برنامج ((صوره في أحضان حرف)) المرحة الثالثة والاخيرة

[لــيــل]

غاليتي ( غادة اليم )


الروعة في حضوركِ الذي اكسب مشاركتي الروعة....


لاعدمتكِ....ولاعدمتُ حضوركِ الطيّب....


ودمتِ بودّ....

[ريمة آل محمد]

[align=right]

اقلام رائعه و متميزه ,,
استمتعت بـ المكوث هُنا ,,[/align]

[جرح الغلا]

[align=right]

:



حسناً , حسناً
أعلم أنّي تأخّرت كثيراً , وأعلم أنّه لا يحق لي ذلك !
المشكلة هي أنّي لستُ على وفاق " هذه الفترة " مع حرفي , فكلانا يرفُض الآخر بشدّة !!
وفوق هذا الحمل كان هُناك حمل خوفي من تشويه الصورة ، التي أجزم بأنّي قُمت بتشويهها " غير قاصدة "
لذا وقبل أن أدرج النصّ , أقدّم [ اعتذاري ] الشديد لصاحب الصورة " خالد " .. وللجميع :)[/align]

[جرح الغلا]

[align=right]

:









بعض الذكريات لا تصدأ , لا تشيخْ , ولا تعتريها تغيّرات الزمن
بعض الذكريات تقف أمام جبروت الرحيل , ولا تركعْ !



يوماً ما , كنّا هُناك يا سيّدي !!
تذكُر ذلك , وتعلم أنّي أذكر ..
أخبَرتني أن الشمس مُشرقة تبتسم , والهواء مُنعش ممتلئ بالحياة , أخبَرتني أنّ مافي الخارج ينتظرنا على جمرٍ من وله
لا زلتُ أذكر طَرقك الباب بحماس الدنيا ونداءاتك التي لا تفصِل بينها أيّ زفرة !
لا زالت هذه " الصورة " تُعيد لي تلك الذكرى كشريط سينمائي بطيء !!
لا زلتُ أشعُر بصدى صوتك , إلحَاحك الذي أضحكني كثيراً , وشَغبي حين تمنّعت عن الخُروج ..
لا زلتُ أرى كيفَ حملتني وأخرجتَني رغماً عنّي , والسعادة فيني تتراقَص على قدماي وهما يتمرّدان عليك ..
تذكُر حجم خَوفي من بركة السباحة , وارتباكي حينَ أراكَ تنطَلق لتسبحْ غير آبه بعبارات الرجاء التي جمعتها من كلّ اللغات !
" أرجوووووك / الله يخلييييك / بلييييييييز / والله مايصير كذااا " إلخ !!
كنتَ كثيراً ما تحبّ أنْ تكون " بطلاً " أمامي , وكنتُ أكثر منكَ في زَرع ذلك الشُعور بداخلك ..


تذكُر أحاديثنا التي تمتدّ لساعات حولَ البحر ..
أسماك القرش التي كنتَ تستعين بها لتتلذّذ بخوفي عَليك !
الشُعب المرجانيّة التي كانَت أكثر ما يُشعل غيرتي حينَ ترسمها وأنتَ هائم بتفاصيلها السَاحرة !!
الجُزر التي أغْبطها على صُحبتك لها ووفاؤك لصُخورها !
القارِب الذي يَحملك منّي إلى حيثُ النقطة التي تفجّر ينابيع اشتياقي , قلقي , خوفي , وجلّ مشاعري ! .. بالضَبط إلى حيثُ لا أعلَم حينها " منْ أنا " !!
والبَحر الذي يسْرقك من العالم , ويخبّئك في أعماقه !!
البحرْ الذي يتحايل عليك آخر الأسبوع بأمواجه التي ترتفع وكأنّها تناديك , وأنتَ الذي لا يتجاهل النداءات ..

أذكُر أحَد الأسابيع المَاكرة التي أوهمَك " سبتُها " بأسبوع مُختلف , وخدعك " أحدُها " بجوّه الهادئ , وأثارك " اثنينه " بإشراقته , بالضبطْ ذلك الاثنين أخبرتَني أنّ نهاية الأسبُوع ستكون " لي " , لي وَحدي !
وشى بكَ صوتك حينها , فاستدركتُ ذلك وسَألتك " والبحرْ ؟ "
أجزِم أنّ صوتي وقتها جعلَك تخْجل من حجم غيابك نهايات الأسبوع " ولا أي بحر يغنيني عنّك , الويك إند لك أنتِ وبس .. وبسْ ! "
وكأيّ عَاشقة في تلك اللّحظة سترتدي الصَمت الخجُول , وتقطعه بـ " طووط طوووط " ..
لم تستَوعب أنّي أقفلت الخطّ إلاّ حينَ صاح صوتُ الجوّال " هذي أنا جيتك بمسج , افتح واقرا بسرعة " تلك كانت نغمة الرسَائل التي تصلكَ منّي
" الويك إند بيكون غير , أوعدك ما أخلّيك تحنّ للبحر فيه .. أحرجتني يا دووب " ..
وكأيّ عَاشق لم تتوانى عن الاتصّال منْ جديد
" أحبّك , أحبّك , أحبّك , أحبّك إلى ما لا نهاية , والله إلى ما لا نهاية ! "
وصمتْ .. إلاّ من أنفاسك وأنفاسي اللذان كانا يتحدّثان أكثر منّا .. كما تفعَل أعيننا حينَ تتلاقى !

وأقبلَ فجر اليوم المُوعود , وكما وعدتُك وفيتْ !
وكمَا أخبرتني بأنّي الأهمّ من البحر , ذلك اليَوم تحديداً اقتنعتُ تماماً بأنّي " الأهمّ " ..
كنّا على ثقة بأنّ ختَام الأسبوع سيكون كريماً معنا ، كنّا على ثقة بأنّه سيتكاتف مع الجوّ , الغيم , الشمس , المَطر , وكلّ ما في الأعلى ؛ ليكتمل كلّ شيء على ما يُرام !
غَفلتُ يا سيّدي عن تلك الضَربات في قلبي , والتي كانت نذيرَ الشؤم دوماً !
غَفلتُ عن غَدر البحر .. غَفلتُ عن أسبَاب خوفي حينَ تذهب للبحر !
كُنّا ساذجَين حينَ وافقنا بَعض على الذهاب للبحر لشُكره بأن منَحنا آخر الأسبوع لنا وحدَنا ..
غفلتُ " عنكَ فيك " وأنتَ تقبّل شاطئ البحر ممتناً / مشتاقاً ..
وأخذَك البحر يا سيّدي !!
التهَمك كما كنتُ أخشى دوماً !!
أخذكَ بالضبط إلى حيثُ لا أعلم من أكُون حينها !!
وتماماً في الوقت الذي كنّا نتهَامس بأنّ هذا الأسبُوع هُو " الأوفى / الأكرم "

ببسَاطة , رَحلتْ !!







ياااه كيف أنّ " صورة " تشي بكلّ هذا !!





[align=center]وما زال " خالداً " ![/align] [/align]

[][ سما الدوحه ][]

جرح..

بربك ما هذا..

اندمجت كثيرا..

أبتسمت في مواقع كثيره..

وأنهيتها بدمعه..






أجدت فعلا ما كتبت..

بس(قلبي عورني)











يعطيج العافيه..

[يتم]

؛
عميقه جداً ومؤلمة جداً جداً ياجرح..مُحكاة تنطق بكل ماهو صادق ورآئع
فعلاً مدهشة :)

ننتظر تقييمك ياخالد..ماذا تقول بهذه البنت التي أبكتنا ..!!

ودِ

[خــــالـــــد]

[align=right]

:









بعض الذكريات لا تصدأ , لا تشيخْ , ولا تعتريها تغيّرات الزمن
بعض الذكريات تقف أمام جبروت الرحيل , ولا تركعْ !



يوماً ما , كنّا هُناك يا سيّدي !!
تذكُر ذلك , وتعلم أنّي أذكر ..
أخبَرتني أن الشمس مُشرقة تبتسم , والهواء مُنعش ممتلئ بالحياة , أخبَرتني أنّ مافي الخارج ينتظرنا على جمرٍ من وله
لا زلتُ أذكر طَرقك الباب بحماس الدنيا ونداءاتك التي لا تفصِل بينها أيّ زفرة !
لا زالت هذه " الصورة " تُعيد لي تلك الذكرى كشريط سينمائي بطيء !!
لا زلتُ أشعُر بصدى صوتك , إلحَاحك الذي أضحكني كثيراً , وشَغبي حين تمنّعت عن الخُروج ..
لا زلتُ أرى كيفَ حملتني وأخرجتَني رغماً عنّي , والسعادة فيني تتراقَص على قدماي وهما يتمرّدان عليك ..
تذكُر حجم خَوفي من بركة السباحة , وارتباكي حينَ أراكَ تنطَلق لتسبحْ غير آبه بعبارات الرجاء التي جمعتها من كلّ اللغات !
" أرجوووووك / الله يخلييييك / بلييييييييز / والله مايصير كذااا " إلخ !!
كنتَ كثيراً ما تحبّ أنْ تكون " بطلاً " أمامي , وكنتُ أكثر منكَ في زَرع ذلك الشُعور بداخلك ..


تذكُر أحاديثنا التي تمتدّ لساعات حولَ البحر ..
أسماك القرش التي كنتَ تستعين بها لتتلذّذ بخوفي عَليك !
الشُعب المرجانيّة التي كانَت أكثر ما يُشعل غيرتي حينَ ترسمها وأنتَ هائم بتفاصيلها السَاحرة !!
الجُزر التي أغْبطها على صُحبتك لها ووفاؤك لصُخورها !
القارِب الذي يَحملك منّي إلى حيثُ النقطة التي تفجّر ينابيع اشتياقي , قلقي , خوفي , وجلّ مشاعري ! .. بالضَبط إلى حيثُ لا أعلَم حينها " منْ أنا " !!
والبَحر الذي يسْرقك من العالم , ويخبّئك في أعماقه !!
البحرْ الذي يتحايل عليك آخر الأسبوع بأمواجه التي ترتفع وكأنّها تناديك , وأنتَ الذي لا يتجاهل النداءات ..

أذكُر أحَد الأسابيع المَاكرة التي أوهمَك " سبتُها " بأسبوع مُختلف , وخدعك " أحدُها " بجوّه الهادئ , وأثارك " اثنينه " بإشراقته , بالضبطْ ذلك الاثنين أخبرتَني أنّ نهاية الأسبُوع ستكون " لي " , لي وَحدي !
وشى بكَ صوتك حينها , فاستدركتُ ذلك وسَألتك " والبحرْ ؟ "
أجزِم أنّ صوتي وقتها جعلَك تخْجل من حجم غيابك نهايات الأسبوع " ولا أي بحر يغنيني عنّك , الويك إند لك أنتِ وبس .. وبسْ ! "
وكأيّ عَاشقة في تلك اللّحظة سترتدي الصَمت الخجُول , وتقطعه بـ " طووط طوووط " ..
لم تستَوعب أنّي أقفلت الخطّ إلاّ حينَ صاح صوتُ الجوّال " هذي أنا جيتك بمسج , افتح واقرا بسرعة " تلك كانت نغمة الرسَائل التي تصلكَ منّي
" الويك إند بيكون غير , أوعدك ما أخلّيك تحنّ للبحر فيه .. أحرجتني يا دووب " ..
وكأيّ عَاشق لم تتوانى عن الاتصّال منْ جديد
" أحبّك , أحبّك , أحبّك , أحبّك إلى ما لا نهاية , والله إلى ما لا نهاية ! "
وصمتْ .. إلاّ من أنفاسك وأنفاسي اللذان كانا يتحدّثان أكثر منّا .. كما تفعَل أعيننا حينَ تتلاقى !

وأقبلَ فجر اليوم المُوعود , وكما وعدتُك وفيتْ !
وكمَا أخبرتني بأنّي الأهمّ من البحر , ذلك اليَوم تحديداً اقتنعتُ تماماً بأنّي " الأهمّ " ..
كنّا على ثقة بأنّ ختَام الأسبوع سيكون كريماً معنا ، كنّا على ثقة بأنّه سيتكاتف مع الجوّ , الغيم , الشمس , المَطر , وكلّ ما في الأعلى ؛ ليكتمل كلّ شيء على ما يُرام !
غَفلتُ يا سيّدي عن تلك الضَربات في قلبي , والتي كانت نذيرَ الشؤم دوماً !
غَفلتُ عن غَدر البحر .. غَفلتُ عن أسبَاب خوفي حينَ تذهب للبحر !
كُنّا ساذجَين حينَ وافقنا بَعض على الذهاب للبحر لشُكره بأن منَحنا آخر الأسبوع لنا وحدَنا ..
غفلتُ " عنكَ فيك " وأنتَ تقبّل شاطئ البحر ممتناً / مشتاقاً ..
وأخذَك البحر يا سيّدي !!
التهَمك كما كنتُ أخشى دوماً !!
أخذكَ بالضبط إلى حيثُ لا أعلم من أكُون حينها !!
وتماماً في الوقت الذي كنّا نتهَامس بأنّ هذا الأسبُوع هُو " الأوفى / الأكرم "

ببسَاطة , رَحلتْ !!







ياااه كيف أنّ " صورة " تشي بكلّ هذا !!





[align=center]وما زال " خالداً " ![/align] [/align]

[align=center]
حرفُ ألجم قلمي ..
وأعجز لسـاني عن التعبير ..

من القلب ( شكراً )
لوحة إبداعية رسمتها لنا أناملك يا مبدعة
وكأنّكِ التقطتي صورةً جديدة متحركة
مليئة بكل المشاعر ..


أستاذة / جرح الغـلا
كنت على يقين بـ أنّ صورتي سـ تتزيّن بـ حروفكِ!

ننتظر تقييمك ياخالد..ماذا تقول بهذه البنت التي أبكتنا ..!!

أبكتني قبل أن تبكيكِ ..

[/align]

[السلطان]

جرح الغلا

كم أهنئ نفسي الآن لأني اخترتك لهذه الصورة

بحق أذهلتينا جميعاً

و بحق كنتِ كأروع ما يكون و أنت تتعاطين مع الصورة بروح شفيفة و نبض أنثوي بارع

جرح الغلا

انحناءة وفاء و امتنان لك يا رائعة بكل المقاييس

كوني بخير دائما و أبداً

[جرح الغلا]

[align=right]
:



سما الدوحة / سلامة قلبك يا حبيبتي ، كما يُقال يا حبيبة " الأشياء الجميلة لا تكتمل " : )



يُتم / ممنونة لك والله على هالكلام : )



خـالد / محد قال لك خل اسمك " خالد " :مزون: .. يعني المشكلة مشكلتك ترى .. الشكر لك انا بس ترجمت شي ممكن يكون يشبه الصورة وممكن ما يكون يقرب لها بعد ^_^




السلطان / التهنئة لن تكون سوى منّي , حرف كحرفك حين يختارني فهذا شيء جميل والله : )






ممنونة لكم والله كلّكم , واعتذر والله إن سبّبت أي شعور سيء لأي أحد : )[/align]

[روزه عجام]

الى الاخ فايز ماجد عن جد ماكتبته رائع واتمنى لو اصبح في يوم من الايام حامله ولو جزء صغير من احاسيسك الشعريه وافكارك التي تتولد لتكتب الشعر مشكور وشكر كبير مني لك ارجو ان تتقبله مني لاني مهووسه بشعرك ............
واتمنى لك التوفيق الدائم ان شاء الله...........

مع تحياتي(روزه عجام)

[فايز ماجد]

اختي

روزه عجام

حياك الله

واتشرف بماخطه

قلمك من ثناء

وبمتابعتك

واتمنى ان اكون عند حسن الظن

دائما وابدا

الله يعطيك العافية

والف الف شكر لك

كما لايفوتني ان اشيد

بما خطه لنا قلم

المبدعة

جرح الغلا

تحياتي للجميع

[دفا المشاعر]

،
،

حبيبة قلبي وغاليتي : جرح الغلا

والله أنكِ كنتِ مذهلة فقد كنتُ زائرة على عجل ودخلت غرابيل فقط لأصفق لكِ بحرارة



وعتبي عليك بأنك كتبتِ كلمة " تشويه " عدّة مرّات : (

لماذا يا غاليتي وأنا أتعلم منكِ فن الكلمة وسر الإبداع وسحر النبض ؟!

يا غالية وحبيبة قلبي أنتِ نبض الحرف فلا يعيش الحرف دون نبضكِ

وجميع الإخوة والأخوات أبدعوا والله

ومجبورة على غيابي مدة يوم ودخولي القليل لغرابيل الأيام القادمة

ولكن وعد مني بأني سأحضر هنا للرد على كل مبدع

ولن يفوتني الرد بإذن الله تعالى ..

والله أني مبتهجة وسعيدة سعادة الكون يا أنقيــاء ورائعين

باقات الورد الجوري والقرنفل والفل والياسمين لكل حاضر هنا

وعلى الخير والود والطهر والتلاحم والإبداع سنلتقي

أصدق محبتي وتقديري لكم جميعاً

[نسمات ليل]

[align=center][img]http://nsmh16.********************************************/XXZ68617.gif[/img][/align]

[align=center][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif[/img][/align]
[align=center]
روووعـــــه روووعــــه روووعــــه
بـــــــــحـــــــــــقــ ـــــــ
ماشاء الله
جميعكم مبدعووون والله
اتيت ابارك لكم ابداعكم
واهنئ نفسي بما رأيتُ وقرأت

يحفظكم الله جميعاً
[/align]
[align=center][img]http://nsmh16.********************************************/n038.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/n038.gif[/img][img]http://nsmh16.********************************************/n038.gif[/img][/align]

[لــيــل]

( سما الدوحة )


كلّ الشكر لكِ على امتاعنا واستمتاعنا بهكذا مسابقة....


( بوح الزعفران )


التميّز في حضوركِ دوماً....


كلّ الشكر لكِ ولإطلالتكِ....


( جرح الغلا )


ابكيتنا والله....


وهكذا ابداع يستحق التصفيق وكلّ تقديرٍ وانحناءةْ....


كلّ الشكر لكِ ولإشراقتكِ....


( نسمات ليل )


حضوركِ دوماً يشبه معرّفكِ....


فعلاً لكلٍّ من اسمه نصيب....


كلّ الشكر لكِ ولحضوركِ....


ودمتم بودّ....

[جرح الغلا]

[align=right]
:




فايز / تسلم والله ياخوي , ومستحيل ننسى الإشادة بفكرتك " المذهلة " في قراءة الصورة : )



دفــا / يا حبيبة الـ جرح أنتِ :$ .. ما تتصوّرين الإحراج اللي سببه كلامك لي .. ممنونة والله على كلامك " القريب للقلب " .. لا تغيبين كثير يا دفا , وجودك يريّحني والله : )


نسمـات / يخليك ربّي يا روح غرابيل : )


ليـل / دموعك أغلى من إنّها تنزل عشان " شخبطة منّي " .. وأكيد ما أنسى أشيد بقراءتك " العميقة " للصورة : )






ممنونة لكم " كلّكم " والله :)[/align]