صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 16 إلى 21 من 21

الموضوع: الواسطة ..... قتلت الطموحات ... وأحبطت العزائم !!!

  1. #16
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية مفرح بن مناحي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    ][§] غرابيل ][§][
    المشاركات
    9,316
    أختي العزيزة ... راعية الشوق

    قصص الواسطات ... والذين يعانون منها كثير ...

    أختي أعتقد أننا نتحدث في داء ... يراه الكثيرون دواء !!!!!

    الحل كما قال الآخرون صعب .......

    لذا علينا أن نساير الواقع .. وألا نسير عكس جرى التياااار

    أما أنا فلا زلت عند رأيي !!!

    تحياتي لك

    أخوك / سهم المنايا
    إن كان ودّك تفهم الحب مضبوط
    شف حالتي وشلون لا صرت غايب
    ما غير أحط خطوط وأمسّح خطوط
    في غيبتك ياما دفعت الضرايب
    أبيك .. لو تحط لواصلك شروط
    أهم شيء نكون دايم حبايب ..

  2. #17
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الدولة
    .. بين ثنايا الحروف ..
    المشاركات
    2,964
    هلا فيك اخوي مشكور على الرد واكيد هو داء ومرض صعب

    الف شكر لك اخي

    راعية الشوق
    [align=center]
    .. أحبكــَ حبيبي أحبكــ َ عشق .. حبيبي أنا حبيبة .. قلم ..

    أحببتَ دوما لحضتي عبر الأوراق .. فالأوراق من جعلتني أتكلم حروف

    رووح الأشواق تسعد بحضوركم بين سطورها دما
    [/align]

  3. #18
    اخي العزيز : سهم المنايا لو تعلم
    مدى حزني من هذه الظاهره التي يعاني منها العالم بأسره
    وبالأخص من تقهرهم قلة الوسيله الماديه التي تعد اساس الحياة
    في هذا الزمان وكأن الناس تناسوا ان هناك عدل وان هناك دين يخدم العدل
    لما فكر احد بأن يأخذ حقوق غيره لأكن قد تجد لكل مشاكل الدنيا حل
    الى هذه المشكله التي تحكم االماده والعاطفه

  4. #19
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية مفرح بن مناحي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    ][§] غرابيل ][§][
    المشاركات
    9,316
    أختي العزيزة ... راعية الشوق
    مشكورة لعودتك مجددا هي داء ... ولكن أين الدواء ؟!!!

    أختي العزيزة ... روعة الحياة
    هل اقتنعنا بأن حلها صعب ؟!!!
    أظن أن ما ذكرتيه هو عين الصواب ... والجميع اتفق على ذلك !!

    تحياتي

    سهم المنايا
    إن كان ودّك تفهم الحب مضبوط
    شف حالتي وشلون لا صرت غايب
    ما غير أحط خطوط وأمسّح خطوط
    في غيبتك ياما دفعت الضرايب
    أبيك .. لو تحط لواصلك شروط
    أهم شيء نكون دايم حبايب ..

  5. #20
    أبو عبدالله الصورة الرمزية هـمس المـشاعر
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    **مملكة الخير( الــــخـــــرج)**
    المشاركات
    267
    أخي/ سهم المنايا:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

    موضوعك بالغ الأهمية، ولكننا من الصعوبة بمكان أن نفصح عما بدواخلنا تجاه أي موضوع يطرح، وهذا الموضوع بالذات، نستنكره في كتاباتنا أشد الاستنكار، ولكننا على أرض الواقع نسعى له بكل ما أوتينا من قوة, أرأيت كيف أننا مذبذبي الأفكار والتوجهات تجاه هذا الموضوع، لذلك تجد منا ابتعاداً عن الخوض فيه؛ لئلا نصم أنفسنا بثنائية التفكير والتوجه.

