مع بايرن ميونخ في بوندزليجا في 18 و ارتدى الأزياء المميّزة القوميّة في 21 .

في كأسه للعالم الأوّل ( 1966 ), سجّل أربعة أهدافًا في الزّيادة إلى الامتحانات النّهائيّة, حيث قُطِعَتْ ألمانيا من قبل جيف هرست . لكنّك لا يمكن أن تبقي رجلاً جيّدًا إلى الأسفل . عاد بيكينبور في عام 1974, و كانت قيادته الملهمة موسيقيّة في ألمانيا فائزون ناشئون .علّق أحذيته في عام 1977, افترض عباءة المدرّب في عام 1984 و أرشد ألمانيا إلى نهائيّات كأس العالم في عام 1986 و 1990 . عندما رفعت ألمانيا الفنجان في عام 1990, بيكينبور حقّق الاختلاف الفريد لكلاهما, كابتن فائز و مدير في كأس العالم ملائمين .

كان بيكينبور النّبلاء المجسّد . هو أُشِيرَ عامّةً إلى كقيصر من قبل مواطنيه الأصليّين

[alix]

بوبي مور

المقياس الحقيقة لموهبةأي نجم هي قدرته على إيجاد الوفت والمساحة الكافيين للتحرك عند استلام الكرة. وقد كان بوبي مور يتقن ذلك بشكل غريزي.

شاهدته أول مرة وهو يلعب الكرة في عام 1968 وكنت عندئذ في الثالثة عشرة من العمر، وقد أُعجبت للغاية بأسلوبه في اللعب. الكل يذكر الإنجاز الذي حققه في عام 1966 عندما قاد المنتخب الإنجليزي للفوز بكأس العالم في ملعب ويمبلي بلندن. لكنني أعتقد أنه وصل إلى الذروة من حيث الأداء والمهارة في نهائيات المكسيك عام 1970. كانت لديه قدرة لا تُصدق على الاستحواذ على الكرة في اللحظة المناسبة، وقد كان ذلك جليا على وجه الخصوص في مباراة إنجلترا والبرازيل. كما كان أسلوبه يتمتيز بالسهولة والسلاسة الشديدة.
هل تعلم؟

لم يعرف أحد خلال نهائيات كأس العالم عام 1966 أن بوبي مور قاد المنتخب الإنجليزي للفوز بتلك الكأس بعد عامين فقط من صراع شديد مع مرض السرطان. ورغم أنه كسب معركته ضد المرض عندئذ، فقد كان مور حريصا على ألا يفصح عن سره لأي شخص ولم يعرف الناس به إلا بعد وفاته متأثرا بنفس المرض عام 1993

[alix]

خوليت

الاسطوره خولييت احد اضلاع مثلث برمودا او الثلاثي الرهيب( فان باستن , ريكارد , جولييت )

بدء مسيرته الكرويه مع نادي هارليم وتالق جولييت كثيرا مع النادي مما لفت الانظار حوله حتي ضمه مدرب

المنتخب الهولندي لتمثيل الطواحين الهولنديه ,,, ووسط هذا التالق لفت جولييت انظار مسئولي نادي فينورد

الهولندي وبعد وقت من المفاوضات وقع جولييت مع صفوف فينورد الهولندي

واستطاع ان يحقق معهم بطوله الدوري والكاس معا في موسما واحد وهنا بدات شهره الاسطوره جولييت

تصل الي السماء واصبح محط انظار جميع الانديه العالميه ,, وتفاجا الجميع بانتقاله الي الغريم التقليدي لفينورد

فريق ايندهوفن في مفاجاه كبره حيث كان يؤكد الجميع انتقاله لاحدي الانديه الاوربيه الكبري وقضي جولييت موسميين

مع ايندهوفن وتالق كثيرا مع هذا النادي ,, ووسط هذا التالق المفلت للنظر اصبح جولييت محط انظار مسئولي ميلان الايطالي

وبالفعل استطاع السيد بيرلسكوني ان يجلب جولييت الي صفوف القلعه الحمراء محققا صفقه ناجحه بكل المقاييس للفريق

