دور المعلم يكمن في عدة نقاط من اهمها


التركيز على تعليم مهارات أساسية للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.


التركيز على نقاط الضعف التي يعاني منها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وتقوية الجوانب الإيجابية ونقاط القوة للطالب.


اختيار أساليب فعالة في التشويق تناسب حالة كل إعاقة .


تصنيف الحالات في ملفات خاصه والبحث في الطرق الافضل لكل حاله


إقامة علاقة إيجابية واتصال دائم مع أولياء أمور الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة


في ضوء البرامج التعليمية والتربوية المفتوحة له .


تعزيز النفس بدورات ومحاضرات مفيد في مجال العمل


إن المعلم الناجح هو الذي يملك القدرة على إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطفل؛ لأنه يؤثر بطريقة شرحه


في تطوره وتعليمه وذلك من خلال قيامه بما يلي:



1. احترام كل طفل في الصف من دون استثناء.


2. محاولة مساعدة الطفل إلى أقصى حد، واحترام اختلافه، ومحاولة تغيير البرامج أو تعديلها لتلائمه.


3. تقييم الطفل بشكل مستمر لاكتشاف الصعوبات حيث توجد.


4. تطوير الطفل باعتباره فرداً متكاملاً في النواحي الاجتماعية والنفسية والإبداعية لا في الناحية الأكاديمية فقط.


5. معرفة أن كل طفل يتميز بشخصيته وطبعه ونمطه في التعلم وأن لكل طفل نقاط من قوة وضعف.


6. تشجيع الطفل على تخطي الصعوبات التي تواجهه.




دور المربي المختص الأساسي هو مساعدة الطفل على تخطي الصعوبات أما باقي الأدوار فتتجلى في النقاط التالية:


1. التعليم الفردي أو الجماعي المختص لمساعدة الأطفال في المواد الأكاديمية، بطرح حلول مناسبة واستخدام طرق

مختلفة.

2. متابعة الطفل الفردية سلوكياً بوضع خطط عمل ملائمة للصعوبة التي تواجهه.


3. التنسيق والتعاون مع فريق العمل المختص لتحقيق الأهداف المحددة في البرنامج التربوي المختص.


4. متابعة التطور التربوي والاطلاع على الأبحاث الجديدة.


5. مساعدة المعلم العادي وإعطاؤه مقترحات يستطيع تنفيذها في الصف.