الدور الأن على مين :- بعد ارض العراق ونفطة وانهاره وزراعته ومكانته العلمية
بعد شنق فخامة الرئيس صدام حسين امام شعبه اولا
وامام العالم الاسلامي ثانياُ
وفي يوم عيد الاضحى المبارك ثالثاً أحد اعياد المسلمين المباركة
جاء الدور الأن على فخامة الرئيس السوداني عمر البشير
الغريب انه يتم اختيار دول ذات ثروات هائلة ليس البترول وحدة بهذه الدول بل غالباً تكون شاملة زراعة بترول وغيرها من الثروات
طيب بعد الرئيس عمر البشير على مين الدور ياترى ؟
مخطط اليهود لن يتنازلو عنه مهما كلفهم الأمر وهذا مثبت في بروتوكولاتهم
ولكن ربما تغيرت طريقتهم في الحرب إلى حرب اقتصادية قد تغير العالم بأسره خصوصا بعد ارتفاع البترول
فقامو بأسلوب تجويع الشعوب وافقارهم واضطهادهم وإذلالهم وإهانتهم في اراضيهم رغم غزارتها بالثروات
وعندما تنظر حولك تجد الفتن والحروب في كثير من البلدان الاسلامية ويتم اختيارها بعناية فائة لماذ اختيرك افغانستان
ماذا يحاك لإقتصاد الصين بعد ان تم ضرب الاتحاد السوفيتي وهل سوف يتم ضربه بالضربه القاضية
ام انه من حفر حفرة وقع فيها وسوف ينقلب السحر على الساحر في اخر المطاف
لماذا اختير الرئيس السوداني لشخصة هو ولماذا قضية دار فور بالذات
ام انهم يريدون البدء برأس الهرم لكل دولة لانهم في عجاله من امرهم ويتسابقون مع الوقت
أم لأن النفط يوجد بغزارة في المنطقة الجنوبية من السودان ( دار فور ارض الخير ليس البترول وحدة في هذه الأرض )
وجعلوها كالسكين التي يتم القضاء بموجبها على شعب كامل فيما بعد
اليس هذا الشأن شأن داخلي للسودان وليس لديهم الحق في التدخل في الشؤون الداخلية
لماذا لايحكام بوش الم يبيد دول بأكملها هو واعوانه
إذا لم نتمسك بكتاب الله وسنة رسولة سوف نهزم فقد اعزنا الله ونصرنا بالاسلام
إذا لم يلتف العالم الاسلامي حول بعضة البعض ويعدعم القوي منهم الضعيف حتى يقوى
وتتكاتف الشعوب مع زعمائها لن ينتصروا على اعدائهم
(على فكرة لماذا يتم ضرب السوق السعودية بين الفينة والاخرى وهل هناك علاقة لما يسمى بحرب الاقتصاد بهذا الخصوص ام انه تمهيد لإفقار الشعب من جهه خارجية ام ماذا )
ضاعت هيبة الزعماء بعد شنق الرئيس صدام حسين امام شعبة فهل ستضيع ثروات بلداننا الاسلامية هي الاخرى مع زعمائها