النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: من منا المعاق ؟؟؟؟

  1. #1
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية رحمةالله
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    700

    من منا المعاق ؟؟؟؟

    من منا المعاق ؟؟؟؟

    أ.م.د/ عصام الدين شعبان على
    أ.م/ إبراهيم بيومى إبراهيم

    اقتضت حكمة الله العلي القدير أن لا يكون البشر سواء، وان كانوا سواسية لا يتفاضلون إلا بالتقوى فمن الناس من فضلهم الله في الرزق ورفع بعضهم فوق بعض درجات، ومنهم من زادهم بسطه في العلم والجسم ومنهم ذوى الاحتياجات الخاصة ممن حرم من بعض حواسه منذ مولده أو فقدها في مرض أو حادث، وعندما نتحدث عن ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام، فإننا نتجه إلي التركيز علي الإعاقة – بكل أسف – بدلا من الاهتمام بالفرد ذاته وما لدية من مميزات وقدرات خاصة لذا جاءت النظرة سلبية إليه، فقديما كان ينظر للإعاقة علي أنها عاهة، مما ساهم في عزلتهم وتهميش دورهم و إلصاق المسميات السلبية، فلا إمكانيات لتأهيلهم وتدريبهم ولا محاولات لعلاجهم، ولا ثقافة تؤهلهم، وكان ينظر إليهم على أنهم أفرادا معوقين وليسوا معاقين وبالتالي لا جدوى منهم، وأرجع الناس الإعاقة إلي قوى غيبية أو تصورات غير منطقية ومنهم من اعتبرها نذير شؤم، وشهد العصر الإغريقي التخلص من الأطفال المعاقين عن طريق قتلهم للمحافظة علي نقاء العنصر البشري، أما في العصر الروماني فقد كان يتم التخلص من المعاقين عن طريق إلقائهم في الأنهار أو تركهم علي قمم الجبال ليموتوا، وعندما جاء الإسلام نادي بعدم التفرقة بين البشر وأقامه المساواة كما أكد علي وجوب النظر إلي الإنسان علي أساس عملة وقلبه وليس علي أساس شكله أو مظهره وطلب كف الأذى المعنوي المتمثل في النظرة والكلمة والإشارة وغيرها من وسائل التحقير والاستهزاء.

