،’
’،
كُلُّ الْكَوْنِ يَمْضِيِ قُدُمَاً لِلْأَمَامِ
الْعُمْرُ ... عَقَارِبُ الْزَمَنْ ...!
الْقَوافِلُ فِيِ الْصَحْرَاءْ ...الْطُيُورُ فِيِ الْسَمَاءْ ...!
مَدُّ الْبَصَرِ فِيِ الْأَمْدَاءِ ...!
وَأَنَا أَتَقَهقَرُ مَعَكَ فِيِ الْعَامِ الْوَاحِدِ
أَلَفَ أَلْفَ عَامْ ...!
وَمَاذَا إِنْ خَسِرْتُكَ وَرَبِحْتُ نَفْسِيِ
وَ بِكُلِ آلَامِيِ الْمَاضِيَاتْ أَعْبُرُ لِلْأَمَانِ وَدُونَكَ ...!
فَلِأَكُونَ مَعَكْ
أَحَتَاجُ أُخْرَى غَيْريِ
تَكُ نِدَاً لِـلْمَزِيِدِ مِنْ صِبْيَانِيِتَكَ وَطَيْشَكْ ...!
لِأَحْتَمِلْ
وَ
أَحْتَمِلْ
فَـ
يَسْتَبِدُّ الْقَلَقُ بِيِ ضِعْفَاً...!
تَتَهَشَمَ رُوحِيِ أَضْعَافَاً...!
يَتَشَظَّى قَلبِيِ مُضَاعَفَةً ...!
وَرُغْمَ ذَالِكَ تَتَوقَعْ أَنْ لَايَتَدَاعَى كُلِيِ ...!
وَيْحُكَ ...!
لَمْ يَعُدْ بِاسْتِطَاعَتِيِ
الْمَوَاجَهَةُ ...الْمُجَابَهَةُ ... وَالْتَوْجِيِهْـ كَمَا كُنْتْ
لَعَلَّ وَعَسَى أَحْظَى بِفُرْصَةِ الْنَحُوَ بِنَا لِلْأَفْضَلْ ...!
نَعَمْ أَودُّ الْإِصْرَارَ صَبْرَاً لِـ/ـيَقًودَنِيِ لْلْإِصْطِبَارِ قَهْرَاً
مِنْ أَجْلِ أَنْ أَحْظَى بِمُحَاوَلَاتٍ شَتَّى تٌعْلُنُ الْبَقَاءْ ...!
وَلَكِنْ أَنْتَ مَنْ جَعَلْتَ الْخَيْبَاتَ تَنَالُ مِنِيِ شَرَفَ الْأَرْضِ ...!
فَقَطْ ... دعْنِيِ أَمْضِيِ دُونَ تَبْرِيِرَاتٍ مِنْكَ وَأَنَانِيِةٍ وَتَمَلُكْ...!
أُقْسِمُ لَكَ ... لَمْ يَعُدْ لِيِ أَدْنَى طَاقَهْـ لِلْإِسْتِزَادَهْـ ...!
،’
’،
عِشّْقُ إِمْرَأَهْـ