النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: *** بحث عن إرشاد أسر ذوي الإحتياجات الخاصة ***

  1. #1
    ~ [ مستشار إداري ] ~
    الصورة الرمزية همس الرووح
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    27,875

    *** بحث عن إرشاد أسر ذوي الإحتياجات الخاصة ***






    *** بحث عن إرشاد أسر ذوي الإحتياجات الخاصة ***


    تعد الأسرة أولى المؤسسات

    الاجتماعية للطفل ذي

    الاحتياجات الخاصة. حيث

    توفرله الرعاية الأسرية

    المتمثلة في الكيان الأسري.

    و العلاقات الأسرية

    المتوافقة و الأدوار

    الاجتماعية السليمة بين

    أفرادها لها آثار بالغة

    الأهمية للحياة النفسية

    المتبادلة بين الآباء و الأبناء

    و خاصة في مرحلة

    الطفولة و هي مرحلة البناء

    النفسي و اكتشاف الحالة.

    إن اكتشاف الحالة يعد البداية

    لسلسلة طويلة من

    الضغوط و الجهود و المحاولات

    و السعي الحثيث لتوفير

    أفضل فرص ممكنة للطفل . إلا

    أن المعلومات عن الإعاقة و طرق

    المساعدة قليلة جداً. إضافة لذلك

    فإن الأهل عند اكتشاف

    الحالة يكونون في حالة

    صدمة و غير قادرين على

    التفكير السليم . لذا فإنهم

    بحاجة لمن يدلهم على الطرق

    التي يمكنهم استخدامها

    لمساعدة ابنهم و عدم الاعتماد

    على جهودهم الفردية في البحث.




    تكمن ضرورة الإرشاد في

    أنه يدل الأهل على الخيارات

    الطبية و العلاجية والتربوية

    والاجتماعية المتوفرة

    و يدلهم أيضاً على كيفية الحصول على

    المعلومات و المشاركة

    الفاعلة في تدعيم صورة

    إيجابية عن ذوي الاحتياجات

    الخاصة و إيفائهم كافة

    الحقوق التي تكفل لهم حياة

    كريمة. و من هذه الحقوق

    حصولهم على مهن تتناسب

    مع قدراتهم و تمكنهم

    من العيش باستقلالية و توفير


    خدمات اجتماعية تساعد في

    تحقيق هذه الحياة لهم.





    و لا يقتصر دور الإرشاد

    على توضيح كيفية التعامل

    مع الطفل ذي الاحتياجات

    الخاصة فقط بل يشمل

    توضيح أهمية دور الأبناء

    و تقبلهم لوجود أخ

    باحتياجات خاصة في المنزل

    على هذا الأخ . و في

    سبيل ذلك يقوم الإرشاد

    بتوضيح كيفية التعامل مع

    احتياجات الإخوة و الأخوات

    و المشاكل التي يواجهونها.


    في هذه الورقة ، سيتم

    استعراض المراحل النفسية

    التي تمر بها الأسرة و عرض احتياجاتها

    و المواقف التي تواجهها و أنواع الإرشاد اللازم

    لها لتتمكن من تجاوز هذه المشاكل. كما

    سنتطرق إلى تفعيل دور

    المساجد في التنمية الاجتماعية

    لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة

    و ذويهم و تحقيق التكافل الاجتماعي لهم.





    إرشاد أسر ذوي الاحتياجات الخاصة


    تقبل الحقيقة:

    الحالة الأولى:

    تتوقع الأسرة قرب ولادة مولودها البكر،

    تترقب بشوق هل هو صبي أم فتاة؟ يشبه من

    أمه أم أباه ؟ ماذا سنسميه؟ هل نقوم بتجهيز

    حجرة منفصلة له ، أم ننتظر حتى ينهي عامه

    الأول؟ أي لون سنستخدم لطلاء حجرة الطفل؟

    هل سنشتري له سرير ، ما لونه و من أي حجم؟

    ثم تُفاجأ الأسرة بطفل معاق.






    الحالة الثانية:

    أسرة مكونة من الوالدين و طفلين تكتشف

    الأسرة عندما يبلغ ابنهم الثاني

    عامه الثالث بأنه معاق.



    الحالة الثالثة:

    أسرة مكونة من الوالدين

    و سبعة أفراد ، بتعليم

    و دخل محدود ، تنجب

    الأم الطفل الثامن معاق.

    قال تعالى:" واصبر على ما أصابك

    إن ذلك لمن عزم الأمور" (لقمان آية 17)


    في جميع الحالات السابقة تكون ردة الفعل واحدة

    الصدمة و الإدراك و الدفاع

    و من ثم تقبل الحقيقة. ( Hardman6)





    1.الصدمة :


    هي أول ردة فعل للأسرة

    عندما ترزق بمولود

    باحتياجات خاصة. تتميز

    هذه الصدمة بمشاعر

    القلق، الشعور بالذنب ، الارتباك، العجز

    الغضب ، عدم التصديق ، الإنكار و القنوط

    ( فقدان الأمل). و بعض

    الأهل يغوصون في مشاعر

    من الحزن العميق

    و الحيرة و انعدام القدرة

    على التفكير و الشعور

    بالحرمان و فقدان شيء

    عزيز. و في هذه الأوقات

    تكون الأسرة بأمس

    الحاجة للدعم و الإرشاد . فتوعيتهم بفرص

    أبنائهم العلاجية و التعليمية

    و الاجتماعية هي من

    أكبر العوامل المؤدية إلى

    تجاوز الأهل لهذه المرحلة .

    إلا أن الإرشاد يجب أن يعي

    مراعاة مشاعر الأسرة

    و التأكد من وعي الأسرة

    إلى أن هذه الإعاقة

    لم تكن نتيجة لإهمال من قبلهم

    و الابتعاد عن استخدام

    ألفاظ توحي بالأمر

    من ضروريات مساعدة

    الأسرة في تقبل الحقيقة .






    2. الإدراك:

    في هذه المرحلة قد يشعر الأهل بالخوف

    أو القلق من عدم قدرتهم

    على أداء الأدوار المتوقعة

    منهم بالشكل المناسب مما

    يجعلهم شديدي الحساسية

    و يقضون أغلب أوقاتهم

    في الحسرة و الحزن

    على حالهم و ندب حظهم . إلا أنهم سيدركون

    وجود شخص بحاجة

    لعناية مختلفة في المنزل .


    3. الانسحاب الدفاعي:


    في هذه المرحلة يتجنب

    الأهل تصديق الواقع المؤلم

    بالنسبة لهم فبعضهم

    يسعى لإيجاد سكن داخلي

    للطفل أو ينقطع عن

    زيارة الطفل في المستشفى.

    كما يشهد الأهل في هذه المرحلة محاولة

    التهرب من مواجهة الأقارب.





    4. تقبل الحقيقة:

    قال تعالى:" ما أصاب من

    مصيبة إلا بإذن الله و من

    يؤمن بالله يهد قلبه و الله بكل شئ عليم"

    (سورة التغابن:آية11)


    في هذه المرحلة يتقبل

    الأهل الواقع و يبدأون

    في شحذ طاقاتهم لمساعدة

    الطفل. فقد أدركوا

    احتياجاته و تفهموا

    حالته و بذلك بدأوا يسعون

    لتعلم المزيد عن طرق

    المساعدة و التفاعل أكثر

    مع البرامج المساندة. هنا

    يبدأ الأهل في العمل

    من أجل الطفل و ليس

    أنفسهم و يبدأ البحث الفعلي

    عن إيجاد فرص تعليمية

    و طبية و علاجية

    و برامج تدريبية و فرص

    اجتماعية و مهنية.


    لا توجد طريقة واحدة لتفاعل

    الأسر مع وجود طفل

    باحتياجات خاصة ، فردة فعل

    كل أسرة تعتمد على

    التكوين النفسي للأسرة

    و مدى الإعاقة و كمية

    الدعم الذي تتلقاه الأسرة

    من الأقارب و الأصدقاء

    و الأخصائيين . و على

    الرغم من وجود بعض

    التشابه في ردود الفعل

    إلا أن الأسر التي تتمتع

    بوضع اقتصادي و اجتماعي

    و أسري مريح تكون

    في الأغلب أقدر على

    التعايش بشكل فعال مع

    وجود ظروف خاصة

    بينما تعاني الأسر ذات

    الأوضاع الاجتماعية

    و الاقتصادية و الأسرية السيئة

    من مزيد من الضغوط و المشاكل

    و عدم القدرة على التكيف.

    لنتمكن من دعم الأسر و إرشادهم يجب

    علينا أولاً أن نتفهم خصائص الأسر.






    خصائص العلاقات الأسرية:


    لقد أثبتت الدراسات أن

    أسر الأطفال العاديين

    أكثر استقراراً و أقل

    تعرضاً للضغوطات من أسر

    الأطفال المعوقين. ( الروسان: 675) إن تواجد

    طفل باحتياجات خاصة

    في المنزل يؤثر بشكل كبير

    جداً على نمط حياة الأسرة

    و بالأخص حياة الأم.

    ففي أغلب الأسر تكون

    الأم هي محور التفاعل مع

    الأطفال عموماً، لذا فهي

    معرضة أكثر من غيرها

    للضغوط و الصدمات. وفي

    مجتمعاتنا تعاني الأم

    أيضاً من اللوم المباشر

    أو غير المباشر من قبل

    الأقارب و المجتمع و أحياناً

    الزوج أيضاً. فالمجتمع

    و الأقارب يكونون أحياناً

    غاية في القسوة على

    أهل الشخص المعاق

    و يتهمونهم أحياناً بعدم

    السعي بشكل جدي لمساعدة

    أبنائهم أو أنهم هم الذين

    تسببوا في الإعاقة. أما

    الأب فإنه يكون أحياناً

    عامل ضغط على الأم عندما

    يلقي باللوم عليها و يقلل

    من قيمة مجهودها أو يحبطها بعدم الجدوى

    من بذل الجهود لمساعدة الطفل.





    نتيجة للأعباء الإضافية

    للأم فإنها قد تصبح

    غير قادرة على أداء

    أغلب المهام التي كانت

    تؤديها من قبل. عندها

    فإن باقي أفراد الأسرة

    يصبحون ملزمين بأداء

    مهام أكثر . بالإضافة

    إلى أن الأسرة إذا كانت

    تعاني من وضع

    مادي صعب فإن احتياجات

    هذا الطفل ستكون عبء

    إضافي يسبب ضغوط إضافية.


    عندما يكبر الطفل فإن

    الأم تعاني من التوازن

    بين فطرتها الأساسية

    التي تدعوها إلى حماية

    ابنها و حاجته للاستقلال

    و تجريب سلوكيات

    جديدة ، خاصة عندما

    تشاهده يتألم و يفشل

    لمرات متعددة. في

    هذه المرحلة تكون

    الأسرة في بحاجة

    لدعم من أسر أخرى

    مرت بنفس التجربة

    و إرشاد فني متخصص

    و دعم من مؤسسات المجتمع في

    توفير حياة مستقلة للمعاقين.


    توفر الأم للطفل ذي

    الاحتياجات الخاصة وسيلة

    لتوصيل احتياجاته و تنفيذ

    رغباته. مما يجعل

    الأم مشغولة عن باقي أفراد

    الأسرة و يؤدي بهم

    ذلك إلى البحث عن مصادر

    أخرى للتفاعل مع

    احتياجاتهم كالأصدقاء أو

    الإخوة و الأخوات الأكبر

    سناً، مما يؤدي إلى إعطاء

    سلطة أكبر للأبناء.





    من غير المنصف استبعاد

    مشاعر الأب فعلى

    الرغم من أن الأم بفطرتها

    تلعب دوراً أكبر في

    تربية الأبناء و الاهتمام

    بكافة أفراد الأسرة ، فإن

    الأب يلعب دوراً إيجابياً

    و فعالاً إذا قرر المشاركة

    في تحمل بعض

    المسؤوليات و تقديم الدعم

    المعنوي للأم، بالإضافة

    إلى ذلك فإن اهتمامه

    و حبه ضروريان جداً

    لإشعار الطفل بالتقبل

    و إشراكه في العديد

    من الأنشطة الاجتماعية

    التي تعجز الأم عن

    دمج ابنها فيها مثل

    المناسبات الاجتماعية

    و الذهاب إلى المسجد.


    ردود فعل الإخوة:

    إن ردود فعل الإخوة

    و الأخوات إذا علموا بإضافة

    طفل باحتياجات خاصة

    للأسرة ، لا تختلف كثيراً

    عن ردود فعل الوالدين

    و تتمثل في الخوف

    و الغضب و الرفض و غيره.

    إلا أنهم تشغلهم

    بعض التساؤلات التي قد

    لا تجد من يتجاوب

    معها، مثل: ما هو سبب

    الإعاقة؟ لماذا

    لا يستطيع الأخ/ الأخت

    التصرف بشكل طبيعي؟

    لماذا لا يتم معاقبة الأخ/ الأخت

    على التصرفات الممنوعة؟

    لماذا تهتم أمي بأخي/ أختي أكثر

    مني؟ كيف أتعامل

    مع أصدقائي عندما يعلمون

    بأن لي أخ/ أخت معاق؟

    من سيهتم بأخي في حالة

    وفاة الوالدين؟

    على الرغم من أن بعض

    هذه التساؤلات لا تأتي

    إلا لاحقاً، إلا أنها تمثل مصدر

    حيرة وقلق للإخوة

    منذ سن مبكرة و الذين

    يتقبلون الحقيقة في

    نهاية المطاف. و لكن

    هناك بعض العوامل

    التي قد تؤدي إلى تكوين

    صورة سلبية عن

    الأخوة ذوي الاحتياجات

    الخاصة و بالتالي

    صعوبة في تقبلهم هذه العوامل

    هي : Hallahan08)

    1. تقارب السن بين الإخوة يجعل الفروق في

    القدرات أكثر وضوحاً و محاباة الوالدين

    أكثر غموضاً بالنسبة للأطفال.

    2. أن يكون الأخ أو الأخت ذو الاحتياجات

    الخاصة من نفس الجنس

    حيث " يتسم الأخوان

    المتماثلين في الجنس

    بمستويات عالية من

    الصراع ، و قد يعود ذلك

    لكونهم متشابهين

    مع بعضهم البعض" ( بيكمان: 199)





    3. إذا كان هناك أخ أو أخت

    أكبر للطفل ذي

    الاحتياجات الخاصة فإنه

    يعاني من ضرورة

    المشاركة في الاعتناء

    بالأخ ذي الاحتياجات

    الخاصة مما يعيق الأخ

    الأكبر من المشاركة

    في الحياة الاجتماعية

    على النحو الذي يرغب به.


    إرشاد الأسر ذات الاحتياجات الخاصة:

    بعد تقبل الأسرة لوجود

    طفل باحتياجات خاصة

    فيها، فإن أهم عامل في مدى فاعلية تعايشها

    مع هذا الطفل يكمن في نوعية الخدمات

    الإرشادية المقدمة للأسرة .

    فالأهل يرغبون في توفير أفضل

    حياة ممكنة لأبنائهم، إلا أنهم

    لا يعرفون بنوعية الخدمات

    المتوفرة و كيفية الحصول عليها.

    إن هدف الإرشاد يتمثل

    في التأكد من أن ذوي

    الاحتياجات التربوية

    الخاصة و ذويهم يحصلون

    على أفضل مستوى

    معيشي ممكن و يتمتعون

    بفرص تعليمية عالية

    المستوى و رعاية صحية

    و اجتماعية مناسبة. لذا فإن

    من واجبات الإرشاد

    التأكد من زيادة فاعلية

    الخدمات المقدمة.


    مما راق لي فأحببتُ مشاركتي ،،،،،،،



    التعديل الأخير تم بواسطة همس الرووح ; 03-12-2008 الساعة 04:05 PM
    لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم آخره
    يفضى إلى الندم
    تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك
    وعين الله لم تنم

  2. #2
    موقوف الصورة الرمزية امجاد نجد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    مكة المكرمة
    المشاركات
    5,977
    بسم الله الرحمن الرحيم

    موضوع رائع وقيم جداً

    الله يعطيك العافية

  3. #3

    مشرف منتدى الديكور

    الصورة الرمزية ** صادق الإحساس **
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    4,270
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

    الله يعطيك العافية

    تقبلي مروري



  4. #4
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية اذكر الله
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    مكة
    المشاركات
    12,664
    همس الروح



    دائماً يُستفاد من كل إختياراتك


    ونقلك الهادف والذي يحمل الكثير والكثير


    بارك الله فيك وفي روعة وتميز عطائك


    لك مني خاص الود والتقدير

  5. #5

    ~ [مراقبة منتدى المرأة] ~

    الصورة الرمزية ينابيع الأمل
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    25,556
    بوركت جهودك
    وسلمت يمينك
    على كل ما تقدميه لنا من
    تميز وابداع
    قْلبيِ ينْبضُ كَقْطَراتَ المَّطَرَ وَهتَاناً مِنْ النْدىَ

  6. #6
    ~ [ مستشار إداري ] ~
    الصورة الرمزية همس الرووح
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    27,875
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** صادق الإحساس ** مشاهدة المشاركة
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

    الله يعطيك العافية

    تقبلي مروري
    لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم آخره
    يفضى إلى الندم
    تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك
    وعين الله لم تنم

  7. #7
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    8

    Lopez.2

    [fot1]الله يعطيكم العافيه[/fot1]

  8. #8
    ~ [ مستشار إداري ] ~
    الصورة الرمزية همس الرووح
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    27,875
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طماطو مشاهدة المشاركة
    [fot1]الله يعطيكم العافيه[/fot1]
    لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم آخره
    يفضى إلى الندم
    تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك
    وعين الله لم تنم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. "كيف التعامل مع طفل ذي الإحتياجات الخاصة في البيت والمجتمع"
    بواسطة ملك روحي في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20-02-2011, 07:43 PM
  2. كتب عن رياضة ذوي الإحتياجات الخاصة
    بواسطة طيبه عجام في المنتدى رياضة ذوي الإحتياجات الخاصه
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-07-2008, 09:53 AM
  3. .. المهارات الـ حركية الـ صغرى لِـ ذوي الإحتياجات الـ خاصه
    بواسطة هَذْيَّان في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 25-06-2008, 01:19 AM
  4. حقوق ذوي الإحتياجات الخاصة على الأسرة والمجتمع
    بواسطة سارهـ في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 23-11-2007, 01:38 AM
  5. برنامج إرشاد
    بواسطة صير هوم في المنتدى الإرشاد الطلابي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 23-10-2007, 08:37 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •