هل يحق للمرأة السعودية السياقة ؟؟؟ قضيه للنقاش

[ناصر الراشد]

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني اخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله اوقاتكم بالخير والمسرات
قبل عدت اسابيع طرحت قضيه على هذا الرابط
هل يحق للمرأة العمل ؟؟؟ قضيه للنقاش
ووعدتكم اني راح اطرح قضيه بخصوص سياقة المرأة لسيارة
وها انا اوفي بوعدي لكم
وسبب طرحي لكم لي انها من القضايا التي تهم الشعب السعودي بالذات فالشعب السعودي يتميز بعادات وتقاليد
أخواني أخواتي :
كل يوم نرى مؤيد ومعارض لهذه الفكره
البعض يقول له الحق ان تسوق لأنها جزء من المجتمع وهي بحاجه لسياقه
والبعض يقول المرأة من حقوقها سياقة السيارة فهناك نساء بحاجه لسياقة السيارة لظروفها اما لعدم وجود رجل او لكبر سن والدها او .. او ..
والبعض يقول تعقب الحرمة ما بقى الا هي تسوق السيارة هذا اللي ناقص
والبعض يقول والله ما اخلي حرمتي او أختي تسوق الا على قطع رقبتي
كثر القيل والقال في هذا الموضوع وكثرة وجهات النظر
وانا أود ان أخذ وجهات نظركم يا أعضاء غرابيل
ما رأيكم بسياقة المرأة لسيارة ؟

بالله عليكم تخيلوا معي شوي
انها تسوق وانت عند الاشارة وتناظر لك بنص عين
تخيل عاد انها من عضوات غرابيل هههههههههههه والله حاله
...
ابو صالح
الو نورة وينك ؟
هلا بو صالح والله طالعه مع حنان رايحيين نتمشى زهقنا من البيت
الساعه 12 بالليل
ابو صالح
الووو
نويرة وشفيك تأخرتي ؟
هلا يابوصالح الله يسلمك تأخرنا السيارة بنشرة وانا عند عبدالسلام اللي بالزاويه ابنشر السيارة
الساعه 1 صباحاً
ابو صالح
الو وش عليه يانورة وينك الساعه كم ذالحين
نورة
الله يسلمك رحت اوصل حنان للبيت وقطعة الاشارة ومسكتني الشرطه بالله تعال طلعني ابي عيال ابي حشاشة جوفي
ابو صالح
زين هذا اللي يجي من سياقتكم يالحريم
....
طبعا الاحداااث راح تكون كثيره بسبب سياقة الحرمه لسيارة وانا حبيت اذكر القليل منها واترك لكم التعليق
ودمت بالف خير

[عسل الكون]

انآ عن نفسي ارفض بشدهـ سوآقه المرأه السعوديه ويمكن انت او غيرك يقول ان رأئي فيه تخلف او الأمساك بشدهـ بالعآدات .. لكن تخيل معي ان المرأه السعوديه تسوق !
راح تكثر الجرآئم < فاهم قصدي اكيد .. وفيه اشيآء كثيرهـ راح تتغير

وانت قلت من الأسباب ظروف المرأه اللحين مااظن فيه بيت يخلى من السوآق
والبعض يقول تعقب الحرمة ما بقى الا هي تسوق السيارة هذا اللي ناقص
والبعض يقول والله ما اخلي حرمتي او أختي تسوق الا على قطع رقبتي
^
^
^
هذآ الرآي يعجبني :مزون:
تقبل مروري المزعج :مزون:

[ناصر الراشد]

هلا فيك اختي الفاضله

مرحباً بمرورك وتواجد ك

ابد مراح استغرب انك ترفضين هذا الشيء فأنا متأكد من وجهة نظرك وقد يساعدني في التأكد مكان الاقامه ((الصمان))

وجهة نظرك احترمها ومشكورة على صراحتك

[هدوء***]

المرأة منذ الأزل قادت الدابة وهي بمثابة (السيارة في زمننا الحاضر) ولم يعيب عليها ذلك .وكانت تقضي عليها حوائجها او تسافر عليهالكن نحن في زمن الفتن والإفتتان وسوء الظن وعقم الفكر
لذا كان من الأفضل نرجع لهذه الذريعة كرد على طرحك
وهي القاعدة الشهيرة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح
وهي قاعدة تستخدم حين تتعارض المصلحة والمفسدة كما هو الحال بين من يرغب أن تقود المرأة وبين من لايرغب .وكلاً من الطرفين قد أعطى وشرح الأسباب التي دعته للتأييد أو الرفض.


شكر وتقدير لأستاذ ناصر الراشد على طرحه .

أختكم هدوء

[غلا بلادي]

[align=center]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المرأة السعودية وقيادة السيارة

جدل لن ينتهي..!!

