هل تقبل بـ ( فتاه لآ تنجب .. & تقبليـن بشآب لآينجب ) وبصرآآآحــه

[غـــربة الــروح]

سوف أقبل ولكن سابحث عن زوجه أخرى تنجب لي أبن يخدمني ويخدمها في كبرنا

ولو كان السبب منك سترضى ان تتركك ليخدمها اولادها في كبرهم

احيانا تكون البركة من الله

الاولاد كثير والبركة منزوعة والوالدين لا يجدون من يخدمهم

[همس الرووح]

يعطيك العافية طرح لموضوع حسّاس
بالنسبة لي مايقدره الله لي أقبله
فهو جل شانه أعلم بمصلحتي من نفسي

بارك الله فيك أحسنت ع الطرح القيّم

÷÷÷÷÷

[خفايا دنيتي]

هذا الجواب الصادق

بالحب يضحي الواحد عن كل شيئ مقابل ان يظل مع حبيبه

وحدثت لي وكان السبب مني اول الزواج ورفض زوجي كلام اهله بان يتزوج علي

وقال لهم بالحرف انا ما يهمني الا وجودها معي والاولاد بارادة خالقهم

وبعد سبع سنوات رزقنا الله بالذرية

الله يعطيك العافية على هالموضوع الحساس

ربي يعافيك ويسلمك اختي غربه

اسعدني مرورك

لك تحيتي

[خفايا دنيتي]

لا و صح على كلام الاختين الي ردو فوقي

بارك الله فيهم

خفايا

يعطيك العافيه

سلام..

[align=center]
وعليكم السلام

هلا بك اختي فهده

الله يعافيك

اسعدني مرورك
[/align]

[أثيــره]

اذا اخلاقه عاليه والله اقبل فيه وقد تكون خيره من الله

[جميل الثبيتي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استها مداخلتي هنا بقول الحق جل وعلى :

لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) سورة الشورى

فالحكم هنا لله وحده فهو الواهب وهو الجاعل علينا بالعقم لا أظن العلم مهما بلغ من التقدم بأن يجزم

بعقم أكيد سواءا للرجل أو للمرأة .

والسؤال هنا لو تبين ويئس كل منا من الأخر سواء العلة من الرجل أو الأنثى فالأمر هنا للقناعات

والإيمان بالله مسألة الحب اخواني وأخواتي هنا وسيلة ضغط لا وسيلة إقناع فمتى ما عرف المرء أن

العلة منه وأحس بحبها وشغفها بالأولاد فلا يحرمها والعكس بالعكس صحيح فالمال والبنون زينة

الحياة الدنيا وقال جل وعلا في الأية " اباؤكم وابناؤكم لا تدرون ايهم اقرب لكم نفعا فريضة من الله ان الله كان

عليما حكيما " فهنا العلم والحكمة لله العزيز الرحيم .

خلاصة قولي لو تبينت العلة فالينظر كلا منهما للواقع والمنطق الذي يحكمه صوت العقل

ويتخذا قرارهما عن رضا بقدر الله وحكمه وحكمته ولا ينظر له بدور التضحية وتقمص دور البطولة


أما الحب بإستمرا العلاقة الزوجية أو إنتهائها أمر جعله الله بين الزوجين أنجبا أو لم ينجبا ولا نتخذ منه ذريعة

فمن يدري اليوم هائم ولهان محب عاشقا وغدا كاره ندمان ممن غاضبا

فالقلوب بين إصبعين في الدين فكيف بها في علاقة الزوجين نسأل الله السلامة

[мαηѕoя]

"

رآح أقبل و الله يعينني ع بذل الأسباب

"

شآكر لك هذا الطرح و بأنتظار جديدك

الرئع .. وفقك الله و رعآك

"