كشف الغِطاء عن ثعابين الصحراء...

[أمل عبدالعزيز]

أخي الكريم النصاب :

أشكر لك أولاً تثبيت هذا الموضوع وماهذا إلا قليل من كثير دوماً تقدمه...

ثانياً:

البطالة ليست هي الأصل قد تكون عامل مساعد ولكن بنسبة ضئيلة لاتكاد تذكر...

فغالبية الخوارج هؤلاء هم من أصحاب الوظائف المرموقة ولكنها شياطين اجتالتهم

إضافة إلى أن البقية المتبقية هم تلامذة تربوا على أيديهم وازيدك من الشعر بيت لازال إلى الآن أساتذة مؤلبين للشباب ضد الدولة ولا أعلم متى ستنتبه لهم الدولة وخصوصاً في الجامعات ...

فاحدى قريباتي طلبت منها استاذة وذات مركز مرموق فى كلية بأن تعمل هي وبعض الطالبات بحث في كتيب أتدرى فحوى الكتيب!!!

هو فكر خارجي يدعوا للتذمر من الحكومات والخروج عليهم بعد أن ينعتهم بأسوأ الصفات...

هل رأيت معي!!!

والخوارج الذين يتسترون في هذه الأيام باسم المصلحين ياأخي - عبدالله - هم منذُ أزلٍ بعيد وليسوا وليدي اللحظة

ففكرهم مبنى من عهود وقرون خير البشرية الأوَّل!!!

لن أنفى هنا مسئولية الدولة في أنها فتحت ذراعيها لأستقبال أولئك المربين المُرِيبين ...

فتربى النشء على فكرهم الضال ....

وهي كذلك من ترك المجال لكنها معذورة للثقة المفرطة في هذه االفئات المستقدمة..

لن أكذب لو قلت لك ليس فقط هذه المصيبة لدينا بل هنااااك الصوفية والروافض وغيرهم ممن بدأو يظهرون أينابهم ولكن لاتخف فالله مع هذه الدولة مادامت تقرب علماءها وتجل شأنهم وتسعى لتحكيم شرع ربها في ارجاء الوطن.....

وتحية أخوية لك أخي الفاضل الكريم .......

[أمل عبدالعزيز]

وائل..........

الله يحيك شكلك تجرب خطك في صفحاتي!!!!

لكن لك تحياتي .........

[أمل عبدالعزيز]

كاتب الرسالة الأصلية الزاحف:

