النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: مين يشرح لي معلقة امرؤ القيس ( قفا نبكي من ذكرى الحبيب ومنزل )

  1. #1
    ഐ واثقهـ و أمشي ملكه ഐ الصورة الرمزية لي طب۶ي الخاآاآص
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    ع ــطر تم بعثرتهـ ،،
    المشاركات
    7,307

    مين يشرح لي معلقة امرؤ القيس ( قفا نبكي من ذكرى الحبيب ومنزل )

    [poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ

    بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

    فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها

    لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

    تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا

    وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

    كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا

    لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

    وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ

    يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

    وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ

    فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

    كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا

    وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

    إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا

    نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

    فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً

    عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

    ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ

    وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

    ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي

    فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

    فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا

    وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

    ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ

    فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

    تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً

    عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

    فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ

    ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّـلِ

    فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِـعٍ

    فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْـوِلِ

    إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ

    بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

    ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ

    عَلَـيَّ وَآلَـتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّـلِ

    أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّـلِ

    وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

    أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِلِـي

    وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ

    وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ

    فَسُلِّـي ثِيَـابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُـلِ

    وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي

    بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّـلِ

    وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَـا

    تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

    تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً

    عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

    إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ

    تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّـلِ

    فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا

    لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّـلِ

    فَقَالـَتْ : يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ

    وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِـي

    خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا

    عَلَـى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّـلِ

    فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَـى

    بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

    هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَـتْ

    عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَـلِ

    مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَيْرُ مُفَاضَــةٍ

    تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَــلِ

    كَبِكْرِ المُقَـانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ

    غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّــلِ

    تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي

    بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

    وجِـيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِـشٍ

    إِذَا هِـيَ نَصَّتْـهُ وَلاَ بِمُعَطَّــلِ

    وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِــمٍ

    أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ

    غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُــلاَ

    تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَــلِ

    وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّــرٍ

    وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّــلِ

    وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا

    نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّـلِ

    وتَعْطُـو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّــهُ

    أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِـلِ

    تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَّهَــا

    مَنَـارَةُ مُمْسَى رَاهِـبٍ مُتَبَتِّــلِ

    إِلَى مِثْلِهَـا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَــةً

    إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ

    تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَـا

    ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَـلِ

    ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُـهُ

    نَصِيْـحٍ عَلَى تَعْذَالِهِ غَيْرِ مُؤْتَــلِ

    ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدُوْلَــهُ

    عَلَيَّ بِأَنْـوَاعِ الهُـمُوْمِ لِيَبْتَلِــي

    فَقُلْـتُ لَهُ لَمَّا تَمَطَّـى بِصُلْبِــهِ

    وأَرْدَفَ أَعْجَـازاً وَنَاءَ بِكَلْكَــلِ

    ألاَ أَيُّهَا اللَّيْلُ الطَّوِيْلُ ألاَ انْجَلِــي

    بِصُبْحٍ وَمَا الإصْبَاحُ منِكَ بِأَمْثَــلِ

    فَيَــا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجُومَـهُ

    بِـأَمْرَاسِ كَتَّانٍ إِلَى صُمِّ جَنْــدَلِ

    وقِـرْبَةِ أَقْـوَامٍ جَعَلْتُ عِصَامَهَــا

    عَلَى كَاهِـلٍ مِنِّي ذَلُوْلٍ مُرَحَّــلِ

    وَوَادٍ كَجَـوْفِ العَيْرِ قَفْرٍ قَطَعْتُــهُ

    بِـهِ الذِّئْبُ يَعْوِي كَالخَلِيْعِ المُعَيَّــلِ

    فَقُلْـتُ لَهُ لَمَّا عَوَى : إِنَّ شَأْنَنَــا

    قَلِيْلُ الغِنَى إِنْ كُنْتَ لَمَّا تَمَــوَّلِ

    كِــلاَنَا إِذَا مَا نَالَ شَيْئَـاً أَفَاتَـهُ

    ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْـزَلِ

    وَقَـدْ أغْتَدِي والطَّيْرُ فِي وُكُنَاتِهَـا

    بِمُنْجَـرِدٍ قَيْـدِ الأَوَابِدِ هَيْكَــلِ

    مِكَـرٍّ مِفَـرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِـرٍ مَعــاً

    كَجُلْمُوْدِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ

    كَمَيْتٍ يَزِلُّ اللَّبْـدُ عَنْ حَالِ مَتْنِـهِ

    كَمَا زَلَّـتِ الصَّفْـوَاءُ بِالمُتَنَـزَّلِ

    عَلَى الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كأنَّ اهْتِـزَامَهُ

    إِذَا جَاشَ فِيْهِ حَمْيُهُ غَلْيُ مِرْجَـلِ

    مَسْحٍ إِذَا مَا السَّابِحَاتُ عَلَى الوَنَى

    أَثَرْنَ الغُبَـارَ بِالكَـدِيْدِ المُرَكَّـلِ

    يُزِلُّ الغُـلاَمُ الخِفَّ عَنْ صَهَـوَاتِهِ

    وَيُلْوِي بِأَثْوَابِ العَنِيْـفِ المُثَقَّـلِ

    دَرِيْرٍ كَخُـذْرُوفِ الوَلِيْـدِ أمَرَّهُ

    تَتَابُعُ كَفَّيْـهِ بِخَيْـطٍ مُوَصَّـلِ

    لَهُ أيْطَـلا ظَبْـيٍ وَسَاقَا نَعَـامَةٍ

    وإِرْخَاءُ سَرْحَانٍ وَتَقْرِيْبُ تَتْفُـلِ

    ضَلِيْعٍ إِذَا اسْتَـدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَـهُ

    بِضَافٍ فُوَيْقَ الأَرْضِ لَيْسَ بِأَعْزَلِ

    كَأَنَّ عَلَى المَتْنَيْنِ مِنْهُ إِذَا انْتَحَـى

    مَدَاكَ عَرُوسٍ أَوْ صَلايَةَ حَنْظَـلِ

    كَأَنَّ دِمَاءَ الهَـادِيَاتِ بِنَحْـرِهِ

    عُصَارَةُ حِنَّاءٍ بِشَيْـبٍ مُرَجَّـلِ

    فَعَـنَّ لَنَا سِـرْبٌ كَأَنَّ نِعَاجَـهُ

    عَـذَارَى دَوَارٍ فِي مُلاءٍ مُذَبَّـلِ

    فَأَدْبَرْنَ كَالجِزْعِ المُفَصَّـلِ بَيْنَـهُ

    بِجِيْدٍ مُعَمٍّ فِي العَشِيْرَةِ مُخْـوَلِ

    فَأَلْحَقَنَـا بِالهَـادِيَاتِ ودُوْنَـهُ

    جَوَاحِـرُهَا فِي صَرَّةٍ لَمْ تُزَيَّـلِ

    فَعَـادَى عِدَاءً بَيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجَـةٍ

    دِرَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِمَاءٍ فَيُغْسَـلِ

    فَظَلَّ طُهَاةُ اللَّحْمِ مِن بَيْنِ مُنْضِجٍ

    صَفِيـفَ شِوَاءٍ أَوْ قَدِيْرٍ مُعَجَّـلِ

    ورُحْنَا يَكَادُ الطَّرْفُ يَقْصُرُ دُوْنَـهُ

    مَتَى تَـرَقَّ العَيْـنُ فِيْهِ تَسَفَّـلِ

    فَبَـاتَ عَلَيْـهِ سَرْجُهُ ولِجَامُـهُ

    وَبَاتَ بِعَيْنِـي قَائِماً غَيْرَ مُرْسَـلِ

    أصَاحِ تَرَى بَرْقاً أُرِيْكَ وَمِيْضَـهُ

    كَلَمْـعِ اليَدَيْنِ فِي حَبِيٍّ مُكَلَّـلِ

    يُضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيْحُ رَاهِـبٍ

    أَمَالَ السَّلِيْـطَ بِالذُّبَالِ المُفَتَّـلِ

    قَعَدْتُ لَهُ وصُحْبَتِي بَيْنَ ضَـارِجٍ

    وبَيْنَ العـُذَيْبِ بُعْدَمَا مُتَأَمَّـلِ

    عَلَى قَطَنٍ بِالشَّيْمِ أَيْمَنُ صَوْبِـهِ

    وَأَيْسَـرُهُ عَلَى السِّتَارِ فَيَذْبُـلِ

    فَأَضْحَى يَسُحُّ المَاءَ حَوْلَ كُتَيْفَةٍ

    يَكُبُّ عَلَى الأذْقَانِ دَوْحَ الكَنَهْبَلِ

    ومَـرَّ عَلَى القَنَـانِ مِنْ نَفَيَانِـهِ

    فَأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِنْ كُلِّ مَنْـزِلِ

    وتَيْمَاءَ لَمْ يَتْرُكْ بِهَا جِذْعَ نَخْلَـةٍ

    وَلاَ أُطُمـاً إِلاَّ مَشِيْداً بِجِنْـدَلِ

    كَأَنَّ ثَبِيْـراً فِي عَرَانِيْـنِ وَبْلِـهِ

    كَبِيْـرُ أُنَاسٍ فِي بِجَـادٍ مُزَمَّـلِ

    كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِرِ غُـدْوَةً

    مِنَ السَّيْلِ وَالأَغثَاءِ فَلْكَةُ مِغْـزَلِ

    وأَلْقَى بِصَحْـرَاءِ الغَبيْطِ بَعَاعَـهُ

    نُزُوْلَ اليَمَانِي ذِي العِيَابِ المُحَمَّلِ

    كَأَنَّ مَكَـاكِيَّ الجِـوَاءِ غُدَّبَـةً

    صُبِحْنَ سُلافاً مِنْ رَحيقٍ مُفَلْفَـلِ

    كَأَنَّ السِّبَـاعَ فِيْهِ غَرْقَى عَشِيَّـةً

    بِأَرْجَائِهِ القُصْوَى أَنَابِيْشُ عُنْصُـلِ[/poem]
    [IMG]http://o0oleavesongo0o.********************************************/i-have.gif[/IMG]

  2. #2
    إدارة عامة الصورة الرمزية أبوعبدالرحمن
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    غرابيل
    المشاركات
    34,173
    انا بشرح لكِ بيتين

    قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيـبٍ ومَنْـزِلِ

    بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَـلِ




    قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيـبٍ ومَنْـزِلِ

    كبداية أي قصيدة من العصر الجاهلي تبدا دائما بالوقوف على الاطلال

    وهنا امرؤ القيس يطلب من صاحبيه الوقوف في اطلال أحدى الاماكن التي سكن بها ليتذكر تلك الايام




    بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَـلِ


    سقط اللوى هو اسم تلك المنطقة

    وهي موجودة بين جبلي الدخول وجبل حومل

    وتقع الان بالقرب من مدينة الدوادمي



    فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهـا

    لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُـوبٍ وشَمْـألِ




    توضح والمقراة جبال حمراء بالقرب من سقط اللوى

    وهنا يقصد ان الجبال كما عهدها وتركها قبل ان يترك سقط اللوى



    الباقي لمدرسين اللغة العربية


    انامدرس تربيه فنية وهذي محاولة بسيطة مني
    (خريفك) مع (ربيعك) مع (شتاء قلبك) مع( حرّه)=( فصول العشق ) تاخذني كذا من ( زحمة الأيام )
    لسانك لا سكت وإلا حـــكى ( لله يا درّه ) = سكوتك ( حكمة العاقل ) وهرجك ( قمة الأنغام )



    [email protected]

    www.aait.sa
    www.mta.sa

    0503444442

    اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدى
    منهم من غاب عنا لأي سبب
    ومنهم من هو غائب حاضر
    ومنهم من هو مستمر حتى الآن
    شاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهم
    ناقشونا ونصحونا وعاتبونا
    واسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنا
    نتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
    وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
    اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً

  3. #3
    ഐ واثقهـ و أمشي ملكه ഐ الصورة الرمزية لي طب۶ي الخاآاآص
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    ع ــطر تم بعثرتهـ ،،
    المشاركات
    7,307

    عشق ليل

    [align=center]ياهلا مسيوور عشق يسعد صباحك .. تسلم كتير كلك ذووووق :برافو: [/align]

  4. #4
    شاعــــــر
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    130
    [frame="6 80"][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]


    الأخت ..... وسن

    اسمحي لي أن أحدثكي قليلا عن

    الجاهلي امرو القيس الكندي ( الملك الضليل )، فسيرته الذاتية وحياته أجمل من شعره ..... وله من القصص الغارقة في الشهامة

    والمرؤة والشجاعة والحب والغرام واللهو والطرب ........................... الشئ الكثير. أما مناسبتها فهي مقتل أباه الملك (ملك كندة) ويمينه التي أطلقها

    أن يقتل مائة فارس ويجز نواصي مائة آخرين ..........

    أما الشرح فتجدينه في كتابة ( طبقات فحول الشعراء) لابن سلام الجمحي .......... مع الشرح والتعليق 0

    ###### ملحوظة #####

    باستطاعتي ......احم....... شرحها لكي كاملة لكن كيف أكتبها ( بتكسر أصابع يديني ... وتو بعد في راسي حكي )


    $$$$ همسة$$$$$

    اللحين ما أعجبك الأ أخونا امرو القيس وقصيده .......... ترا فيه أحسن منه ( عبدالله بن راجس) شاعر

    وشيخ وبدوي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


    أعذب التحايا

    [/grade][/frame]

  5. #5
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية عبدالرحمن الجبابرة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الدولة
    حيث النقاء
    المشاركات
    6,000
    مرحبا بك وسن


    أتمنى أن تجدي ضالتك على الرابط التالي


    المعلقات السبع

    تحياتي للجميع
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الجبابرة ; 25-10-2004 الساعة 02:19 AM

  6. #6
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    16

    الرابط مغلق

    ياخو ي الرابط
    مايفتح معي



    ولك مني الشكر

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قفا نبكي على ذكرى حبيب ومنزل
    بواسطة الاهلي الراقي في المنتدى منتدى نادي الأهلي السعودي - الراقي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-12-2013, 07:20 AM
  2. امرؤ القيس يلتحق بحلقات القرآن الكريم
    بواسطة أهــل الحـديث في المنتدى أهل الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-09-2012, 07:50 AM
  3. شرح معلقة امرئ القيس ـ الشيخ / محمد الحسن ولد الددو .
    بواسطة أهــل الحـديث في المنتدى أهل الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-02-2012, 12:20 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •