ماكتبته هو نقطة من بحر الحب الذي أخفيه
ذكريات حزينة... أدفعها بذكريات كانت على شاطئ الأفراح...
أحبها... أعشقها... أحب ترانيم عباراتها...كانت تناديني ...
حبيبي...بدوري...أقبل إليها مسرعا...تضمني...تقبلني ...
ارتمي في حضنها ... تكشف لي صدرها... تعطيني أجمل ما فيه...
ما أحلاه... وألذه... عطف وحنان... قوة ونشاط...تمرر يدها فوق رأسي...
أحس براحة عميقة... أخلد للموتة الصغرى...
أقوم فلا أجدها... فأنطلق وراء أهوائي...
وهكذايكرر مسلسل السيناريو كل يوم....
***
شغلت بأخر عني... رغم حبها الأكيد لي...وأبعدتني عنها عواصف الأيام...
رمتني بعيداااااااااااا...
لكنها لا تزال في شغاف قلبي...
بقي حبل الوصال ... أقطَعه حينا... وتَصِلُه دائما...
نفرح عندما نحدد موعد اللقاء...
نتجاذب الحديث... بهدوء... تحدثني عن ماضيها البطولي
وعن ذكريات الأمس...
بعد ذلك يكون لي موعد مع الوداع....
فما أقساه...............
تبكي فرحـــــــا... لقـــــــاء...وداعــــــــ� �ـــــــا....
***
حبيبتي أحب أن أقبل قدميك...
لكي أكسب رضاك...
سامحيني على التقصير...
ستبقين ما حييتُ ملكة قلبي...أحبك
(تلك هي ذكريات الطفولة مع أمي الغالية فاطمةأطال الله في عمرها)