    لعلي أصدقك القول في هذا، لقد ترددت كثيراً قبل التعليق على هذا الموضوع، ولكن بحثي عنه، وتعبي البسيط في استقصائه من جميع جوانبه، يفرض علي أن أشاركك ما بحثت عنه:



    أولاً: المقصود بالواسطة:



    1- طلب العون والمساعدة في إنجاز شيء يقوم به إنسان ذو نفوذ لدى من بيده قرار العون والمساعدة على تحقيق المطلوب لإنسان لا يستطيع أن يحقق مطلوبه بجهوده الذاتية.
    2- أن تسعى لدى الآخر لمساعدة صاحب حاجة.
    3- هي التوسط لدى الغير لجلب الخير للنفس أو للغير.


    وكل هذه التعريفات تنص على أنه لا بد من وجود أكثر من عنصر حتى تتحقق، وكذلك لا بد من وجود المنفعة- خيراً أو شراً-، ولا بد من وجود العنصر الأعلى والعنصر الأدنى...


    ثانياً: أنواع الواسطة:



    للواسطة نوعان رئيسان:


    النوع الأول: الواسطة المحمودة:

    وهي أن تساعد شخصاً ما للحصول على حق يستحقه أو اعفائه من شرط لا يجب عليه الوفاء به أو تساعده في الحصول على حق لا يلحق الضرر بالآخرين.
    أو هي مساعدة كل محتاج للوصول إلى هدف مشروع من حقه أن يحصل عليه لكنه لا يملك الوسائل التي توصله إليه.
    وتكون عندما تساعد محتاجاً.. أو تعرف بإنسان.. أو تكون شفاعة عند ذي جاه لا يعرف المشفوع له.

    مثال على الواسطة المحمودة: كيف تستطيع مثلا أن ترد إنسانا يستنجد بك لإدخال عزيز عليه مريض الى أحد المستشفيات المتخصصة؟
    وكيف ترفض طلبا لامرأة سعودية اختفى زوجها الأجنبي وتركها مع أولادها منه وقد أعياها السعي للحصول على الأوراق والوثائق اللازمة لإدخال أبنائها إلى المدارس وغيرها مما تتطلبه هموم المعيشة؟ بل كيف ترد امرأة سعودية هجرها زوجها السعودي وتخلى عن أبنائه وتركهم يخوضون معترك الحياة دون سند لهم والأم وأبناؤها يحتاجون إلى ألف نوع ونوع من متطلبات الحياة التي لا يعرفون ولا يستطيعون دون مساعدة خارجية من تحقيقها؟
    لأنها تدخل من ضمن حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-: ((من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة)).

    وهذا النوع من الواسطة لا خلاف على إباحته؛ لما فيه من تهيئة سبل الخير للغير من غير الإضرار بالناس.


    النوع الثاني: الواسطة المذمومة:

    وهي أن تقوم بدور الوسيط لحصول شخص ما على حقٍ لا يستحقه، أو إعفائه من حق يجب عليه دفعه، مما يلحق الضرر بالآخرين، وقد أشار إليها القرآن الكريم حيث قال عز من قائل: (( من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها )) سورة النساء /85.
    وهي تكون مذمومة عندما تسلب حقاً و تقر باطلاً أو تعطي إنساناً ما لا يستحق و تأخذه من إنسان يستحقه.
    ولن تعدم الأمثلة عليها، فكل توسط غير مشروع لجلب الخير للنفس على حساب من يستحق، فهنا تتضح الواسطة المذمومة.


    ثالثاً: شروط الواسطة المحمودة:



    لكي تكون الواسطة محمودة لا بد من توافر بعض الشروط فيها، ومنها:



    1- أن تكون شفاعة حسنة ينطبق عليها قول الله تعالى: ((ومن يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها)).
    والشفاعة الحسنة كما قال المفسرون هي: "السعي لحصول غيره على الخير فيكون له من شفاعته نصيب من الثواب".
    2- ألا تكون شفاعة سيئة، و"الشفاعة السيئة"، قال عنها المفسرون: "إنها السعي لإيصال الشر إلى غيره فيكون للمرء نصيب من الإثم".
    وهي التي ينطبق عليها قول الله تعالى: "ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها".
    3- أن يضع طالب الشفاعة في اعتباره وقبل أن يطلب الشفاعة، عدم وضع الشافع في موقف حرج يؤدي إلى مخالفة نظام أو سلب حق بل يشعره أنه إنما يطلب منه المساعدة في حدود ما يقدر عليه.
    وكم يكون رائعاً لو وضع الشافع قول الرسول صلى الله عليه وسلم أمام عينيه وهو يطلب الشفاعة من أحد "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم" فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول هذا القول وهو يبلغ أمور الدين، فما بالنا نحن البشر ونحن نبلغ ونطلب شيئاً من أمور الدنيا.
    4- كم يحسن بالإنسان أن يقدم الشفاعة بطيب نفس.. وسعادة قلب لأن ذلك أولى بتحقيق المطلوب.. وأدعى لارتياح المشفوع له.. ولكن عندما يقدمها الإنسان مكرهاً أو متضجراً أو يتبعها بمنٍّ أو أذى فإنه حتى لو حقق المطلوب ربما لا يكسب حمد ودعاء المشفوع له.
    5- أن يعذر المشفوع له الشافع، والمشفوع لديه - عندما لا يتحقق له ما يريد- بسبب نظام أو ظرف أو عدم إمكانية تحقيق المطلوب لأي سبب من الأسباب "وأعقل الناس أعذرهم للناس" كما جاء في الأثر.
    6- ألا تتسبب تلك الشفاعة بسلب حق أحد، وإنما تكون بتيسير حصول الحق، بعدم تجاوز أي من أنظمة الدولة والدين.
    7- أن يكون الحق المشفوع فيه غير متنازع فيه، بين متساويين في الحق، وإذا قدم الآخر شفاعة فلهذا المشفوع الحق في تقديم شفاعته أيضاً.



    رابعاً: سبب انتشار الواسطة المذمومة:

    ترجع أسباب انتشارها إلى عدة أمور، منها:


    1- عجز المؤسسات عن تقديم الخدمات المناطة بها ، لذا لجأ المواطنون إلى البحث عن واسطة لتسهيل الحصول على بعض الخدمات.
    2- تكاسل بعض الموظفين من رؤساء ومرؤوسين، وإهمالهم وتقصيرهم في أداء المهام الوظيفية الموكلة لهم ، قد ساعد في انتشار هذه الظاهرة إلى حد بعيد.
    3- أن بعض المواطنين قد استمرأ الحصول على خدمات هو في الواقع لا يستحقها.
    4- تزداد الواسطة باطراد كلما تعقدت السياسات والإجراءات المنظمة للمصالح العامة ، بل إنها قد تتفشى وترسخ في ظل مناخ يسوده الإدارة والفساد والانحراف وغياب سلطة المساءلة والعقاب .
    5- في مجتمعاتنا النامية ترتبط الواسطة غالباً في صورتها المذمومة غالبا بالميل نحو تجاوز الأنظمة والحصول على الاستثناءات والقفز على الآخرين ممن هم أكثر استحقاقاً.
    6- عدم نفاذ الأنظمة، أو بسبب عدم تبلورها، أو لجهل المواطن بها وبسبل تطبيقها .
    7- عدم وجود آلية صارمة لمنع تجاوز الأنظمة وتتولى متابعتها مؤسسات مستقلة.



    خامساً: رأي الشرع في الواسطة ( الشفاعة):

    الشرع دائماً يبحث عما ينفع الناس، بشرط عدم الإضرار بالغير، ولذلك فإن الدين الحنيف حث على مساعدة الناس فيما تستطيع مساعدتهم به، من غير إضرار بالغير، وحرم المساعدة التي تؤدي إلى الإضرار بالغير، وسلبه حقه.
    ومن الأدلة النقلية على إباحة الشفاعة الحسنة الممدوحة، ما يلي:


    1- قوله تعالى: ((من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها)) – النساء/85-.

    2- قوله – عليه الصلاة والسلام-: ((من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة)).

    3- قوله- عليه الصلاة والسلام-: ((لأن أمشي مع أخي في حاجة خير لي من أن أعتكف في مسجدي هذا شهراً)).

    4- قوله- عليه الصلاة والسلام-: ((اشفعوا تؤجروا)).