وبالفعل لم يخيب جولييت ظن السيد بيرلسوكني فيه حيث استطاع جولييت وبقيه العقد الفريد

( فان باستن , ريكارد , باريزي , كوستاكورتا, مالديني .... الخ ) اعاده امجاد الميلان وعودته الي هوايته المفضله وهيا حصد البطولات

واستطاع جولييت انم يحصد عديد كبيرمن البطولات مع الميلان منها :-


السكوديتو الايطالي ثلاث مرات 1988-1992-1993

كاس الكؤوس الاوروبية مرتين عام 1989- 1990

بطولة كاس اوروبا مرتين 1989 - 1990

بطولة العالم للاندية مرتين عامي 1989 -1990

وعلي صعيد المنتخب حقق مع الطواحين الهولنديه بطوله كاس الامم الاوربيه

عام 1988 وشهدت هذه البطوله تالق ملفت للنظر من قبل الثلاثي الرهيب

( جولييت , ريكارد , فان باستن ) وبفضل هذا الثلاثي استطاع المنتخب الهولندي
تحقيق اول لقب قاري للطواحين الهولنديه

[alix]

فـان باستن

ولد فان باستن في 31 اكتوبر من عام 1964 في اوتريشت بهولندا ... وانضم لاشبال ايدو لمدة موسم واحد وذلك عندما كان في السابعة من عمرة ومن ثم انتقل بعدها الى فريق يوف حيث تدرج معهم في المراحل السنية المختلفة.
في عام 1980 ذهب الى فريق ايلينكويجك حيث التقطه الاياكس منهم عام 1981 ليلعب دور البديل .. والبديل لمن ؟ ليوهان كرويف .. الاسطورة الهولندية وصانع أمجاد الاياكس ... وبالتأكيد كانت المهمة مستحيلة والتركة ثقيلة للغاية حيث سجل فان باستن في اول موسم له مع الاياكس هدفا واحدا خلال مباراة واحدة لعبها مع الفريق .. ثم ما لبث ان سجل 28 هدفا خلال 26 مباراة في موسم 83 حيث بدأت ترتسم ملامح الموهبة الجديدة وتمت مكأفاته بأستدعائه الى المنتخب الوطني الهولندي .

ولم يكن ذلك إلا البداية ، ففي موسم 84 أبدع فان باستن وسجل 37 هدفا في 26 مباراة منتزعاً بذلك صدارة الهدافين عن جدارة واستحقاق ومن ثم استطاع الاياكس بوجود فان باستن على رأس هجومه من نيل ثلاث بطولات دوري وثلاث بطولات للكاس وبطولة كأس الكؤوس الاوروبية .

وبعد مفاوضات طويلة ومكثفة وصراع عنيف مع الريال والبارسا ... استطاع الميلان خطف الموهوب الجديد الذي لعب 133 مباراة مع اياكس سجل خلالها 128 ، لكن تلك الغزارة التهديفية والعبقرية الهجومية لم تسلم من أنصال الجزارين حيث اصيب في آخر مباراة له مع الاياكس ضد دينمو دريسدان في نهائي كأس الكؤوس الاوروبية التي فاز بها الاياكس بنتيجة 1 - صفر.

تلك االاصابة ، حرمت مشجعي سان سيرو من إبداعات الشاب الهولندي في موسمه الاول فلم يشارك الا في 11 مباراة سجل خلالها 3 اهداف فقط .... لكنه عوض ذلك الغياب في الامم الاوروبية التي بداءها على كرسي الاحتياط ... ثم ما لبث ان لعب اساسيا في المباراة الثانية ضد انجلترا .

حصلت هولندا على البطولة وحصل فان باستن على لقب الهداف .. ولم يكتفي بذلك بل سجل هدفا اعتبر من افضل واجمل واروع وابدع الاهداف على الاطلاق في تاريخ اللعبة .... كان ذلك هو الهدف الثاني في المباراة النهائية من لعبة هوائية من أقصى الطرف اليمين سكنت معها الشبكة السوفييتية معلنة عن ماركة هولندية فريدة .

