<div>





استغرب ويستغرب الكثير من جمهور الكيان الإتحادي مايستجد من احداث تعقب اي انتصار كبير وإذا تحققت نتيجة ايجابية وتحسّن وضع الفريق فنيا" ومعنويا" تجد ( جملة ) من الإستقالات أو التلويح بها وأيضا" نجد هناك من يقرر الإبتعاد والآخر يقرر العودة ( بعد الهنا بسنا ) ولا أعلم أهي ( موضة اتحادية ) ام ( دلال وبغدده ) أم ( لفت الأنظار وشد الانتباه ) أم ( اختبار غلا ) ام استغلال ( عاطفة الجماهير ) واللعب على اوتارها للحصول على اكبر كمية من ( الشوّ ) وللتلذذ بنبرات ( الإستجداء ) الصبيانية عبر المنتديات وغيرها من ( مواقع التواصل ) .. ولا أخفيكم بأنني احترت في ( هذا الأمر ) وعجزت عن ( فك شفرة ) هذه الظاهرة بل هذه ( الموضة ) الإتحادية .. ولكن ما أعلمه ( حق العلم ) بأن ( الكيان وجمهوره ) قد سئمو وكلّو وملّو من أساليب وألاعيب هذه ( الفئة ) من الأشخاص ( المحسوبين على النادي ) وبالتالي اصبح ( المشجع العاقل والواعي والمدرك ) حينما يسمع نغمة ( تلك الموضة ) من ( إياهم ) لايعيرها ( أيّة اهتمام ) ويكون رده المقتضب على أولئك الأشخاص بكل ثقة وبكل برود .. ياخي مع نفسك .





( شطحة جابرية )




لأصحاب الأدمغة المقعرة من ( جيل طيحني) أحببت القول بأن ( أسد الإتحاد ) موجود .. ولم يذهب أصلا" .. حتى يعود .. وماصرّح به لا يتعدّا كونه ( شرهة عاشق وعتب محب لمن يهمهم الأمر ) .. وكفى .






********************
*