من لايفرح بعودة أخ له في الله الذي استلهم من أبياته الرجوع إلى الله والانابة إليه والتوبة مماجنى وفعل
لاأعتقد أن مؤمن حقا إلا ويختلج قلبه مثل الذي بقلبي
جميل أن يكون المرء لله وبالله يعيش لله ويموت لله وتكون نهايته بالانطراح بين يدي الله
ومن كان الله أنيسه وسيده فلاخوف عليه بإذن الله ولاحزن يجتاح قلبه
قصيدة غازي ومرثيته الأخيرة اقرؤهاجيدا- وليقرأها جميع الأدباء-وغيرهم- على اختلاف توجهاتهم واطروحاتهم ليعلموا الطريق الوحيد الذي من خلاله تلج السعادة ويحل الهناء
رحمك الله ياغازي وغفر لك وجزاك بالحسنات احسانا والسيئات عفوا وغفرانا