يانصيب الأدب..إسحب واكتب..والكل مدعوون!!

[يتم]

حبيبتي ..الاسطورة
انا مازلت متمسكة برقمي

[الاسـطــورهـ]

^

^

ولن أهبه لسواك صديقيني

بطاقتك تقول:

[mark=ffff33]3

مطلوب منك وخلال هذا اليوم اختيار قلم ما من احد أقلامنا الرائعه

واستفزازه بخويطرة طازجه وحصرية فقط هنا وجلبه

للرد عليها [/mark]

بصدق شرفتيني أميرتي

الغامدي محمد..

شكراً لمشاركتك التي كانت

جميلة بك وزادت بيتم

دمتما...دمتم

[صهيل الصمت]

النقاء حملني الى هنا يا عزيزتي / وتين


فاستهواني كثيراً موضوعك

وجذبني متصفحك

توقفت هنا كثيراً


رائعة وأكثر


دومي بخير

[يتم]

[align=center]"





أقترب اليوم الذي حاولت كثيرا إخفائه أو نسيانه
كنت في كل سنة أقول أف سأكبر سنة أخرى ..لا أريد ..لا أريد
أما الان ف أن هذا اليوم ذكرى لتاريخ أترقبة وأنتظره بشوق
أتعلم لما ؟؟
لاني ..أريد أن أكبر معك وبين يديك ,, أريد أن أسمعها منك
كُل عام وزهرتي بخير
طفلتي جميلتي ..كُل عام أحبكِ أكثر ..وأريدكِ أكثر وأكثر
حنون أنت .. حين تضمني بين جفنيك
وتهمس ليّ ..بتعالي ..
ياااهـ
حين يأخذني شوقي إليك ..أبحث كالمهووسة عن شيء يذكرني بأصغر تفاصيلنا
وكأن إدمان أصابني ..ولن أهدى إلا بك
فألجأ للذكرى ..حين صرخت بيّ وذهبت .. فجلست أصلي لرب الكون أن يحميك ..وأن يبقيك معي
وكان البكاء هو حليفي .وليس بيديّ غيره..!!
جآني صوتك ..
لا
لا
لا
لاتبكي مدللتي ..لم أخلق كي أبكيك ولم تخلق الدموع لسكنى عينيكِ..
ولن أكون لو لم أحتويك ِ.. لاحزن بعد اليوم ياملاكي ..ثقي بيّ
أتعلم زارني طيفك الان ..تألمني نظراتك الحادة ولو بالخيال..
وكم تغيضني برودة أعصابك
عتابك أراه بعينيك ..وتمتنع عنه شفتيك
أنت لاتغار أبدا ..!!
ليس من المعقول أن أصدقك ..ولن تطلب مني ذلك ..صح؟؟
حبيبي إن فرقتنا الايام ..
تذكر" أن لا للمكوث فوق هذا الثرى دونك "
عُلم؟؟!!



[/align]

[يتم]

[align=center]"


أحترتُ يا أسطورتنا

وأدعوا جريح الوقت

[/align]

[الاسـطــورهـ]

تم استدعائه يابنفسجه

كنتي كدوماً مذهله

بالانتظار

[صلاح الأحمدي]

؛

حجز ل المشاركة القادمة ل كشف بطاقة جديدة ..
زعيمة الرجاء تسجيل اسمي في كشف الدور ..

كلنا ب الانتظار ل جريح الوقت

؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛

[الاسـطــورهـ]

هههههههههههههههههه

يامرحبا بك ياصلاح

والبطاقة القادمة لك حالما يصل جريح الوقت

شرفتنا...ولو إنك تأخرت شوي

[صلاح الأحمدي]

؛

مدام الحجز تم وصار أوكية
أبغى البطاقة رقم غرفة هتلرإذا بتريدي يا زعيمة

<< الله يجيبك اليوم يا جرح الوقت

؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛

[يتم]

وينك ياجريح الوقت ؟؟؟
ترى القطار بيفوتك ...!!
:)

[الاسـطــورهـ]

نظراً لتأخر لاخ جريح الوقت سيبقى المجال
مفتوح أمامه متى ما حضر ونظرا لجاهزية
الاخ صلاح الاحمدي لذا سنستغل الوقت
ونتيح له اختيار بطاقته .. لأن الموضوع سيقفل
لمدة اسبوعين وستكون بطاقة الاحمدي صلاح
هي اخر بطاقه لحين عودتنا

أبو تغريد
كل ما بقي أعلاه من بطاقات رهن اشارتك
فاختر ما تشاء .. وسأكون بالانتظاار


جريح الوقت لازل المكان ينتظرك ويفتقدك

[صلاح الأحمدي]

؛


[align=center]13[/align]


؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛

[الاسـطــورهـ]

تحية طيبة للجميع وبعد..