مع احترامي لكاتب الموضوع

وان خرجنا بأراء مختلفة منه

ماهي الفائدة المرجوة من طرح هـكذا موضوع؟

بالطبع ان كنا مع او ضد فهذا لن يغير بالامر شيء

وان كان الموضوع مجرد استطلاع

انا ارى انه من حقها طالما انه لايخالف الدين

لكن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح

قاعدة شرعية ثابتة

ومفاسد القيادة للمرأة بالذات في مجتمعنا عظيمة جدا

انا مع .. ان كان هناك تعامل حضاري مع كل تغير يطرأ على المجتمع..

شاكرة طرحك

وتقبل تواجدي الثقيل :)

دمت بسعادة :و:[/align]

[خــــالـــــد]

[align=center]
ناصر الراشد
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
شكراً لك على إثارة الموضوع ,,
[align=justify]عزيزي .. قيادة المرأة لـ السيارة أخذ أكثر مما يستحق, فالأمر لا يعدو كونه أن المرأة تركب وتقود (كومة حديد) على شوارع مسفلته .. هنا لا يعتبر جرماً ارتكبه أحد فكما ذكرت الأخت ( غلا بلادي ) بأن المرأة في العصور القديمة ركبت الدابة .. إلخ !! ويجب أن نفرق بين ذلك العصر وهذا العصر , ففي عهد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان النساء يكشفون عن وجوههم في حال السفر ( الحج ) , فهل الآن يصح لـ المرأة أن تكشف عن وجهها في السفر ( إذا افترضنا أنها سافرت على الطائرة ) .. ؟! لكل حالة تفصيل يا أختي

ولكن .. ما يثير الأمر , ويغيض الناس , وما يجعل الأغلبية ترفض قيادة المرأة هو أنّ الحال تغيّر عن السابق , الآن المراهقين في كل شارع تجدهم , المجرمين أيضاً تراهم يقطنون في شوارع المدن , أصحاب السلوكيات المنحرفة تجدهم في الشارع , إذاً هل تنتظر من هؤلاء احترام المرأة ( الوحيد في المركة ) ؟! أم أنّ المرأة التي هي ( أختي وأختك .. ) سـ تتلقى وابل من الإهانات والكلمات القذرة التي ستمسّ كرامتها وعرضها .. وربما شرفها - لا سمح الله - ! هذا إن بقي الأمر على الكلمات فقط .. هل المرأة سـ تستطيع أن تدافع عن نفسها لو واجهت هجوماً من الشباب ؟!

حالياً .. الكثير من الفتيات يعانون الأمرّين إذا خرجوا ( مع السوّاق ) , فما بالك إذا ظهرت لـ وحدها في السيارة ؟! .. ربما نصل إلى حل وعلاج معيّن إذا كان " قيادة المرأة شر لابدّ منه " , فربما يضبطون هذه القضيّة من خلال التدرّج .. يسمح للنساء ما فوق الـ 40 سنة بالقيادة بـ ضوابط خاصّة , وهنا سـ تبدأ ردّة الفعل لدى الشباب - وأخصص هنا الشباب - تقل وتضعف ويبدأ الأمر طبيعي .. بعدها ربما يكون السماح لـ الفتاة بالقيادة أمر طبيعي .. لا تنتج منه مشاكل , مثلما هي متوقّعة ..

أمنيتي .. أن نبقى كـ ( شعب سعودي ) محافظين على أصالتنا .. وعاداتنا .. وتقاليدنا التي تزونا لا تنقصنا , لأننا فعلاً محسودين .. على تلك النعم .[/align]
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
أخوكـ/خالد
[/align]

[حازمة]

الأخ ناصر الراشد أشكرك على طرح هذا الموضوع

ونقاشنا هنا يبين وجهة نظر كل منا لهذه القضية فلو صدر القرار بقيادة المرأة فنقاشنا هنا لن يعني شيئا

المشكلة أخي ناصر ليست في القيادة ولكن المشكلة فيما تجره قيادةا لمرأة للسيارة من مصائب ومشاكل وفتن

أنا لاأويد قيادة المرأة لأسباب كثيرة
منها على سبيل المثال لا الحصر
1ـ فتياتنا في الوقت الحالي يا الله يا الله نقدر عليهم ومن خلال قربي من الطالبات ومعرفتي لمشاكلهم أقول ذلك.
هذا وهم ما يسوقون فلو ساقوا وش اللي بيصير.
2- أكثر النساء يحبون الخروج من المنزل فلو ساقوا بيصير البيت فندق من كثر ما يدوجون بهالشوارع.
3- تخيل وحدة تعطلت سيارتها بالطريق وش تسوي الأخت؟
4- تخيل رب أسرة عند خمس بنات وكل وحدة تبغى سيارة ( من فين يجيب لهم المسكين ).
5- المعاكسات.
6- الازدحامات المرورية.
7- كثرة الحوادث صحيح الأعمار بيد الله لكن الأخذ بالأسباب واجب.
8- ................
9- ................
الأسباب كثيرة.

