لا أدري كيف أبدأ موضوعي هذا ... ومن أي زاوية أتكلم !!
في عهد صدام حسين لم نسمع عن الأغاني العراقية كثيراً وإذا سمعنا أو شاهدناها
لا حظنا أنها قليلة أو بمعنى آخر (( محترمة )) !!!
لكن المتأمل للواقع ألحين .... نجد أن (( صدام راح وطلعت لنا البرتقالة ... وطلع لنا البير ))
في هذه الأغاني رأينا مالم نتوقعه من العراقيين المكبوتين في العقود الأخيرة من الرئيس
المخلوع صدام .... والله مسيكين ....
هنا نجد أن من إيجابيات هذا الرئيس أنه كان خانق هذه الأشكال بالخروج بهذه المهازل
التي أصبحت حديث المجالس ... (( تخيلوا حديث المجالس )) !!! من صغار ومروراً بالشباب
المغلوب على أمرهم .. والكبار أيضاً !!!
لماذا نرى مثل هذه الأشكال أو النماذج بهذه الصورة السيئة ؟؟؟؟!!!!
أنقول أن الفن خرج من ثوبه المعهود وهو فن الأصوات ... إلى فن المؤخرات ؟؟؟؟
أم نقول أن الغرض من هذه هو إشغال الشباب عن ............ ؟؟؟؟
أسئلة دارت برأسي كثيراً
واسمحوا لي .. .. .. ..
تحياتي