أنــا ... أختنق !

[طفلة السماء]

المتألقه / عاشقة الفردوس الأعلى

من هنا خرجتُ بحفنة غصات .....

حرفكِ يركلني لأتألم معكِ

إفتحي المظله ياصديقتي فالسماء ملبدةً بالغيوم

وكوني بخير

دمتِ ياعذبة الفكر والقلم

طفلة السماء

[عاشقة الفردوس الأعلى]

[align=center]
عاشقة الفردوس الأعلى

منذ فترة تراودني فكره مجنونه أن لم لا نعيش كما نريد نحن لم نجعل الآخرين يرسمون لنا كيف نحيا ، و يسلبون منا ما نريد ، يحددون احتياجاتنا ورغباتنا و الفائض كما يرون يكون مصيره الإعدام ..

نزفك مؤلم عزيزتي و لا املك سوى المرور بخجل

[/align]

ربما لأننا طيبون أو مسالمون وهم لا يقدرون

أو أن الأقدار قد خطت علينا و هم أسباب فيها

لا أدري ، إنما الحمد لله على كل حال

هيا زادي في الصبر و المواساة

مجروحة بأهدابي

لو تعلمين أي فرحة غمرت قلبي برؤيتك بين حروفي

وجودك المحبب سعادتي

لا عدمتك يا غالية

دمت و من كل شر سلمت

[الأميره]

كان للالم مكان

وكان للاه صدى

اشعر باني اشهق دون زفير

جميل جميل جميل

لااملك سوى ان ادعي لك ولي بالسعادة

[( وجـه القمر )]

كلمات مثخنة بالألم ..

فضفضة .. تفيض يأسا .. أراه جديدا على عاشقة ..

المتألقة ..
عاشقة الفردوس ..

نص رائع رائع .. رغم الألم ..

وتحكم رائع بالكلمات .. يدل على حرية في ( التفكير )

فلا تتسرعي بالحكم على ذاتك .. فأنت أنت .. عاشقة الفردوس ..

دمت غاليتي .. ودام ألقك ..

[عاشقة الفردوس الأعلى]

اختي عاشقة الفردوس

للصمت مع جمال بوحك حظور اختي

سلمت اناملك ونبضك ومشاعرك


ودي وتقديري

القدير صالح

حضورك شرف و سعادة

سلمت و دمت بخير

احترامي

[دفء البوح]

عاشقة الفردوس الأعلى

برغم البوح الحزين الذي نزف الآه من أعماق الروح

الا أنك تفننتِ في هذه الرائعه

التي ُزينت باحساساك الراقي وبجمال المشاعر التي تسكنك

تحياتي لك

[عاشق الحزن]

[align=right]
لا زالت تلك الورقة ترتعش وذلك القلم يقطر دماً
بلون جرح الزمان يسطر عنوان الحرمان
وتلك الحروف لازالت ثكلى بعد رحيل روحها
وكانه كتب عليها اليتم لتعانق الوحده داخلنا
رغم ان قلوبنا تنبض بالحياة ولكن القيد
اقوى منّا بكثير نعجز حتى عن التفكير
بتحطيمه لنتحرر من واقع فرضه علينا
الزمن فلا مناص من ان نعيشه ونتألم
ويسكننا الوجع رغم الوان الحياة بما حوت
ولكنهم البسونا نظارات سوداء لا نرى
من خلالها سوى ما يصفونها لنا قرروا
مصيرنا وحرمونا من ابسط حقوقنا ان نقرر
مصيرنا .. لتبقى الاه تعانق انفاسنا نلهث بها دوما
ولكن .....
رغم سواد الورقة لازال بها بقعة بيضاء
رفضت ان تتلونا بالسواد فهي تمثل الامل
وكأنها تعدنا ان يشرق الامل يوما
حينها سيتحطم جدار الصمت وتلك النظارة السوداء
لنبصر من جديد ونجد ذواتنا وتعانق شفاهنا ابتسامة
اُغتصبت منا .. منذ زمن ...

المبدعه : عاشقة الفردوس الأعلى

لا زال قلمي يود ان يكتب اكثر واكثر
ولكن فضلت الصمت لأستمتع رغم الوجع
بحرفك النقي بنقائك فالصدق يظهر من ثنايا
حرفك وعزف على اوتار قلوبنا سمفونية الم
تقبلي مروري المتواضع امام ابداعك
تحياتي وفائق احترامي لك
[/align]

[عاشقة الفردوس الأعلى]

بوح مغاير جدا على ما اعتدناكِ

برغم هذا (لأني و باختصار .. اصبحتُ مسألة مستحيلة الحل !
وضعوا لي المعطيات ناقصة و طلبو مني حلاً .
سلبوني دفاتري و أقلامي ،،
قطعوا السبابة من يديَّ و الوسطى و الإبهام و قالوا : اكتبي !
منعوني من التخمين و الاستنتاج ، ثم أمروا أن : فكري !)

فلا زلتِ قوية....فهذا فكرك النير

وقوة تعبيرك تدل على عدم عجزك.

أما هذه

(ولأن صبري تلاشى و تحملي قد نفذ , عمدت إليكِ علي أجد مساحة للتنفس !
اعذريني فقد ملأتك سواداً ، و شوهت منك البياض
سأعود إلى وحدتي و ألملم ما تناثر من تعاستي ، كي أركنه هناك
فوق خيبات أملي المتراكمة !)

ربما لحظة ضعف ضعيفة أو يأس لا بد أن تُعدم

والدليل على ذلك قولك أيتها الغلا

(إلا أنت يا من تقرؤني ،، إلا أنت !))

فنحن بانتظار حروفك الفيروزية

القديرة والمبدعة عشوقتنا:

انحناءة تقدير لكِ ولحرفك

جميل كيفما سُطِر

نختنق لغيابه ونتفس بانسكابه.

لكِ الود وجنائن ورد.

الأجمل تواجد قلوب بيضاء لا تعرف سوا النقاء

ممتنة لك بحجم السماء

دمت بالقرب يا غالية

[نبض القلم *]

عاشقة
الحصار من كل الزوايا قد يفقدُنا التركيز , لكن لا يفقدُنا الأمل بالنجاح ,
مازال هناك أمل .. مازال ,
كوني بخير

كـ عادتك ِ مذهلة دمت ِ .

[عاشقة الفردوس الأعلى]

الإحتمال قد نفذ ..

آهٍ ، لذاتِ النفث
أنْ كيفَ يستنشقَ الأنفاس مِنْ غيرِ نفسْ ..

يُعاشر الألم
وَ يؤلمه الزفير
وَ صداه
يلفظ أنفاس الإختناق / الصمتْ !

::

.. لا تترقبي العدّ التنازلي
فالإعدام لا ( يكتم ) نَفَسَ .. الزُهّاد

//

عاشقة الفردوس الأعلى

يا العيب فيهم ، يا / .. فيهم

صدقت : يا العيب فيهم ، يا / .. فيهم

والاحتمالان أكيدان

و الصبر يتلاشى ، ويوم لي و آخر علي

وهكذا سأعيش أستنشق الشقاء إلى أن يأذن ربي بزوالها

خالدين

أنرت وخالقي

دمت بسرور و نور

تحيتي

[عاشقة الفردوس الأعلى]

[align=center]
كلمات مؤلمه جدا وحساسه
اشكر ذائقتك الرائعه
دمتي بابداع
تقبلي مروري
[/align]

الأروع تواجدك الرقيق يا جميلة

شكري لك عزيزتي

دمت بود

[عاشقة الفردوس الأعلى]

بصمت كنت هنا
اترقب كل الوصول
إلى همات الجبال
معك ..
بين احرفك

و حضور يسعد الخافق

شكراً لك مراراً وقوفك على أطلال حروفي

دمت بسرور

[عاشقة الفردوس الأعلى]

أنـــا ! .. أتعلمين يا ورقتي من أكون ؟
لم أعد الطفلة العابثة فيك بقلم رصاص و تلوين !
ولا تلك التي تخط بحروفها الناعمة أشعاراً أو ترسم أحلاماً و قصصاً وردية ،،
و لست بالفتاة المجدة التي كانت تسطر فيك حلاً لمسائلَ صعبة معقدة بامتياز،
لأني و باختصار .. اصبحتُ مسألة مستحيلة الحل !
وضعوا لي المعطيات ناقصة و طلبو مني حلاً .

عاشقه كتبتي فابدعتي
خاطره في قمة الروعه
بانتظارجديدك
مودتي
زفرات سنين

زفرات السنين

حضرت فأنرت

شاكرة لك من القلب

دمت و سلمت

[عاشقة الفردوس الأعلى]

[align=right]يعجبني تراقص كلماتك [/align][align=right]
هنا وفي كل ح ــضور لك


انتظر اطلاله حرفك من جديد قريباً فأنتِ مهندسه للكلمة دوماً بلا منازع


تحيه ع ــطره[/align]

الفاضل محمد

حضور أعتز به

شاكرة لك سيدي

دمت و سلمت

[هَذْيَّان]

.

فضلاً عن إننا كذلك !
لازلنا نترّبص بأي لحظة نتوضأ فيها والقهر !
لازلنا نتراشق الأحلام التي نعلم علمًا مُسبق أنها لن تكتمِل أو تتحقق !
فنصحو ، ونُردد [ هل كان حُلمًا ..! ]

يا عاشِقة أرهقتني والله

.