    وغيرها من الأدلة الناطقة بمشروعية الشفاعة الحسنة، وقد دل العقل على موافقة الشرع في إباحة الشفاعة الحسنة، فقضاء حوائج الغير فيما هو خير وعدم إضرار بالناس من أوجب الواجبات وأعظم القربات، وأدعى لرضا الرب.
    وكما أن من يساعد الغير للحصول على شيء لا يستحقونه يأثم، فإنه من الناحية الأخرى من يساعد إنساناً في الحصول على ما يحتاجه أو ما هو حق طبيعي له يثاب.
    يتبين لنا هنا أن الواسطة المذمومة لا يقرها الدين وكذلك العقل الصريح، أما الواسطة المحمودة فالشرع والعقل متفقان على إباحتها ومشروعيتها.




    سادساً: تأريخ الواسطة وانتشارها:




    الواسطة( الشفاعة) وجدت مع وجود الإنسان وحاجاته، ووجدت مع تفاوت المراتب بين الناس، ووجدت مع وجود الحاجة لقضاء الحاجات وطلب الرزق...
    يقول الرسول الكريم- صلى الله عليه وسلم- : ((من كثرت نعمة الله عنده كثرت حاجة الناس إليه))- أو كما قال عليه السلام-.
    ولنعلم أن الواسطة ظاهرة سلوكية ، مرتبطة بالإنسان في كل زمان ومكان، ولا يمكن قصرها على شريحة سكانية معينة، أو رقعة جغرافية محددة، إلا أن الاختلاف يكمن في مدى انتشارها بين مجتمع وآخر، وبلد وآخر وبين جيل وآخر، وأيضا هناك اختلاف في أنماط وأساليب ممارستها، ومن ثم يمكن أن نطلق عليها ظاهرة عالمية، إلا أن أساليب ممارستها تختلف كماً ونوعاً، فهي - أي الواسطة- في جانبها السلبي تزداد باطراد، كلما تعقدت السياسات والإجراءات المنظمة للمصالح العامة.


    وقد كانت الواسطة معروفة لنا منذ عهد النبي- صلى الله عليه وسلم-، ومن بعده من الصحابة والسلف، ويستدل على ذلك بواقعة حصلت في عهد معاوية -رضي الله عنه- حينما جاءه قوم يشكون عاملا (موظفا)، يؤثر بعض معارفه على الآخرين، فأقر ذلك قائلا : (( إن المعرفة لتنفع في الجمل الصؤول، والكلب العقور، أفلا تنفع لدى رجلٍ مسلمٍ ذي دينٍ وخلقٍ)).
    يقول الشاعر:
    وأحسن الناس بين الورى رجل *** تقضى على يده للناس حاجات



    سابعاً: الأضرار المترتبة على انتشار الواسطة المذمومة:


    لعلنا عندما ننظر بعين العقل والتفكير الشمولي، نجد أن الواسطة المذمومة قد أنشأت كثيراً من الأضرار على الأفراد وعلى المجتمعات، من ضمنها:


    1- خطورتها على كيان المجتمع وقيمه، من قبيل سيادة روح الاتكالية، وانعدام مبدأ تكافؤ الفرص.

    2- قتل روح المنافسة لدى الراغبين في تحقيق عملٍ يطمحون إليه. وذلك لعلمهم بمن ستؤول إليه الوظيفة أو الغاية المرجوة.

    3- الإثم على الشافع شفاعة مذمومة وعلى المشفوع له أيضاً.

    4- إدارة المؤسسات الحكومية والشركات بمن ليسوا أهلاً لها، فتصبح على جرف هارٍ؛ لانعدام الكفاءة الإدارية القادرة على قيادة السفينة بحكمة واقتدار ومعرفة.

    5- فقد الثقة بالجهات المسؤولة وما يقومون به من وعود للمواطنين بأنهم سيقومون باختيار الكفاءات المناسبة.


    وغيرها من الأضرار، التي تنصب على المجتمع والأفراد.


    ثامناً: طرق علاج الواسطة المذمومة:


    بداية لا بد من الاقتناع بأن الواسطة المذمومة داء عضال يستشري في كبد الأمة، وينخر عظامها، فتصبح بالية ومهترئة وضعيفة البنيان، وأنها عرضة للانهيار في أي لحظة، إن لم يتدارك أمرها، ويُقتنع بأنها أحد معوقات التنمية الإدارية والاقتصادية والاجتماعية، ومن وسائل العلاج لهذه المعضلة:


    1- تقويم وتسهيل الإجراءات، والضوابط المنظمة للمصالح العامة ما أمكن؛ كي لا تغري أحداً بالالتفاف حولها.

