(مذكرات زوجيه0000000لأنثى شرقيه)

[بلا أجنحه]

نتعلم الحب خطوة بخطوة_نبحث عن ابجديات بداياته_
_نفتقد الى أب معطاء وأخ محب وأهل مخلصين_فنتطلع لبريق الأمل بزوج يعايش ويتعايش بألفة ومحبه_(ولاحظوا لم اتطرق الى العشق بين الزوجين)_
ولو قدم لها غصن وردة لرمت بقلبها تحت قدميه_
انثى فندقيه
_زوج مشغول بلا أشغال_يتخطف اقدامه مهرولآ نحو الشارع_هي كغيرها بل الأروع والأجمل _تجملت ولونت البيت بأروع ابتساماتها وأرق نسائمها_يتقدم الوقت وهي تحتضر في محطات الأنتظار_دخل كعادته وقد هد التعب جسده وهدها منظره ورائحة البشر عالقة في ثيابه _بقايا من يومه يتمتم بها على فراش الزوجيه_يتطرق بما لايخص وجودها واحتياجها اليه_يتجاهلها بين ثنايا حديثه_
تدرك ان لا حياة لمن تنادي فكل يوم ككل يوم وكل مساء كأي مساء _
بثت اليه اشواقها واردرت استقرار روحها فهو حبيبها وزوجها وصديقها_
وبشتى السبل لا سبيل لقلبه سوى ان يلجمها بقسوته وهروبه عن عطائها رغم الألم_تموت ألف مرة ومرة وتعاود من جديد وترحل دون أمل_
تستسلم وتبوح للعالم بسرها الذي كتم انفاسها_ان أريد روحآ لا جسد_أريد من يشاركني لامن في سجنة يحتجزني رهن الوقت المتبقي_أأرحل _ام ابقى_فقد تصدعت حياتي بوجوده المفقود_صمت وحرمان واصطبار _اتوه بخطواتي وادعي الشموخ وليس منه رجاء ولا مدد_
أأرحل ؟
ام أبقى وليس لزفرات موتي نهاية_
تنتظــــركم
وللبقية حديث

[مجروح ويكابر]

وان رحلتي الى اين وجهتك احسبيها بعقلك واتركي قلبك على جنب او انسيه حالياً احسن
بعدين ياختي قالو ان كيدكن لعظيم وين الكيد هذا ماتستخدمينه لمصالحك باالدرجه الاولى
حاولي ان تكسبيه بشتى الطرق اغراء دلع اين كانت الطريقه وحتماً ستصلين الى الروح المفقوده يوماً ما
تحياتي لكِ
#

[بلا أجنحه]

وان رحلتي الى اين وجهتك احسبيها بعقلك واتركي قلبك على جنب او انسيه حالياً احسن
بعدين ياختي قالو ان كيدكن لعظيم وين الكيد هذا ماتستخدمينه لمصالحك باالدرجه الاولى
حاولي ان تكسبيه بشتى الطرق اغراء دلع اين كانت الطريقه وحتماً ستصلين الى الروح المفقوده يوماً ما
تحياتي لكِ
#

[align=center]ترحل الى حيث لارجل_فخير لها ان تعيش وحيده _لا ان يحسب عليها زواج بلا زوج_فالحرمان أقسى مما تتصور _ولكل صبر حدود_فإن إحتملت سنه او سنتان فمصيرها الأنهيار_وتعلم ان الأنثى لا يمكنها ان تتجاهل قلبها خاصتاً اذا كانت في قمة شبابها_وتذكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسابق عائشه ويداعبها ولم ينقص من قدره شيئاً بل كان سيد البشريه جمعاء_فقد ادرك احتياجها لمن يحتوي عاطفتها وصغر سنها _اما في وقتنا هذا فالزوج لا يقدم الا فتات الحقوق _ويعظم لديه ان ينطق ولو بكلمات رقيقة لأنثاه_واضف الى ذلك تلك العيادات النفسيه وقد امتلأت بالفتيات_اما بسبب الخيانه اوالأكتئاب او الأنتحار_فإذا كانت الفتاة عفيفه تخاف الله فما سبيلها بعد ان تتجلد الا ان تفارقه _اما تلك التي ضعفت امام المغريات فتقع في وحل الذئاب وقد خسرت كل شيئ_
فرفقاً بالقوارير_
اشكر تواجدك واحترم قلمك[/align]

[مجروح ويكابر]

طيب اختي انتي مقرره وخالصه فما فائدة النقاش في موضوع منتهي
فكري مره واثنين وثلاث الى مابعد الرحيل بنفسك اهلك نظرة الناس لكِ
بكل شي يمكن يواجهك بعد الرحيل
ولاتنسين الدعاااء (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم)
##

[رقيه]

خلف جدران البيوت صرخات انثى واهازيج زوج اضاع حق بيته وتذكر حقه فقط
خلف قلوب النساء حنين وشوق متدفق الى من هذه المشاعر الجامحه ؟
خلف كثيرمن الابوب يكمن الخرس الزوجى او تجمد المشاعر
ويتحول البيت الى مقابر لدفن المشاعر
فأين دور الزوج وين الرجل الشرقى الحقيقى سؤال الى كل رجل خلف وراءه صرخات أمرأه وعويل أنثى

[بلا أجنحه]

طيب اختي انتي مقرره وخالصه فما فائدة النقاش في موضوع منتهي
فكري مره واثنين وثلاث الى مابعد الرحيل بنفسك اهلك نظرة الناس لكِ
بكل شي يمكن يواجهك بعد الرحيل
ولاتنسين الدعاااء (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم)
##

مازلت المذكرات في اولها
وربما الرحيل حلقة مفرغة مليئه بالهواء السام

دمت بقلمك الرائع

[بلا أجنحه]

خلف جدران البيوت صرخات انثى واهازيج زوج اضاع حق بيته وتذكر حقه فقط
خلف قلوب النساء حنين وشوق متدفق الى من هذه المشاعر الجامحه ؟
خلف كثيرمن الابوب يكمن الخرس الزوجى او تجمد المشاعر
ويتحول البيت الى مقابر لدفن المشاعر
فأين دور الزوج وين الرجل الشرقى الحقيقى سؤال الى كل رجل خلف وراءه صرخات أمرأه وعويل أنثى

لقد فرغت البيوت بكآبة اهلها وضعف جذورها

ولا حياة لمن تنادي غاب الزوج والأب وبقيت الجراح تصارع قلب انثاة

ويوماً ما وبعد فوات الأوان سيبحث عنها دون جدوى

رقيه اسعدني قلبك هنا
دمت بخالص الوفاء

[بلا أجنحه]

[IMG]http://sm000r.********************************************/photos/1980968_lm.jpg[/IMG]


إستيقظ بعد جهد جهيد بجسده المتأرجح يهتز مثقلاً بالنوم _مازال مغمض العينن رغم الظلام_يصرخ تارة ويسكن بغضب_أردت تقبيل جبينه واستحضار نسيم الفجر أُروحُ به عن ما يحمله من هموم وسأم_يراقبني بخلسه وقد أقطب حاجبيه إحتجاجاً على يومة وكأنه انا_
أحتجزت نفسي بعيداً عن مرافعاته البصريه _أعلن رحيله بشجار الأبواب بعد أعصار هاجم فيه الزوايا الموحشه_عدت ادراجي الملم مابعثره تحت اقدامه دون مبالاة_وابتسم بغباءٍ لسكوني اتنفس الصعداء _أخنق زهوري بقمة الأندفاع _ادفنها بين جوانحي كي لا افقد توازني
_رائحته لم تعد مألوفةً لدي _غائب الروح والجسد _يتواجد من أجل هنيهات الواجب _ولا أدري أمازال يراني ام أصبحت جزء من زينة جدران بيته يتباهى بإمتلكها وينكرها _يريدها مع اشياءه ولا يتذكر اين رأها آخر مره_
كان وكان 000فأصبح ماكان سراباً ادفع ثمنة وضرائبه من عمري واجمل شبابي -فقد شابت روحي واسود زماني_


000000000
أتسلل نحو أدويتي فأرتشف ما يساندني على نسيانه لتطبق عيناي مستسلمة للنعاس المفاجأ_ فأموت لإحيا في أجمل أوقاتي وبين أحلامي
وليتني لا استيقظ ابداً ولا لجلادي أعود0000

تنتظركـــــــــــم

وللبقية حديث

[دموع ووله]

مسكينه المرأة ومعاناتها مع ذلك الزوج الحمدلله اننى وجدت من يؤيدنى فأنا اقول يعتبرون البيت او الزوجة اخر محطة ينزل بها كمسافر اي نظام فندق مجرد اكل وشرب ونوم ونسي او بالاصح نسى ان هناك زوجة مسكينه في انتظاره وبحاجة الى ابتسامة منه تعيد الامل لها من جديد فأنا عندما ارى ابتسامة العروس عندما تزف الى زوجها انظر اليها بعين الرحمة والشفقة لانها مسكينه تعتقد انه دائما ستضحك وانه سيبقى يضحك لها كما في فترة الملكة ( عقد القران )