في عام 89 ، استطاع فان باستن ورفاقة من سحق ستيو بوخارست الروماني برباعية تاريخية على ملعب النيو كامب في نهائي كأس الاندية الاوروبية اقتسم اهدافها مناصفة مع رود خوليت كما استطاعوا تكرار انجازهم مرة آخرى عام 90 في فيينا ضد بنفيكا البرتغالي بهدف نظيف .

وبالرغم من اداء فان باستن الرائع مع الميلان في ذلك الموسم ، الا انه لم يفعل شيئا مع منتخب بلادة في كأس العالم وخرجت هولندا على يدي المانيا في الدور الثاني . وظل ذلك الاخفاق ملازما لفان باستن طيلة موسم 90 - 91 .... فلم يسجل الا 11 هدفا في 33 مباراة .... وطرد في دوري ابطال اوروبا بعد ضربة كوع عنيفة اوقف على اثرها اربع مباريات .وفي ذلك الموسم ايضا ، حدث الطلاق بينه وبين ساكي بسبب النهج الدفاعي التكتيكي الذي يتبعه المدرب الشهير وابقايه لفان باستن وحيدا في المقدمة كمهاجم صريح اضطر معها برليسكوني لاخلاء سبيل ساكي وجلب عوضا عنه الداهية الكبير فابيو كابيلو ... حيث عزف الميلان سمفونية الابداع ، نجح خلالها كابيلو في اعادة تدوير الماكينة الهولندية "ماركو جولو" الى التهديف الغزير مرة اخرى مسجلا 25 هدف في 31 مباراة .

وفي 17 اغسطس من عام 95 ، اعلن فان باستن اعتزاله لكرة القدم وهو في سن الثلاثين بعد رحلة كروية عنوانها الابداع والمتعة لكنها سقطت فالنهاية بين اقدام الجزارين و مشارط الاطباء.

بالتأكيد فإن فان باستن واحد من أعظم الهدافين في تاريخ اللعبة على الاطلاق والهداف الاول بلا منازع في اواخر الثمانينيات واوائل التسعينيات ، ولم يأتي كل ذلك من فراغ ... ففان باستن هداف بالفطرة يتميز بالذكاء الشديد وحسن التمركز والمتابعة الجيدة والحضور المتميز خصوصا في المباريات الهامه والنهائية ... كما يجيد ضربات الرأس واللعبات الهوائية.. دقيق في تسديداته بالاضافة الى مهاراته الفرديه الجيدة وتعاونه الدائم مع زملائه

[alix]

ربيرتو باجيو

قبل مباريات كأس العالم و المقامة في هومسول . و قد سجل باجيو في هذه المباراة هدفين مكنا إيطاليا بالتأهب للفوز بالميدالية البرونزية و ذلك بعد هزيمتها مكنا إيطاليا في المباريات قبل النهائية . و قد قضي روبيرتو خمسة سنوات في نادي جيفنس كانت من أفضل ما قدم للكرة الإيطالية ، فاز خلالها بكأس إيطاليا ، و كأس إيوفا ، كما رشح للقب أفضل لاعب علي مستوى العالم و أوربا لعام 1993, و كان من أفضل مباريات كأس العالم الذي لعبها باجيو كانت تلك المقامة في الولايات المتحدة عام 1994, و بالرغم من أداءه في بداية المباريات لم يكن بالمستوى المطلوب ، إلا أنه استيقظ في الشوط الثاني في مبارياته ضد نيجيريا مسجلا هدفين ، كما سجل هدف أخر ضد أسبانيا في دور الثمانية ، و هدفين آخرين في المباراة القبل نهائية ضد بلغاريا . إلا أنه في المباراة النهائية بين إيطاليا و البرازيل أضاع منه ضربه جزاء لتتمكن بذلك البرازيل من الفوز بكأس العالم للمرة الرابعة. و منذ ذلك الوقت لم يعد باجيو لاعبا مستديما في المنتخب الإيطالي كما و أستبعد من فريق يورو 96. و قد لعب روبيرتو في فريق أسي ميلان ليفوز بلقب "سيريا الأول" ، كما و لعب في فريق بولجا ، و منذ أكتوبر 1998 و يلعب في فريق "إنترميلان".ثم انتقل الى بريشيا الذي مازال يلعب له.

[alix]

بوبى شارلتـــــون

يعتبربوبى ودون شك واحد من أشهر اللاعبين الأنجليز على مر الزمن . فاسمه يترادف مع أعظم لحظات وذكوريات اللعب الإنجليزية ، وقد استطاع [بوبى بمقدرته على طىّ أرض الملعب وركلته المرعدة [ قذيفه كالرعد] أن يحرز بعض من أشهر أهداف كرة القدم التى لم ترها الكرة الإنجليزة وقد ولد بوبى فى مدينة [ أشينتون] فى أكتوبر 11 أكتوبر 1973 وقد التحق بفريق (مانشيستر-يونيتد) وهو فى عمر 17 عام .

وقد أبقى [ شارلتون] على اخلاصه لـ [ مانشيستر ] وفى وقته معه من عام 1956-1973 كسب بطولة الأمم ثلاث مرات و حيث فاز مرة بكأس [FA] ومرة بكأس أوربا . وقد انهزم نادى [ بنفيكا] 4-1 فى مباراة نهائى وفى [ ومبلى] فى مباراة لاتنسى عام 1968 – وعلى العموم فقد لعب750 مباراة مع مانستستر – وأحرز 247 جول على مدار كل المنافسات كما رشح كأحسن لاعب فى أوربا عام 1966 . وفى نفس العام أستضافت بريطانيا كأس العالم وفازت به .

وقد كان الأداة لتحقيق النصر الإنجليزى فبعد أدائها الضعيف أمام "أورجواى" استطاعت أنجلترا هزيمة فرنسا والمكسيك وقد سجل [ شارلتون] هدفا لازعا فى أمريكا الوسطى.

وقد اعتزل " شارلتون" اللعب دوليا عندما انهزمت إنجلترا أما ألمانيا الغربية بعد أربع سنوات فى المكسيك فى الدور ربع النهائى . وقد لعب "شارلتون" 106 مباراة مع إنجلترا . وأحرز 49 هدف والتى مازالت محفوظة فى تاريخ أنجلترا الكروى – وبعد إعتزاله عام 1973 أصبح مدير فريق [ برستون NE ] – وفى عام 1984 عين كمدير لفريق مانشيستر يونيتد] – وقد حصل على مكافأة CBE ، وعلى لقب الفروسية عام 1994 وعمله الحالى هو سفير لـ [ مانشيستر] و انجلترا لكأس العالم 2006

[alix]

يورجن كلينسمان

ولد [Jurgen] فى الثالث عشر من يوليو عام 1964 فى [Goppingen] وبدأ مشواره فى نادى من الدرجة الثانية [Stattgant Lciclars] عام 1982 وبعد عامين أصبح هدافا درجة . وقد دفع له النادى الكبير [Vfb Stuttgert] حيث قضى الخمس مواسم التالي ليحقق نجاحا كبيرا شخصيا لفريقه .

وكان عام 1988 أهم عام بالنسبة له حيث أصبح هداف نادى [Bundesliga] ورشح كاحسن العب فى ألمانيا لهذا العام .
وفى صيف 1989 إتجه [Klinsmann] للخارج ليلعب فى ناديه الجديد [Inter Milan] ليضم إلى جانب [ Lothar Matthous ] و [ Andreas Brehme] فى نادى عظيم . ولعب [Klinsmann] كذلك مع أكبر الأندية فى إنجلترا وإيطاليا – وإلمانيا – وفرنسا . وكانت فرنسا وجهته الثالثة عندما وقع معها عام 1992 ولكن قبل ذلك بعامين فاز مع فريق ألمانيا الغربية بكأس العالم فى إيطاليا عام 1990.

