عاجل يا ابوو ندى وباقي الاعضاااااااااااااااء

[ابتهاااال]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اريد نبذه عن دريد بن الصمه (اسمه حياته ومعلومات اضافيه عن الشاعر في حدود صفحه )


واريد ايضااااااا بيتين من اجمل ما قال مع شرح البيتين

واكن شاكره لكم

[أبـو نـدى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا بكِ



دريد بن الصّمة
تو. نحو 8 هـ

الصّمة لقب ابيه ونسب دريد بن الصّمة يعود الى هوزان من قيس عيلان . فارس شجاع عدّ على رأس الشعراء الفرسان . كان أطولهم غزواً وأبعدهم أثراً وأكثرهم ظفراً . كان له اربعة أخوة هم عبدالله وعبد يغوث وقيس وخال ، قتلوا جميعاً في الحروب والغزوات ، مما أثار فيه حس الفجيعة والموت وجعله يؤمن بأن قدر القتل قُسم لهم وكُتب عليهم . فآلى على ان يثأر من واتريه بنفسه وأقسم ان ينفق عمره في الغزو متنقلاً من غزوة الى اخرى.

تميز دريد بن الصّمة بالرثاء . رثى اخوته بشعر جريح شجي تسيل فيه دموع ملوّعة . وجاء رثاؤه أعمق معنى وأوسع تجربة من رثاء المهلهل . فقد كان رثاءً نابعاً من القلب يوغل إيغالاً في الوجدان وبكاءً صادقاً ينهمر من النفس . فقد أثبت دريد فروسيته في الساحات وفي الشعر. كان فارساً ملفع بالسواد .

مفاخره مشبعة بالتهديد والوعيد والتعبير عن نشوة الانتصار . غير أنها لا تدرك الصفاء الفني الذي أدركه في أكثر مراثيه . واذا لجأ الى الهجاء فلا يفحش فيه ولا يُقذع ، بل يقتصر على العتاب والتأنيب .

من شعره : أبى القتل إلا آل صمة ، ثأر وانتصار ، ثأر وفخر ، دريد والخنساء وسواها


دُريد بن الصمة جاهلي من أهل الطائف ، خرج مع أخيه عبد الله ، ونصحه ألا يواجه العدو، فلمَّا حضرت المعركة اجتمع العدو على أخيه عبد الله فقتلوه، فسمع دُريد الشاعر أخاه عبد الله في النَّفَس الأخير، وهو يقول: يا دُريد ، يا دُريد ، يا دُريد ! فتنبعث هذه الصرخات إلى دُريد وهو في آخر المعسكر، وبينه وبين أخيه سيوف ورماح، فأخذ دريد في يمينه سيفاً وفي يساره رمحاً، فشق الصفوف، ووصل إلى أخيه، وطعن عنه الخيل، وضارب الأبطال حتى جرح ثم حُمل، فإذا أخوه ميت وهو حي، فقال في قصيدةٍ وهو يبكي عند أمه يخبرها بخبره وبخبر أخيه:


من أروع ما قال دريد بن الصمة

أعاذلتي كل امـرئ وابـن أمـه= متاعٌ كزاد الراكب الـمـتـزود
أعاذل إن الرزء أمـثـال خـالـدٍ= ولا رزء مما أهلك المرء عن يد

الشرح


يأتي النداء لعتاب اللائم ولبيان مكانة المرثي وتعظيمه والمبالغة في شدة ما أصاب الشاعر مثل ما مضى من قول دريد إبن الصمة في رثاء أخيه مشبها أن المرء كمتاع الراحل والمسافر يتفد وينتهي

ثم يستخدم اسلوب النداء من عاتبه وأن الألم يخلد ويبقى والأشد من هلك وهو قريب لي وتسبب في ذلك




شرح من عندي ،،،،، اجتهادي شخصي


دعواتكِ