من المتوقع السماح للمرأة بالقيادة لكن لو كان هذا القرار في وقتنا الحالي فسيكون كارثة على المجتمع.

لأنه لابد أن يكون هناك دراسة مستفيضة للمصالح والمفاسد
ومن وجهة نظري المفاسد أكثر لذلك أنا لا أويد قيادة المرأة للسيارة

[الكايد أحلى]

المُعضلة ليست في القيادة بحذ ذاتها .. بل في من يضع نفسه وصي على المرأه سواء كان مؤيد أم معارض ..

سـ أمسك العصا من المنتصف وأقول :

للمؤيدين :
إن كنتم وضعتوا هذه القصية ضمن أولوياتكم فــ حريّ بكم أن تصلحوا مجتمعنا التائه و تُعيدوا تأهيل الأمهات وفتيات المستقبل الفارغين من الداخل ، إعتنوا بهم وأصلحو من شأنهم ، وأزرعوا القيم في الشباب كرسوا مبدأ حراسة الفضيله
في نفوسهم ، أصلحوا حال البيوت بتوضيح حقوق الزوج والزوجه وما لهم وما عليهم ، ثم ناقشوا وقرروا ما شئتوا

أنْ نضع مفتاح مركبه في أيادي أناس عابثه ، كمن يضع النار بجوار الغاز ويتوسل لهم أرجوكما لا تشتعلا ..!

للمعارضين :

أرجوكم توقفوا عن تضليل الحقائق ، مشاكل الطلاق والفساد الإجتماعي والخيانات كلها نشأت من تكاسل الأزواج والإتكاليه ..
حسناً أن يوصلها ( هي ) والدها أو أخيها أو زوجها ، فماذا عن الغير ؟ البعض السائق ، والبعضُ الآخر لا يستطيع الوصول !
هذا الإهتمام ليس شرط أن الكل يتحصل عليه ، ففي وقتنا الحالي إتسعت المدن ، وإزداد دور المرأه اهميه ، و تخلى الرجل
عن أدواره وأصبح يفرض سلطته بحق أو بغير حق ..
،وأصبح يعجز عنْ إيصالها لعملها ليأتي دور السائق ..!

في وقتنا الحالي أصبحنا نرى أغلب النساء يتنقلون هنا وهناك على سيارات الأجره
يأخذون أرقامهم وبحاجه أو دونها ،و تتصل تلك المرأه وتخرج معه ..
هل لهذه الدرجه وصلت الثقه من رجالنا ..!!
رجل أجنبي لا يُعرف عنه أي معلومات فكيف يؤتمن على نقل المحارم ..
فلنا أن نتصور لو أختطفت تلك المرأه وعادت بعدما وقع الفأس بالرأس ..
فمن المسئول هنا ..؟!
والقصص هذه كثيرة وسمعنا عنها مرارا وتكرارا ولا مجال لإنكارها


...
أخي ناصر سلمت ..

:
:
:

:اوبس اوبس:

[إشراقـ أمل ـة]

( ستصبح القيادة أمرا طبيعيا يوما من الأيااام ، ونضحك على حوارنا الذي ذهب أدراج الريااااح ) . هذا الذي أخاااف منه ..

وستبدي لك الأيااام أشياء كنا لانريدها ، والان غصبا عنا صارت شيئا طبيعيا ..

والله يكتب لنا الخير ، ويبعد عنا الفتن والشر ..

ناصر

شكرا للموضوع ..

[ناصر الراشد]

هلا فيك اختي الفاضله

هدوء*****

مرورو هادئ وجميل ورائع

ووجهة نظر احترمها

فشكراً لمرورك وتواجدك

[ناصر الراشد]

هلا وغلا ياغلا بلادي
مرحباً بتواجد

امابخصوص الفائدة المرجوة من طرح هـكذا موضوع؟

بكل صراحه
الموضوع مجرد استطلاع وأخذ بعض اراء الاخوان والاخوات فالمسأله تخص الجميع فكما تفضل صاحب السمو الملكي الامير خالد الفيصل قبل سنوات ان هذه القضيه تخص مجتمع وليس حكومه وهو من يقرر او يرفض هذا الشيء

ومفاسد القيادة للمرأة بالذات في مجتمعنا عظيمة جدا

تسلمين على الصراحه فهذا مانريد قوله او الوصول اليه من مثل هذه المواضيع
فكما تعلمين ان مجتمعنا مجتمع يفقد مثل هذه العادات

انا مع .. ان كان هناك تعامل حضاري مع كل تغير يطرأ على المجتمع..

كلنا مع .... ولكن متى يكون هذا التغير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وتقبل تواجدي الثقيل

أبداً تواجد جميل ورائع ولطيف وصريح
فشكراً لمرورك
ودمت بالف يخير

[غلا أبوها]

انا بصراحة ودي أسوق عشان ما أجلس بالكلية لنهاية الدوام

دايما أخر وحدة أخرج


الكايد أحلى ماقصر وانا معه برأية

كفيت ووفيت أخوي

[وجن محمد]

.


الكايد أحلى ..

قمة الواقعية في الرد ..

والموضوعية في النقاش ..

انا معكـ فيما رميت إليه وباختصار هذا رايي تماماً بصياغة تفوق قلمي ..


شكرا لكـ ولناصر الراشد صاحب الموضوع ,,

[ناصر الراشد]

هلافيك

اخوي خالد
الله يعطيك العافيه على المرور الطيب
حقائق واقعيه
وشاكر لمرورك وتواجدك

[عطر طيبه]

سارد بمقال للكاتبة مشاعل العيسى


نـريد أكــوابــاً من اللـبن







لن اتكلم من ابراج عاجية ولا من فلسفة إغريقية ذات ثقافة هيلينية
أستطيع أن أتفلسف عليكم وأملأ مقالي بكلمات رنانة ( بوتقة , الحيز التكويني , برهة , هنيهة , ردهة ,إيقونة , بلهنية, , قيض , أشنف , ادلهم , ودلف )
وبما أن اللغة تتألف من ثمانين ألف مادة , المستعمل منها عشرة آلاف فقط
سأحاول أن أستخدم أقل عدد ممكن من الألفاظ وأستخدم المتداول منها بقدر المستطاع .
... سأملأ مقالي هذا بالإرهاصات ....عفواً ..أقصد .... التنبؤات والتوقعات

استمع معي لهذه القصة :

طلب الوالي من أهل القرية .......طلباً ً ....غريباً..في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع الذي تمر به القريه ..وأخبرهم بأنه سيضع قدراً كبيراً في وسط القرية .....
وعلى كل رجل وامرأة أن يضع في القدر .... كوباً من اللبن .. بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد ....



هرع الناس لتلبية طلب الوالي ... كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكأس الذي يخصه ... وفي الصباح فتح الوالي القدر ........



وماذا شاهد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القدر إمتلأ بالماء ولايوجد لبن ؟
أين اللبن ؟؟؟ لماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن ؟؟؟
السبب هو ان كل واحد من الرعية ......قال في نفسه : ( اذا وضعت كوب واحد من الماء فإنه لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية في القدر )
وهذا يعني ان كل واحد اعتمد على غيره في رعاية مصالح البلد
..... وكل واحد منهم فكر بنفس الطريقة التي فكر فيها غيره ..
وكل واحد منهم ظن أنه هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن
والنتيجة التي حدثت ...........ان الجوع عم هذه القرية ومات الكثير منهم ، ولم يجدوا مايعينهم وقت الأزمات ....







وكذلك فإننا كلنا سمعنا بالقصه القديمه التي تتحدث عن مجموعة من الناس راكبين في سفينه في عرض البحروكان معهم شخص معتوه،



ثم قام هذا المعتوه بحفر السفينه في المكان المخصص له ؟؟؟؟؟ ولما سألوه لماذا تفعل ذلك قال انا حر في ان اعمل ماأشاء في المكان المخصص لي في السفينه ولن أسمح لأحد بأن يتدخل بما هو لي ...؟؟؟



ماذا يفترض بالناس ان يفعلوا في هذه الحاله ......



ان هم تركوه يفعل مايشاء في المكان الخاص به فمعنى ذلك انهم سوف يغرقون وسوف يموتون معه



واذا أتكل البعض على البعض الآخر وقال في نفسه ان غيري سوف يقوم بالواجب فإنه قد لايقوم بالواجب أحد .



وان هم اتحدوا وتدخلوا جميعاً ومنعوه في تنفيذ خطته فمعنى هذا انهم سوف ينجون من الموت



والواجب ان يتدخلوا جميعاً لمنعه حتى وان اضطروا لإستخدام القوه بدلاً من الاقناع ...



وهذا ينطبق على واقعنا الحالي وفي حياتنا العامه ....







هذه القصص الرمزية تنطبق على ما يحدث في بلدنا هذه الأيام



كل واحد يلوذ بالصمت ولا يفكر أن يسجل موقفاً من الأحداث التي تجري من حولنا ...لا يبدي رأيه ولا حتى مشاعره حيال قضية المرأة .. والتي تستعر نيرانها يوما بعد يوم .. وكل واحد منا يقول: ( غيري سيقوم بالواجب ). وإذا بالواجب لا يقوم به أحد

اسمعوا :
نحن النساء والرجال جميعاً نواجه حربا.. أسوأ ما فيها .. أنها خفية ... بطيئة لكنها مدروسة الأهداف ومضمونة النتائج
إلا إذا تداركتنا رحمة ربي ولن يحدث ذلك إلا إذا رأى منا ربنا صدق التوجه وصلاح النية وإذا قام المجتمع وقاوم هذا الطوفان
القضية يا سادة ............ .....(. قيادة المرأة للسيارة )... قضية اجتماعية ..... ............يعني لا بد ان يحلها المجتمع

لحظة أيها القاريء ! !!!
....لا تدر وجهك ...تعال
من هو المجتمع ؟؟؟
المجتمع هو أنا وأنت وهي وهو ........ كل منا بالآخر اجتمع ......... فسميناه المجتمع
لماذا هذا الصمت ؟؟؟؟
ماذا تنتظرون ؟؟؟
وإلى كل أب ............ .وإلى كل أخ ............وإلى كل زوج ......... إلى كل أم............وإلى كل فتاة
أنا النذير ........
* الحرب الباردة بدأت في السعودية ..واتخذت أسهل الطرق وأكثرها ضماناً .....( المرأة )............ .المحاولات تجري على قدم وساق لإخراج المرأة من بيتها ومحاولة خلطها بالرجل ...في كل مجالات الحياة ... وارتكزت هذه الدعوة على الجانب الضعيف في المرأة وهو عاطفتها ..
* صاحوا وولولوا ...بأن المرأة هنا ( مسكينة ) مظلومة وأن حريتها مقيدة وأنها لا بد أن تتحرر ... تركوا كل حقوقها وركزوا على ركوبها السيارة ...
...... جعلوا من تعاليم الدين السمحة والتي تحفظ لها كرامتها ...هي ذاتها التي تعقدها وتقيدها
وصفوا التي تتمرد على هذه التعاليم هي البنت الجريئة ...... والمتفتحه والمثقفه وأثنوا عليها .........(.والغواني يغرهن الثناء)
العالم الغربي الحاقد على الأمة الإسلامية ...نظر إلينا كمسلمين ....فمات من الغيظ
لماذا .؟؟؟
صحيح أننا أخفقنا في الحضارة المادية والصناعة .......
لكنهم وجدوا عندنا ما لا يستطيعون صنعه أو الوصول إليه بقوانينهم الوضعية المتخبطة
وجدوا عندنا بيئة نظيفة وأسرة متماسكة , عائلة متحابة ومجتمع مترابط ....الجريمة محدودة ....البنت محترمة وحقوقها مصانة ...المتحجبة يقف العالم كله ليحترمها ويفسح لها في الطريق كملكة ..
وجدوا مجتمعاً رفع قدر المرأة ورفع منزلتها , لم يجعلها رخيصة مهانة مبتذلة وفي متناول الجميع
حبيبتي :
لولا هذا الدين ..لكنا أنا وأنت في عداد المؤودات ...
نقموا من هذا الدين ...ففكروا ......وفكروا ...وقرروا ان يدخلوا من جانب العاطفة الهشة
أوهمونا أننا مسكينات , ضعيفات , حقوقنا ضائعة في بلدنا ,
إن هذه المحاولات خطط لها منذ مؤتمر بال في سويسرا 1897 ( لا تقولوا ..أنني معقدة وكل شيء عندي مؤامرة وأن الجماعة ماجابوا خبر الحجاب ......) لا يا أحبائي ..يؤسفني ان أخبرك ..أن من أهم مصالحهم..( إضعاف الأمة الإسلامية ) .وإذا ضعف نصف الأمة وهي ( الأمة ) ....... سأترك لمخيلتك العنان في تصور ما يحدث
هذه المحاولات ...هدفها خبيث .......تحمل في أحشاءها جنيناً مشوه الخلقة ومستقبلاً مظلماً مليئاً بالجريمة ...لا بد من السرعة لإجهاض هذا الجنين قبل أن تنفخ فيه الروح
ولتعلموا أنكم إن قاومتم ستنتصرون وبسرعة ...ذلك لأن الحق معكم ...والحق يعلو ولا يعلى عليه ..وأن الله مولانا وأن الكافرين لا مولى لهم
.....ولأننا نحن الكثرة .( والكثرة تغلب الشجاعة )
(جولة الباطل ساعة , وجولة الحق إلى قيام الساعة )

إلى كل أب :

ارفض القيادة لأن ...الخطر سيأتيك لا محالة ....ماذا تنتظر ...أن تأتي ابنتك تبكي وقد حملت سفاحاً من حبيبها الذي يحلف لها أنه سيتزوجها ........لا تستبعد فالطريق سهل ....حينها ....ستضيق بك الدنيا وتتمنى لو تدسها في التراب
الأسباب كلها متوفرة ( سيارة + جوال + فلوس + صديقات سوء + شباب تافه + ميول وغرائز فطرية + ثقة الأهل + شيطان رجيم )
أنا لا أبالغ ...الواقع امامنا ...العالم من حولنا جرب ما سنجربه .. ولم يدر في خلده أي نوع من الجريمة وكل أب استبعد مثلك ..وترك ابنته تجرب .... فسقطت في الرذيلة ....

إلى كل أم :::
ما ذا تنتظرين ؟؟؟
حتى تسهري كل الليل في خوف وكرب مابين ابن لا تعرفين مقره .... يلاحق البنات في كل مكان ..وقد يفجعك ويهدد بالزواج من بنت مطلقة معها دستة أطفال ..لا تناسبه إجتماعيا ولا فكريا ...وتضطر الأسرة لمصاهرة من لا يتناسب مع تقاليدها خوفاً على الولد من الإنتحار ......أو تخافين على بنت ما هيأ الله طبيعة تكوينها و تركيبتها للقيادة ..وما تدرين هل ترجع أو تموت في حادث أو تخطف أو يغرربها ..وتقع في مخدرات أو أوكار فساد
اخرجوا للشارع وانظروا إلى وجوه قائدي السيارات ....شباب صغير جداً لا نأمن بناتنا عليه ..شباب فارغ لاهم له في الحياة الا
ملاحقة البنات ..إنهم يلاحقون طيفها وهي محتشمة ......فكيف لو قادت السيارة وخلعت شيئاً من سترها ؟؟؟؟؟
إنك حتى لو أمنت البنات عليهم من التحرش بهن ...لا شك أنك لا تستطيع أن تأمن على حياة بناتك من تهورهم وسرعتهم الجنونية ...إنك تراهم في طريق ... وفجأة تتحول السيارة إلى طفرة جينية ...

إلى كل زوجة :
ماذا تنتظرين :
أن يضيع زوجك منك ...ويقضي وقته من شارع لشارع ..ومن علاقة في علاقة .......حتى تفقدينه وتتركي له البيت....
ألا تغارين على زوجك ؟
أليس ... ...رجل؟
لقد خاف عليه المصطفى عليه الصلاة والسلام من فتنة النساء بالذات ؟؟؟ فكيف لا تخافين عليه أنت ؟؟؟؟
....وكيف تسكتين على محاولة قيادة المرأة للسياره ..هذه المرأة التي قد تفتن زوجك وتذهب بعقله ولبه وماله ؟؟؟...بينما أنت تستسلمين للبكاء المر والنوم القلق والهموم وضعف الحيله .
إنك تخافين عليه أن يجالس الرجال المتزوجين على نسائهم..حتى لا يحرضوه على الزواج عليك ....إن الموضوع الذي تهربين من التحدث فيه هو ( التعدد ) وترتجفين لو تخيلت أن زوجك تزوج أو سيتزوج عليكي .... .... ..أنك تهلعين لو عرفتي أنه سافر لسوريا او لبنان أو المغرب ..
إنك لتضطربين لو سمعتيه يهمهم في الهاتف بكلام غير مترابط ...
صفي مشاعرك ...فيما لو تخيلتيه ينظر لهذه ويتغزل في تلك ..ويقضي طوال ليله معك وهو يفكر ويتخيل أخرى شاهدها في الشارع .او عند إشارة ..أو رحمها وساعدها أي مساعدة
( ونحن شعب نحب المساعدة )
وبما أننا نفهم بعضنا بعضا .....فلا تقولي ( بكيفه , من زينه , كفوها , أصلاً منيب أحبه , ولا أواطنه ) لأني أعرف أن أول من يغير رأيه هو أنتي .....( لأن الرجل حتى لو لم تحبيه إذا شعرتي بأنه ذهب لغيرك ...( يغلى عندك )
لا تقولي أن زوجك يحبك (لا تتكلي على هذا الحب...لا تحرضيني على الكلام ..دعي الامر بيني وبينك المعلومات التي لدي خطيرة وعلمية .ساتركها احتراماً لك وحباً فيك ).
...ولا تقولي : انه ثقة ...وأنه متزن ومستقيم .. ولاتقولي ( زوجي محترم وما يناظر )... ولاتقولي ( انا اعرفه واعرف اخلاقه ما يرفع عيونه ) ..صحيح ..لكن قيادة المرأة للسيارة ووقوفها بجانبه في كل مكان ..سيجعل مهمته صعبة ...بل تكاد تكون مستحيلة ...( ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به ) ( وخلق الإنسان ضعيفا )
لعله لا يخفاك قصص استسلام الرجال ...الأقوياء ...الفحول ........لضعف النساء ...
هل أذكر لك قصص الجاسوسات اللاتي أوقعن أقوى الرجال في السياسة
أم قصص البغايا اللاتي أجهزن على أموال الأغنياء
سأكتفي بقصة واحدة ...
قصة المسلم ..إمام المسجد .. الذي تحول للنصرانية بسبب فتنته بالمرأة..ومات وهو يسجد لها من دون الله
كثير من الرجال .........رغم قوتهم ...ركعوا وسجدوا وبكوا من أجل نساء ..ومن أجل بغايا ..وسقطوا مع الساقطات
إنها ناقصة عقل ودين ........لكنها....... .(..تغلب ذي اللب من الرجال)

وأنت أيها الزوج :
لنترك الحمية والرجولة جانباً ....لأن الرجولة نادرة .....ومن الصعب أن نتحدث بها هكذا ونمنحها أي ... واحد
ألم تفكر لحظة في أن زوجتك قد تميل وتعشق رجلا غيرك ...وقد يستدرجها ...وقد تخونك ...بقصد أو من غير قصد ..وقد تستمر في الخطأ وتقدم التنازلات وهي كارهة خوفاً من تهديد رجل نذل غرر بها وخدعها . وانت لاتعلم عنها شيئاً ، وقد تكون انت ايضاً تخون زوجتك وتفتخر انها لاتعلم عن خيانتك ، وهل تضمن ضماناً أكيداً ان ابنتك لن يتحرش بها أحد وانها لن تتأثر بالفتيات اللاتي حولها ثم تلين وتقرر عقد الصداقات والتعارف على الشباب من باب التسليه ومضيعة الوقت ثم تنجرف بالوحل دون ان تعلم المكسينه وانت طبعا آخر من يعلم وقد لاتصدق ان ابنتك قد تفعل مثل ماكنت تسمع عن فتيات الناس وقد لاتتخيل ان شاباً يفعل بإبنتك ويستمتع بها مثل ماسمعت عن استمتاع الشباب بالبنات



لاتحاول ان تلغي الفكره من رأسك ولاتحاول ان تقول في نفسك اني اعرف ابنتي واعرف اخلاقها لأنك لاتعرف ماذا تفعل هي في غيابك وماذا تفعل مع زميلاتها وصديقاتها وماذا ستفعل بعد ان تملك حريتها وتقود سيارتها بنفسها وتذهب الى ماتشاء وتعود متى تشاء بدون حسيب وبدون رقيب وانت وزوجتك تهربون من مجرد التفكير في سلوك ابنتك وتحاول ان تعيش في غير واقعك وكأنك لاتريد ان تفتح باباً على نفسك لأنك في ذلك الوقت وفي تلك الظروف لاتستطيع ان تفرض كلمتك ،،،،، ولكنك الآن تستطيع ان تساهم في عدم فتح الباب الذي اذا انفتح فلن تستطيع اغلاقه

إلى كل أخ :
إن لك أخت .......هي واجهتك ......اسمها من اسمك ..وأمها هي أمك ...انظر إلى وجهها .....بريئة ....لا يمكن أن تغري رجلا ...وكل واحد سينظر لأخته بنفس الطريقة التي نظرت بها لأختك ...
إن أخت أي رجل ستراها في الشارع متزينة متعطرة ......تتميع في حركاتها ....وتتمايل في مشيتها ...وتخضع في صوتها وتلينه ...يطير عقلك معها )
إنك في اللحظة التي تصرخ فيها ( يازين البنات ويا حلو البنات..الله عالبنات ) ......يصرخ شاب مثلك ..يقول ما قلت لأختك او زوجتك او ابنتك ويتغزل بها غزلاً وبأساليب تفوق ما عندك
إن أختك وزوجتك وابنتك ......يحملون نفس صفات بنت الناس ......لم تخلق من مادة غير الطين ...إن لها نفس التركيبة ....ولديها نفس الميول والرغبات ... وتكون واهماً او تخدع نفسك لو اعتقدت أن أختك ستكلم الشاب الغريب بنفس الأدب او( الجلافة ) والطريقة التي تكلمك بها .....
خلق الله في كل من الرجل والمرأة ميولا فطرية غريزية .....لا يمكننا إنكارها أو تسفيهها وتجاهلها
الرجل يحاول أن يلفت نظر المرأة ويستميلها ...والمرأة تعمل الشيء ذاته
هذا الميل الفطري وضعه الله في داخل كل فرد منا
إنه ميل مقصود
لكنه لم يكن مقصوداً لذاته ......إنما كان مقصوداً لغيره..لحفظ الجنس البشري من الانقراض ..وجد للتزاوج والتوالد والتكاثر
فلولا هذا الميل الطبيعي .....لما تزوج الرجل من المرأة ولما أحبها ولما آنس بقربها..ولعزف كل منهما عن الآخر وانقرض البشر
ما يريده أهل الفساد ............ هو أن يجعلوا هذا الميل مقصود لذاته .. وأن تكون العلاقات المحرمة والفساد الأخلاقي والجنسي هو الذي يعم وينتشر
إن بناتكم وزوجاتم وأخواتكم .......أمانة في أعناقكم ..وإياكم أن تنساقوا وراء رغبتهم في التجربة وإلحاحهم على نيل لذة المحاولة .......ولو أننا سمعنا لتوسلات الصغار ورغباتهم الآنية وحققنا طموحاتهم الشقية ..
...إذن لسمعناهم منذ زمن ..يوم أن كانوا صغاراً يصرخ أحدهم ليمسك بالسكين الحادة ويقطع بنفسه التفاحة .....ولتركناهم وهم يبكون ليتناولوا إبريق الشاي الساخن ...
...كنا نقول لهم .: أح ... حار ....لا .... كنا في كل هذه الأحوال نخاف عليهم من الخطر
.......ألا نخاف عليهم من الخطر بعد أن كبروا؟؟؟؟!!!!! . إننا نخاف عليهم وهم صغار.....
كل دول العالم ..جربوا أن يلمسوا هذا الشيء الحار...تعبوا ...مرضوا ......اكتووا بالنار
وهاهم يدفعون الثمن ...
( انتحار, اكتئاب , مخدرات , اغتصاب , اختطاف , قتل , عنف , شذوذ , امراض نفسية وجنسية ، انهيار اجتماعي وانهيار اخلاقي وتفكك الأسره وضياع البنت والشاب وانتشار الدعاره وضياع هيبة الأب وعدم قدرته على السيطره على أولاده ....... ووووو)
لماذا علينا أن نجرب الفشل ؟؟؟
إن خوض نفس تجربة المجرب الفاشله .........حمق ما بعده حمق
كنت أتمنى أن أذكر الكثير والكثير
لكنني أطلت ....أعانكم الله علي ....لا زلت أعاند ..فرغم كل الانتقادات التي توجه لي بشأن الإطالة ....إلا أنني .........
فقط شيء واحد أريد إضافته




الى من يتحدثون عن الجانب الاقتصادي ويدعون ان السائقين يستنزفون ثروات البلد ...........


هل يعلمون انه يوجد في كل بيت مايقارب ثلاث او اربع نساء ( الزوجه والبنات ) وهذا الرقم المتوسط لأنه يوجد في بعض البيوت


أكثر من خمسة اوستة نساء


وهذا يعني ان الأسره سوف تخصص ميزانية ضخمة لشراء السيارات ( وبمعنى آخر تشغيل المصانع الأجنبيه )



وهذا يعني ازدياد مصاريف الأسره



وهذا يعني ازدياد مصاريف الصيانه للسيارات والحوادث



وهذا يعني ازدياد الزحام في الشوارع وضياع الأوقات



وهذا يعني ازدياد التلوث البيئي



وهذا يعني دفع البنات للانحراف من أجل شراء سياره ودفع مصاريفها ( كما تفعل بعض البنات من اجل تسديد فاتورة جوال )



هل بعد هذا يوجد مقارنه بين وجود سائق بسياره واحده للأسره ام وجود عدد ثلاث او اربع او خمس سيارات للزوجه وللبنات



اين الذين يتحدثون عن الجانب الاقتصادي .........



انا وانت وهو وكلنا نعلم ان من يطالبون بقيادة المرأة للسياره لايستطيعون التصريح بأهدافهم الحقيقيه وهي رمي الحجاب والاختلاط وانتشار الفتن وممارسة الحريات القذره و ... و .... و ..... والا فسوف يفشل مشروعهم


ولكنهم يحاولن خداع الناس بأن الهدف هو اجتماعي واقتصادي ومصالح وهميه زائفه مضلله




لحظة :
اعذروني على استخدام كلمات لهجتنا العامية ...لكني وجدت نفسي مضطرة لأني أردت مخاطبة أكبر شريحة من المجتمع والتي بعضها لا يفهم إلا بهذه الطريقة .....اعذروني أرجوكم ... أهم ما في الأمر ..هو انني وعدتكم فوفيت بوعدي ......صحيح أنني استخدمت .....( هرع , وجوم ) لكن الحمد لله .......أهم شيء أنني لم استخدم الكلمة الفولاذية ( بوتقة ) ..

ملحوظة مهمة :
الكلام الذي سبق ..تكهنات وتصورات شخصية ..ولا أعني بها طبعاً ( كل ) المجتمع- ولكن الخوف على ( كل) المجتمع
دعونا من كل الذي مضى خلاصة القول :








أيها المجتمع الكريم : هل ستملأون الأكواب .......لبناً ؟؟؟؟؟؟