رهيبة

أنا أشوف السبب أنه مافيه رقابة من الدولة على المشائخ


واسمحي لي أقولك شيء حنا والشباب كنا نتناقش فيه


يعني هنا في المملكة كل من ربى لحية سار شيخ

وحتى لو كان ماعنده إلا الأبتدائي والا المتوسط


وبعضهم يكون اساسه داج وهداه الله ويصلح شريط ويصبح شيخ


نحن نريد من المملكة ضبط المشائخ ولا كل من قال شيخ حدث ولاطبع شريط

لازم يكتب على كتبه تاريخه وعلمه وتزكية علماء موثوق بهم له

وعند توزيع شريط لازم يكون مطلع عليه ومعروف محتواه

وأما الأناشيد أنا أقولك المباحث قريباً ضبطت في إحدى سيارات

هؤلاء الفئة الضالة التكفيرية شريط مهيج من الأناشيد

تتوقع ماذا تقولكلمات هذه الأنشودة

شد دمك في عروقك وانتفض

والله نسيت كلماتها الأخرى لكن بمعنى يعني أنت ميت ميت لكن روح أحسلك فجر نفسك

وموت شهيد وهؤلاء ماينفع معاهم إلاهذه الطريقة

وهذه بعض أناشيدهم وبعض أناشيدهم والله فيها كثير من الكلمات المهيجة


بعد ذلك بقي أن أقول الأخ النصاب يقول البطالة

معظم الي فجروا ليسوا أصحاب بطالة بل شباب متوظف ومهندسين مثل الي فجروا في ينبع

ولكن نقول هي دروس لها عشرات السنين وليست جديد ة

أنا واحد كنت في مدارس التحفيظ من منطقة من مناطق المملكة

وماتصدقون كيف كانو ا يعملون الرحلات لنا

ينصبون خيام ويسمون اسماء أبو دجانة مثلاً وأبو حمزة

المهم بعد ذلك يعطون مئونة يوم كامل من أفطار وغداء وعشاء في كيس

ويقولون يالله أطلعوا الجبال وسوا هجوم وكأننا في حرب

وفي كلمة سر

وإذا جيت أخر الليل وماأنت حافظ كلمة السر لاتدخل الخيمة ويقومون بضربك ضرب مبرح

وقصص يشيب لها الولدان

وفيه هجوم ليلي وحراسة يعني حرب أفغانستان بس في السعودية

وطبعاً لاتقول لأهلك شيء ممايحصل لأنك تعتبر حرمة إذا علمتهم

وهو نوع من أنواع الأختبار

ولا أزيدكم من الشعر بيت أنا مصختها بس عادي يستاهلون


يعني يحطون دبوس فوق دبوس

يعني تشك أن أصحابك كلهم دبس حتى لو تروح الحمام الله يكرمك يعرفون
لو تقول كلمة ثاني يوم تلقى المعلمين خطاب وعقوبه من أجل الكلمة

يعني أرهاب والله أرهاب

بس الحمدلله الي الله فكنا ونقلنا من تلك المنطقة

تصدقون عاد ودي أبلغ عليهم وشرأيكم

والله ودي تبلغ عنهم وأنا أختك يازاحف خلهم يولون ويريحونا من المشاكل إلى لها أول مالها تالي !!!

لكن صدقني الدولة ألحين ملتفتة لهم لفتة تعجبك بس لو هم ياخذون لهم لفتة بعد على المجد تزين العلوم

[الطائر]

الأخت الرهيبة :

كتبت فبعدت وأبعدت وألبست الحق لباس الباطل والله أعلى وأعلم ،،

لقد دهشت من الردود الواردة والموضوع بحد ذاته يثير الكثير من الاستياء ،،
اود الرد من خلال فكري ورأي ولن أدخل آراء مشايخ أو أي أحد آخر ( بل هو رأي مسلم)

أولاً : الصحوة الإسلامية :

لن أسميها الصحوة بل الاستيقاظ والعودة إذا شئت ،، فبعد فترة امتدت فيها أيد الاستعمار إلى كل ماهو عربي ومسلم ، فأصبحنا نأكل أكلهم نرتدي من ثيابهم نشاهد أفلامهم ونسمع أغانيهم ، ظهرت فئة مباركة ، بدأت تدخل إلى الشباب وتدعوهم إلى زيارة المسجد وقراءة القرءان والتهجد وغيره من الأعمال التي كنا قد نسيناها نحن خارج السعودية ، فقد كنت أسمع عن الاعتكاف ولم أشاهد طوال فترة طفولتي والتي كنت أرتداد فيها المسجد شيخ معتكف ليكون شاباً .
أما اليوم فأغلب الشباب ربى اللحى وغض البصر هل هذا أفضل أم من يربي الشعر ويصبغه ثم يسمع الأغاني وغيره من التقليد الأجنبي ( تذكري واتقي الله )

لقد جاءوا في الأساس لإعادة مفاهيم الإسلام إلى نفوس الشباب وتحبيبهم فيه ،،،،

والحمدلله قد نجحوا

تفرقوا جماعات للأسف ولكن ما هي تلك الجماعات ، إنها جماعات تختلف في المنهج الذي استخدمته لنشر دعوتها : فمنهم من استخدم الأناشيد الدينية ومنهم القرءان ومنهم المحاضرات وغيرها
وهي على حسب معرفتهم وقدرتهم ويشكرون عليها ،،،

فبعد هذه الجهود العظيمة ، نبعدهم عن الإسلام لأن نساء سعوديات لا يأبهن بما يحدث للعرب من الغرب بل يسعين إلى بلادهم ،،،
نسب بالادن ، لأنه هاجم الأجانب وأثار غضبهم وبرر لهم أن يهاجمونا في ديارنا ويجبرون حكوماتنا بالخضوع لهم بمسميات هم اختاروها وابتدعوها ، واعتقد أنها هي البدعة وهي عبارة ( الارهاب )
حيث ألبسوه كل ملتحي وقارئ للقرءان ثم بدأوا بحرب شعواء على كل من يرتبط بالدين ففيه دمار لمصالحهم الدنيوية وغضب من ديننا الحنيف ورغبة في حرب صليبية على كل المنطقة العربية كما قال بوش الإبن .

اليوم نستثير غضباً أن العرب يهانون في مطارات الأمريكيين ولكن نغضب مِن مَن ؟ من المجاهدين بالتأكيد فهم خالفوا الشريعة وقاتلوا أعداء الله في ديارهم .
هذا منتهى السخف ...................... يجب أن نغضب من اثنان :
الأمريكيين وغيرهم الذين حاربوا دين الله وعباده وبغوا في الأرض فساداً وسيرون عاقبة المفسدين
ومن العرب الذين يسعون إلى بلاد الكفر بعد أن أعلنوا الحرب على أي دولة عربية تدين الإسلام ، فلم يأبهوا لعزة الإسلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المسلم أخو المسلم..........) و قوله صلى الله عليه وسلم ( مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاضدهم مثل الجسد إذا شكى له عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)

تذكري يا أختى بأننا مفتونون وأن الماسك على دينه كالماسك على جمر ( ينقض عليه أجناس الأرض من المسلمين والكافرين وغيرهم .... ولكنه فإذا صبر جوزي ) فخافي ربك الذي تعبدين ولا نثري الألقاب جزافاً وتدعين من تدعين بما تدعين واتركي الخلق للخالق .
فإن كنت على بينة ( وأشك فلا يشترك مسلم وكافر في رأي على مسلم ) سيهدى الله إليه أمته إن شاء الله
وإن كنت على ريبة وخطأ سيغفر لك الله إن شاء الله

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار من لم تزود

[أمل عبدالعزيز]

-
--
-


أخي الكريم خالد :

مصيبة الأمة الآن أنها لازالت مصرة على السير إلى الوراء ولا شيء سواه..........

فتعلق المساكين من الناس بالرجال وتركوا الحق .......

فيكون الحق فقط من افواه من يحبون فقط... وإن خالفوا فيه من هم خير’’ منهم ....... بل تجد أحدهم وهذا حصل بالفعل يشكك في الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم , وحينما تقول له الشيخ الفلاني وهو من الذين يحبهم ومخالفين للحق , ينطلق في وجهك ويزأر دفاعاً مستميتاً وإن كان شيخه على باطل فماذا نرجوا بعد هذا!!!

والله لانرجوا لهم سوى الشفاء من داء التبعية والعودة للسنة المحمدية وترك طرق الخارجية ..........

[أمل عبدالعزيز]

0
0
0
أخي الكريم الطائر أعلم رحمك الله :

أن السعوديين كانوا من أفضل الناس دولياً..........

كل حقائب وامتعه المسافرين يتم تفتيشها عدى السعودية

كل النساء تفتش جملةً وتفصيلاً عدى المرأة السعودية .........

كل الأناس يشكُ في نواياهم إلا السعوديين .........

هذا ليس هراء ولاكذب بل هو واقع لمن سافر لبلاد الكفر وبلاد الغرب وكل بقاع ألأرض.........

أما اليوم فبسبب الخوارج وليسوا المجاهدين أصبح المسلم أياً كان جنسه مهان في الأرض........

قد تقول وهو مهان من قبل فأقول لك كذب من يقول هذا فهو وإن كان فيه نزر من الإهانة ولكنه مطلقاً لم تصل لهذه الدرجة وحسبنا الله وكفي فى كل من يناضل عن هؤلاء الخوارج الخونة...............