روايةٌ واقعية حدثت معي شخصيًا ، لم أقرأ أحداثها ! بل شاهدتها على مسرح الحياة ، أبطالها أشخاص يعنون ليَ الكثير..
أحادثها دوما بصيغة الـ غائب كي لا تعلم أنّي أقصدها فتكملُ عنيّ الحديث [ معتقدةً ] أنّي أقصد غيرها..!
.... ().ـأنزف بـ صمت
أراها تتغير أمامي يومًا بعد يوم ، يحزنني ذلك ولكن أتظاهر بالسعادة ‘ تكتمل المسرحيّة ... وعند النهاية لا يسعني سوى التصفيق : طق طق طق رااااااائعة
تبتسم : حقًا ...!
أردّ بـ نعم (وبضغط شديد على كل حروفها) ،.
( فتلتفت لـ تحادثَ غيري ، أسحب نفسي لـ أرحل ( فلا فائدة منّي
دموعي تسابقني للخروج ،.
وعندما أصل للبوابة ..‘ تهتف باسمي ،التفت وفي داخلي طفلٌ يضحك بجنون " مازالت تتذكرني ، لم تنسني " وعندما أكمل التفاتتي ؛ أُصدم بـ البطاقة الموجودة بيدها
: بطاقة الخروج قد نسيتِها :") تضحك ثمّ تعود لما كانتْ ...’
فـ أخرجُ بـ انكسار...!!
أَ أُسمي ما فعلتْ تصريحًا بعدمِ رغبَتِها بتدخلي بِـ شؤونِها ()!
:""""(