    فالمتأمل في المنهج الاسلامي يلاحظ أنه يهتم بذوي الاحتياجات الخاصة فيكثير من تشريعاته ولا غرابة في ذلك فهو دين الحق ودين المساواة جاء ليبدد الباطلوينصر المظلوم وينتشر الحق ويخرج الناس من الظلمات إلى النور ويتجلى اهتمامهبالمعاقين في المساواة بين البشر في الحقوق والواجبات إن أكرمكم عند الله أتقاكموفي تكريم الإنسان في أصل خلقته. قال تعالى (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَاوَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المُؤْمِنُونَ) [التوبة آية: (51)]. كما وجه المسلمين إلىعدم السخرية من أي فرد في المجتمع قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْوَلاَنِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّوَلاَتَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْوَلاَتَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِوَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) [الحجرات آية: (11)].
    ومع مرور الأيام تغيرت الصورة نحو الأحسن، بحيث يهدف إلي إتاحة الفرصة أمام ذوي الاحتياجات الخاصة للحياة مثل الأفراد العاديين، فتقدم الأمم وارتقائها يتوقف على مدى عنايتها بتربية الأجيال بمختلف فئاتها، ويظهر ذلك بوضوح في مدى ما تقدمه للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة من عناية واهتمام، وتوفر الرعاية الشاملة في كافة الجوانب بهدف إعدادهم لحياة اجتماعية واقتصادية وشخصية ناجحة تؤدي إلى خدمة المجتمع.
    فاهتمام المجتمعات بذوى الاحتياجات الخاصة أصبح أمرا ضروريا وحتميا بعد ظهور العديد من المشكلات سواء كانت اجتماعية أو نفسية أو سلوكية والتي ظهرت كنتيجة حتمية لنظرة المجتمع لهم. وتتفاقم المشكلات ويصبحون عبئا على أسرهم ومجتمعهم، ومن هنا ساد الشعور بأنهم أقل من الأفراد العاديين وتولد لديهم شعور بالاحباطات العديدة، والتى يمكن أن تظهر على شكل الامتناع الشخصي عن اشباع الدافع. وقد يكون ناجما عن الخوف من النتائج او قد يكون ناجما عن الصراع وقد يكون تفاديا لاحكام الناس. وقد تكون حالة الاحباط ناجمة عن عوائق داخلية، هي في حد ذاتها عوائق نفسية أو جسمية، وتعمد الأسرة إلي عزل الطفل المعاق عن البيئة المحيطة والخوف علية من عدم التكيف، والتى تؤثر تأثيرا عميقا في نفسية المعاق، وأنه إذا ما عزل فسوف يحرم من فرصة استخدام ما لدية من قدرات واستعدادات ومهارات.
    وما يزيد العملية احباطا: المجتمع من خلال إبراز جوانب العجز فيه وإهمال جوانب القوة فيه، مما يزيد حالته النفسية تعقيدا ويجعل المعاق أقرب إلي العزلة وتحاشي الصدام الاجتماعي أو المناقشة حتى مع من يشبهونه في جوانب العجز أو نواحي القصور الجسمي أو العقلي، وكان أقصى ما تقدمه لهم هذه المجتمعات هو تجميعهم في مؤسسات خاصة ويظلوا هكذا إلى أن تنتهي بهم الحياة.
    وعلى الرغم من ذلك فإن الخدمات التي تقدمها المؤسسات الخاصة في الوقت الراهن (طبقا لتقارير منظمة الصحة العالمية) لا تلبي سوي نسبة تتراوح بين (1%) إلي (3%) من احتياجات الأشخاص المعاقين الذين يحتاجون إلي التأهيل، وبعبارة أخري فهناك (95%) تقريبا من المعاقين في تلك البلاد لا يتلقون رعاية منظمة.
    فقد كان فى السابق ننظر للفئات الخاصة على انهم معوقون للمجتمع وتارة ننظر اليهم بنظرة عطف وتارة اخرى على انهم عاجزون عن القيام بما يقوم به الاسوياء واليوم لابد أن يتغير ذلك التفكير وتلك الثقافة الخاطئة وأن نعيش وسطمجتمع يثمنالإنسان بأفعاله بغض النظر عن وضعه الصحي والإجتماعي، ان نعيد النظر لنتسائل: من منا المعاق؟ قال تعالى: قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ المُعَوِّقِينَ مِنكُمْوَالْقَائِلِينَ لإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَاوَلاَيَأْتُونَ البَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً [الأحزاب آية: (18)] فالمعوقين هنا هم المثبطين للهمم.
    تشير الإحصائيات المنشورة بمنظمة الصحة العالمية الى ان نسبة المعاقين بلغت 15% من مجموع سكان العالم، 80% من المعاقين معظمهم من بلدان العالم الثالث والبلدان النامية. والمثير للاهتمام ان الاحصائيات الخاصة بأعداد الأطفال المعاقين في مرحلة ما قبل المدرسي بلغت نسب مئوية متباينة.
    وهذه التقارير تعد بمثابة ناقوس الخطر لمدي الكارثة التي سوف نواجهها في مستقبل حياتنا بفقد نسبة ليست بالقليلة من سكان المجتمع، تعيش في عزلة عن مجريات الأمور، ولا يسعى المجتمع إلي اشتراكها في حياته العامة. ولأن الغد ليس مضموناً لا للشاب ولا للمسن … ربما تكون في هذا اليوم المرة الأخيرة التي ترى فيها أولئك الذين تحبهم … فلا تنتظر أكثر، تصرف اليوم لأن الغد قد لا يأتي ولا بد أن تندم على اليوم الذي لم تجد فيه الوقت من أجل ابتسامة، أو عناق، أو أنك كنت مشغولاً … كي ترسل لهم أمنية أخيرة …

  2. #2
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية رحمةالله
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    700

    رد: من منا المعاق ؟؟؟؟

    ربما هي واقع اعتدنا عليه وأصبحنا نعيشه من دون أن نشعر بهلدرجة وصفنا لكثير من احوالنا بالروتينية، فعندما يفرض رأيه دون الإهتمام بمشاعر غيره.. وعندما يحصل على عمل مميز من دون جدارة واستحقاق، وعندما نرى فى الجانب الاخر انسان بكل ما تحملة هذه الكلمة من معانى معلم لدروس الارادة والتحدى فتعجز الكلمات أن تعبر عن ما يدور فى خاطرى ويفكر به عقلى وعندما لا اجد قدوة لى من بنى البشر سوى هذا المعلم صفوان – صديق لى – الذىيردد دائما أنا معاق، أنا قاصر، أنا لا أستطيع، أنا هكذا لا يمكن أن أملك عقلبينما ليث الذكي العبقري الفذ الذي أحرز درجات عالية في معظمالمواد، وقد خرج صفوان ليبحث له عن مكان بين بعيدا عن مسمى الاسوياء وقمم الأذكياءويصدم بواقع المجتمع ليجد نفسه بين أعداد هائلة من امثاله المعاقين الذين أقصاهم المجتمعبمطرقة الموهبة والتفوق والامتياز وسندان الضعف وعدم الاجتياز، فالايمان بالفروق الفردية لا نقاش فيه ولكن الاعتقاد بتوفر الفرص طبقا للقدرات يجب ان لا نغفلها، وصفوان لا ينكر تباين العقول ولكنه ضد التصنيفالجائر وضد اعتبار النجاح الحقيقي في التحصيل الدراسيفقطولا يخفى على مطلع قصور مناهجنا التربوية وعن تلبية الاحتياجات المتغيرةمخاطبة الذكاءات المتعددة فكيف لنا أن ننساق خلف ثقافة تجعلالتحصيل الدراسي دليل غباء وذكاء وفشل ونجاح وقدرة واستحالة، وقد أثبتت الدراسات أن المتفوقون دراسياً الذينيعتمدون على القص واللصق والتلقي والتفريغ لا ينجح منهم في الحياة سوى 3% فقط، وأقول لصفوان: انطلق فكل ميسر لماخلق له انطلق فالفرص كثيرة والخيارات متعددة والله سبحانه وتعالى رحيم بك كريمعليك عليم بما يصلح لك فأحسن الظن بربك واسع جاهدا فوق أرضه وتحتسمائه. يقول ابن القيم: حسن الظن بالله يؤدي الى التوكل عليه، فانك عادة لا تتوكل إلا على من تحسن الظن به.
    فثق بالله، فإن الثقة بالله ثم بالنفس هي طريق النجاح في الحياة، وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبية والتردد وعدم الاطمئنان للإمكانات هو بداية الفشل، وكثير من الطاقات أهدرت وضاعت بسبب عدم إدراك أصحابها لما يتمتعون به من إمكانات أنعم الله بها عليهم لو استغلوها لاستطاعوا أن يفعلوا الكثير، والسعى الدائم لتحويل الافكار السلبية الى افكار ايجابية، فالأفكار الإيجابية تساعدك بالفعل.. فإذا قلت لنفسك: رغم البداية السيئة .. سأستنير من دروس الماضى لحاضر متفائل وأكون اليوم أفضل.. واخطط لنهج مستقبلى .. وسأسعى بعون الله لتحقيقها .. وأننى سأفلح.. وسترتفع معنوياتي. وسأحسن الظن بكل من حولي.. وأنظر إلى الحياة بنظرة إيجابية متفائلة. قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌوَلاَتَجَسَّسُواوَل اَيَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُوَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ [الحجرات آية: (12)]. ويجب على الفرد أن لا يكون اسير افكاره ومعتقداته التى غالباً ما تقوده الى اصدار الاحكام والتصورات عن الاحداث بصورة تجعله يصاب بالاحباط تارة والعجز والندم تارة اخرى.
    فالإنسان من سنتين إلى سن 18 سنة من حياته يتلقى خبرات منها 4000 خبرة إيجابية، 180.000 خبرة سلبية. وخلال ساعة واحدة تتحدث إلى نفسك بـ 7000 كلمة، وتكمن الخطورة ان 80% مما نحدث به أنفسنا كلمات وأفكار سلبية، وبالتالى تزيد من نسبة الاصابة بالاحباط والتى تعرض صاحبها الى الاعاقة الحقيقية.
    ان الإنسان العادي لا يستخدم من قدراته الذهنية والعقلية الا 3%، أما العباقرة من الناس فقد وصلت قدرتهم على تفعيل قدراتهم العقلية إلى 7%، فهل تتخيل بناء على ذلك إلى أي درجة من الإمكانات أعطاك ربك سبحانه وتعالى..!! ألا يجدر بك أن تكون محترم ومقدر لتلك الإمكانات!! احترم قدرتك.. واحترم ذاتك.. ومن ذلك أن تفكر في مزاياك.. بما تتميز؟!! ما هي الهبات الــتي وهبك الله إياها؟ّ وما مدى استخدامك اياها؟ وهل تحسن استخدامها؟ فاذا كنا نتصور ان المعاق (عقليا مثلا ) لا يستطيع القراءة والكتابة، فكم منا يستطيع ولكن لا يقراء ولا يكتب؟ وان استطاع: فاين الكم والكيف؟ اذن من منا المعاق؟
    ان الإعاقة الحقيقية ليست فى الحواس (كما يعتقد البعض) ولكنها فى القلوب، مصداقا لقول الله تعالى: أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى القُلُوبُ الَتِي فِي الصُّدُورِ [الحج آية: (46)].
    وعلى المجتمع والمؤسسات التربوية تغيير فلسفتها والتطلع إلى آفاق طموحات المستقبل ونحو غد أفضل للرعاية الثقافية، النفسية، والصحية، …. والاهتمام بالأنشطة الرياضية لما لها من الأثر البالغ في الاندماج المجتمعي لفئات الأسوياء وذوى الاحتياجات الخاصة معا، ومن هذا المنطلق اتجهت انظار العالم في الآونة الأخيرة إلى الاهتمام بذوى الاحتياجات الخاصة، من خلال البطولات الأولمبية والعالمية، حيث طالعتنا البطولات الأخيرة بمدى التقدم الهائل لهولاء المعاقين في الألعاب الرياضية المختلفة، وهذا دليل على نجاح هؤلاء المعاقين أو متحدي الإعاقة بجميع أنواعها.
    وهنا يجب إشباع الحاجات الأساسية لديهم … ولدينا ايضا، كالحاجة إلي الأمن والحاجة إلي الشعور بالنجاح والحاجة إلي إثبات الذات والحاجة إلي الحب والاحترام وبما يتناسب مع مكانة الانسان فى أرض الله، فقال تعالى: وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَوَحَمَلْنَاهُمْ فِي البَرِّوَالْبَحْرِوَرَزَق ْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِوَفَضَّلْنَا هُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء آية: (70)].
    فأين تدبر المتدبرون وحمد الحامدون على نعم الله التى لا تعد ولا تحصى؟ قال تعالى: وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ [إبراهيم آية: (34)].

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رفع المعاق حركيا بواسطة شخص واحد ؟؟
    بواسطة هتان المطر في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-11-2011, 01:31 AM
  2. فن التعامل مع المعاق حركيا
    بواسطة هتان المطر في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-11-2011, 01:24 AM
  3. المعاق فى وقت الفراغ
    بواسطة طيبه عجام في المنتدى رياضة ذوي الإحتياجات الخاصه
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-09-2010, 03:47 AM
  4. $~*<وصايا لكسب ثقة الطفل المعاق >*~$
    بواسطة عزوز في المنتدى للموهبين و ذوي الإحتياجات التربوية الخاصة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-09-2005, 06:42 PM
  5. الطفل المعاق ذهنيا في الأسره
    بواسطة قمورة في المنتدى منتدى الأناقه والمكياج
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 10-03-2004, 04:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •