،

نحن اليوم في عالم إجتماعات (( الصراخ )) وإطلاق ((أبواق)) الأفواه والفوز وإراعة السمع
لمن هو أعلى (( زعيقاً)) ،

دكتورتنا العزيزة لمياء

لو كل محاور أو إداري لدينا حصل على دورة حول مهارة فن الإجتماع وإدارته وطبقها لما كنا من الأمم (( النامية)).
لكن الأكثرية تجتمع لتفترق.


دمتِ بهذا السمو..



تحيتي