صدقت يالشاعر والله يحييك ...
وإن شاء الله نشوف وش بيحصل في التحقيق معه ويارب يارب يكونون منصفين ..
.
لا حول ولا قوة إلا بالله صراحه صراحه تصرررررفه مررررا مخززززي
التعديل الأخير تم بواسطة medad ; 06-10-2011 الساعة 03:44 AM سبب آخر: تصحيح الحوقلة..^ ^
مراقبة سابقة
سؤال يطرح نفسه وبقوة؟؟
إلى متى ؟؟
وإلى متى؟؟
وإلى متى سيظل أمثال أُولآئك الآمين..كالعظم أمام المواطنين والمواطنات!!
وأي أمانة تلك التي سيشغلونها..ويحملونها مسمى لوظيفتهم ومكمنا لقوتهم
وقوت أبنائهم !!؟
أستغرب حقا,,من تلك التصرفات ماأن يترأس أحدهم حتى يظن أنه ملك الدنيا
ومافيها..إستعلاء على الجميع تعاااظم متناه !!
لمَ كل ذلك,,وأين مسؤولية الآمانة الملقاة على عاتقهم!!
لانريدمنكم أكثر من سماع لحق من حقوقنا..
ولآنريد منكم أكثر من آداء وظيفتكم على الوجه المطلوب..
ولآنريد منكم تفضلا وإحسانا..
فإما أن تؤدوا الآمانة على وجهها الصحيح وإلا فاتركوا المكان لآهله!!
وأمثاله تجدهم في إدارات التعليم والمستشفيات و غيره..
حقا,,أصابونا بالإحباط..يُشعروننا بأننا سببا في تضييع أوقاتهم
الثمينة,,ويشعروننا بأننا نطالب بأكثر مماهو مسموح لنا..
فقط أصمت..ولآتُطالب بأي حق..حتى لآنُرهق سعادة المسؤول
بكثرة مطالبنا...
أينهم من الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي هو
في تعامله مع العوام :(( عن أنس بن مالك قال: كنت أمشي مع رسول الله
- صلَّى الله عليه وسلَّم - وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي
فجَبَذه جَبْذَة، حتى رأيت صفح أو صفحة عنق رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -
قد أثَّرت بها حاشية البرد من شدَّة جَبْذَته، فقال: يا محمد،
أعطني من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه فضَحِك ثم أمر له بعطاء.
وأيضا..
أنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]جاءه أعرابي يومًا يطلب منه شيئًا فأعطاه
- صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم قال له: ((أحسنتُ إليك؟))، قال الأعرابي: لا، ولا أجملت،
قال: فغضب المسلمون وقاموا إليه، فأشار إليهم أن كفُّوا، ثم قام ودخل منزله وأرسل إلى الأعرابي
وزاده شيئًا، ثم قال: ((أحسنتُ إليك؟)) قال: نعم، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيرًا، فقال له النبي
- صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنك قلتَ ما قلتَ وفي نفس أصحابي شيء من ذلك، فإن أحببت
فقُلْ بين أيديهم ما قلتَ بين يدي؛ حتى يذهب من صدورهم ما فيها عليك))، قال: نعم،
فلمَّا كان الغد أو العشي جاء فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن هذا الأعرابي
قال ما قال فزدناه، فزعم أنه رضي، أكذلك؟))، فقال الأعرابي: نعم، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيرًا،
فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن مثَلي ومثَل هذا الأعرابي كمثَل رجل كانت له ناقة شردت عليه،
فاتَّبعها الناس فلم يزيدوها إلا نفورًا، فناداهم صاحب الناقة: خلُّوا بيني وبين ناقتي؛ فإني أرفَق بها وأعلَم،
فتوجَّه لها صاحب الناقة بين يديه، فأخَذ لها من قُمام الأرض، فردَّها هونًا حتى جاءت واستناخت،
وشدَّ عليها رحلها واستوى عليها، وإني لو تركتكم حيث قال الرجل ما قال فقتلتموه دخل النار)).
[/COLOR]
وأنى لهم ببلوغ خلقه صلى الله عليه وسلم..
تقديري..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)