    2- التطوير الإداري، وتوفير الخدمات لجميع مستحقيها، والتطوير الإداري يلغي فكرة الواسطة، بل إنه يسعى لجلب الكفاءات الناجحة؛ لإنجاح العمل.

    3- تأهيل القائمين على الإدارات والمصالح الحكومية دينياً وخلقياً.

    4- استشعار الموظف أو المسؤول مسؤوليته الدينية والأخلاقية، في تعامله مع الناس، وأن عمله هذا يثاب عليه من الله إن أحسن، ويتحمل الوزر إن هو أخطأ.

    5- أن يضع نفسه موضع المراجع؛ عملا بالتوجيه النبوي القائل: (( أحب لأخيك ما تحب لنفسك)).

    6- الفحص الدوري أو الرقابة الذاتية لسلوكيات وأداء الموظفين، الذين لهم تعامل مباشر مع الناس؛ للتأكد من استقامتهم، وسلامة ذمتهم.

    7- أن تكون النظم واضحة، لاسيما ما تعلق منها بحقوق الناس وواجباتهم، مع تثقيفهم بمضمونها؛ لكي يعرفوا ما لهم وما عليهم، فلا يتجاوزونه.

    8- أن توجد آلية صارمة؛ لمنع تجاوز الأنظمة، وتتولى متابعتها مؤسسات مستقلة.

    9- خلق بيئة إدارية وقانونية مؤاتية، تسهل مصالح الناس، ولا تعقدها؛ فيضطرون إلى اللجوء للواسطة .

    وغيرها من الأساليب التي لن تخفى على المسؤولين، متى ما وضعوا في اعتبارهم أن الواسطة كالسرطان المستشري في جسد المجتمع.

    ختاماً أعتذر عن الإطالة، فقط أردت إقحامكم فيما بحثت عنه حول ماهية الواسطة، وخطورتها، وأقسامها...
    فلكم مني بالغ الشكر على اتساع صدوركم للقراءة.

    أخوكم/ فهد.
    [IMG]http://afahad124.********************************************/abod-shadha.jpg[/IMG]

  6. #21
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية مفرح بن مناحي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    ][§] غرابيل ][§][
    المشاركات
    9,316
    أخي الغالي .. همس المشاعر

    الله يعطيك ألف ألف ألف عافية ... على مجهودك الرائع ..

    بالفعل لقد وجدت ما كنت أبحث عنه ... من خلال توضيحك الجميل والمفصل ..

    كلمة (( شكراً )) لا تكفي ولكن عزائي بأنك تعلم مدى احترامي لشخصك الكريم ولقلمك المتميز ..

    تحياتي لك

    أخوك / سهم المنايا
    إن كان ودّك تفهم الحب مضبوط
    شف حالتي وشلون لا صرت غايب
    ما غير أحط خطوط وأمسّح خطوط
    في غيبتك ياما دفعت الضرايب
    أبيك .. لو تحط لواصلك شروط
    أهم شيء نكون دايم حبايب ..

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. جمججوم هل تستطيع مواجهة الجمهور ( لقد قتلت النمور قتلت الروح والطموح )
    بواسطة عميد اتحادي في المنتدى نادي الأتحاد السعودي - العميد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-12-2013, 09:10 AM
  2. عند الشدائد تنفسخ العزائم
    بواسطة أهــل الحـديث في المنتدى أهل الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-01-2013, 10:10 PM
  3. على قدر اهل العزم تاتي العزائم
    بواسطة عميد اتحادي في المنتدى نادي الأتحاد السعودي - العميد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-10-2012, 01:10 AM
  4. المغانم ... يا أصحاب العزائم !!
    بواسطة أهــل الحـديث في المنتدى أهل الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-10-2012, 09:10 PM
  5. ~*~على قدر أهل العزم تأتي العزائم~*~
    بواسطة أهــل الحـديث في المنتدى أهل الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-05-2012, 11:40 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •