ربما تأقزمت أحرفي ونادمتني فتركت القاع وارفاً بروضاته الغناء راحلاً ولسان حاله يقول سئمتُ الدار وأهل الدار
تركت لكم ماجاد به الله علي تركتُ الدار مهاجراً :
لاخجلاً,,,,,,
ولاجبناً,,,,,,,,,
ولا تضجراً,,,,,,,,,,,,,
ولاهجراً ,,,,,,,,,
تركتها وخطاي تتغلغل في الأرض وترسو كجبال تتعملقُ شاهقةً في السماء ولها مايثبتها في أسافلها.
أحبك
حباً أعمى لاأرى في مشارق الأرض ومغاربها إلا أنت, ولا أسمع إلا أنت ولا أرغب إلا أنت.
أزور قبور الماضي فأجدني أول الحياري في تقليب اوراق أيامي.
سفن المحيط تغرق في أجفاني وبوح السنين تطاير في سماء أطيافي
بقي لي من الزمن برهةٌ كم تمنيتها بين ساعديكِ يغدقني حنانك كرماً
ويدفئني هجيري برئاً من جرم أحزاني .
لاتقولي!!
كان .... وكنت قولي ....لهم حان ولنت
حان قطافي فنضجت أثماري فهنيئاً لــــ جارح بقطافها.
أيتها المجنونة تظلين ذات الخمار المزدان بنسمات وجدك الطاهر وتظل البقايا من الرفات لأصداف نقائي.
عشقت وثملتك ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن لها رب يصلحُ حالها وحالي وحالك
أنا منك جداً ياغزالتي جداً هالك.
جارح