وقد واصل مشواره فى أروبا واختبير عام 1995 كأحسن لاعب فى انجلترا ، وبعد ذلك بعام فاز ببطولة أوربا مع نادية ألمانيا الغربية فى [Wembley] ويعبر [Jurgen] صاحب الـ 108 مباراة نهائى و 50 هدف واحد أبرز رموز الكرة فى ألمانيا

[alix]

لوثر ماتيوس
هو أحد أنجح الاعبين فى تاريخ الكرة العالمية ولد فى 21 مارس 1961 فى [Erlangen] وبدأ مشواره مع ناديه المحلى يسمى [EC-Herzogenaourach] وعندما كان عمره 18 عام فى 1979 انتقل نادى [Borussia Moncheng Lordbach] وأحد اعظم الأندية فى أوربا فى ذلك الوقت . وفى هذا النادى بدأ مشواره – وانضم للفريق القومى الألمانى . وفازت ألمانيا ببطولة أوربا عام1980 وبعدها بعامين شارك فى كأس العالم أمام "شيلي" عندما نزل كتغير فى المباراة التى فازوا فيها 4-1 وقد وصلت ألمانيا الغربية النهائى فى هذا العام ولم يشارك [Matthous] فى هذه المباراة فوى عام 1984 انتقل إلى نادى " باير ميونخ " وساعد فريقه للفوز ببطولة الدورى مرتين والكأس مرة وذلك قبل المشاركة فى كأس العالم 1986 فى المكسيك . وقد أمضى [Matthous] بطولة جيدة وأحرز الفوز أمام المغرب فى دور الـ 16 .
وفى النهائى نفسه تسلم [Matthous] وظيفة مراقبة " مارادونا" وقد كان كأس عام 1990 أفضل كؤوس الفريق وسجل Matthous لـ ألمانيا 4 أهداف من موقعه فى وسط الملعب – وفى النهائى فى "روما" كانت الأرجنتين الند هذه المرة أخرى - أولكن هذه المرة لا "مارادونا" ولا أى لاعب آخر يستطيع أن يوقف Matthous و ألمانيا . ورشح كأحسن لاعب أوربى – وأحسن لاعب فى ألمانيا لهذا العام .

وكان كأس العالم عام 1994 آخر بطولات كأس العالم التى يلعبها Mattous وخرجت ألمانيا على يد بلغاريا فى الربع نهائى وفى نفس المباراة لحق Matthous بكل منVwe Seeler و Wladislav Zmud ، مارادونا من حيث عدد المشاركة فى مباريات كأس العالم 21 مباراة وقد لعب Matthous بديلا لـ Sweeper المصاب . وقد جلس Matthous على دكة الاحتياط فى المباراة التى فازت فيها ألمانيا على الولايات المتحدة ، ولكنه شارك كبيديل [ احتياطى] فى المباراة أمام يوغسلافيا ليحقق رقم جديد من حيث المشاركة فى كاس العالم ليصل إلى 22 مباراة . وقد لعب كل مباريات ألمانيا حتى استطاعت كرواتيا أخارج ألمانيا فى الدور ربع النهائى ليصل مشاركته إلى 25 مباراة

[alix]

باولو روسي

ولد فى سبتمبر عام 1956 عانى كثيرا من مشاكل فى رقبته مما أدت إلى تنقله بين الأندية من منتخب شباب نادى [ اليوفينتوس ] وانتهاءاً بنادى [Laneross Vicenza] والذى نقله من لاعب جناح إلى خط الوسط المتقدم رفض روسي التوقيع لنادى نابولى وذهب بيروجيا وفى عام 1981 اشتراه نادى [ اليوفينتوس ] مقابل 500000 دولار ا

انضم إلى المنتخب القومى عام 1982 بعد انقضاء عقوبة بدأ بطولة كأس العالم - فى مجموعته مع " بيرو" و" بولندا " و " الكاميرون" سسجلت إيطاليا هدفين ولم تكن إيطاليا بالشكل المناسب . ولكن فوزاً على الأرجنتين 2-1 أعاد مؤشر التحسن للفريق ولكن مازال روسي لم يشجل بعد 4 مباريات . وقد منحه المدرب فرصته الأخيرة فى المباراة مع البرازيل - وقد سجل " هاتريك" رائع وفازت إيطاليا 3-2 فى الدور ربع النهائى .
وفى الدور شبة النهائى - سجل هدفين المباراة فى " بولندا" وفى النهائى سجل الهدف الأول من 3-1 فى ألمانيا الغربية . وبهذا الهدف حصل على لقب هداف البطولة