كنا قد انتهينا من هذا ولكن افتراضية

هذا العالم هي فقط مايشوب حسنه لذا من وقت لآخر ألعنه!!

1

2

3

من جديد أكشن:

[mark=ffff33]
بطاقتك تقول:


13 مطلوب منك الآن كتابة خاطرة سياسية !!![/mark]

أنت لها يابو تغريد...

من وراء الكاميرا..

جداً اشتقت لكم هنا..ودي.

[الاسـطــورهـ]

النقاء حملني الى هنا يا عزيزتي / وتين


فاستهواني كثيراً موضوعك

وجذبني متصفحك

توقفت هنا كثيراً


رائعة وأكثر


دومي بخير

صهيل الصمت..

مرحبن ألف أستاذتي

مرورك هذا ملك مر روحي

ومكاني وألزمني الصمت لبرهة

جداً بك أنا سعيدة

كرري المرور ودوماً كوني

دمتي

[صلاح الأحمدي]

؛

[align=justify]

لا أعلم بحق من أين أبدأ .. ولكن ! .. سأبدأ وفقط سأبدأ !!‏

قد أكون الآن في منزلي بين أفراد أسرتي إلا أنني وفي نفس الوقت وبخاصة الآن ما زلت لا أستطيع ‏الجزم ب المطلق بكوني بينهم لذا فإني أتحفظ وبشدّة على مصداقية كوني هنا الآن لحين التأكد من ‏ذلك والتحقق من صحة وجودي بينهم ؟‏

ها هي الشمس تشرف على الغروب كعادتها كل يوم وها هي منارة مسجد الميقات يُرفع منها الآذان ..
حي على الصلاة حي على الصلاة ..
وها آنا كل يوم بنفس الزمان والمكان أترقب ترتيب الأيام بِ حذر
اليوم الأحد وغدًا الأثنين ، يا إلهي لِما الأيام أصبحت ثقيلة وبطيئة الحركة الآن ؟
متى يحين موعد السبت القادم من الأمس إلى اليوم !
منظر بقدر ما اشتقت إليه بقدر ما لا أتمناه أبدا ...
نافذة كنت أُطل منها إلى العالم من الطابق العلوي من سريري في ذلك الجناح ..
أُفيق على صوت أبو أسيل .. (صلاح الصلاة قامت)..
أستغفر الله العظيم .... بعجل أحاول مُسرعا أن ألحق صلاة الجماعة

قطة جميلة الوجه والعينين لها ذيل طويل ثعلبي الفرو جميل ملون ب الأسود والأبيض كثيف وغزير الشعر..
أشعر ب البرد وخليط من الفرحة وهي تبتسم لي وتنادي ب اسمي صلاح
لم أستوعب جيدا صوتها في ذلك الوقت
وخُيِل لي بِ أنِّه حُلُم أو تهيُّآت .. لم أكثرت كثيرا لها
كان الإحساس بِ الفرح مسيطر على عقارب الوقت والزّمن ...
سمعتها مرة أخرى تُنادي بِ اسمي .. صلاح
أيقنت حينها أنها حقيقة ولم يزل ذلك الإحساس مسيطر علي
ابتسمت وأنا أحاول الإقتراب منها وهي تبتعد !
لا بأس كوني حيث أنت وأخبريني
ماذا تريدين مني ؟
قالت وهي مُلوحة ب ذيلها الثعلبي: أخرجني من هُنا !
وأختفت تحت ستار الليل ..

وكَ العادة موعد العشاء بعد المغرب مباشرة وإلا الجوع مصير ذلك اليوم ب الرغم من سوء نوعية الغذاء وعدم صلاحيته للإستهلاك الآدمي إلا أنَه على الجميع مراعاة ذلك ب اهتمام بالغ لِ البقاء ما دمت حيًا بقدر ما تستطع إلى ذلك سيبلا ..!.

ها قد حضر الميز ، قدران كبيران من الطعام ..
لم يكن كما في الأفلام التي كنت أشاهدها ، أعتقد أن الميز هُنا مختلف كثيرا !
أحدهم ما هو عشاء اليوم ؟
قدر به ( عدس ) والآخر ( مسقطعه ) وكيس به زيتون أخضر !!!

زوجتي تخشى مني كثيرا عندنا تصل معها في الحديث عن الطعام
وتتجنب ذلك بشدة ، لا لِ شي آخر
هي تعلم بِ أنّي جدا ماهر في الطبخ ولدّي حاسة جيدة في تذوق الأشياء
وبالقدر ذاته أميّز كثيرا عطرها المفضلة لديها
يا الله كم أشتاق ل رائحة زوجتي أثناء الطعام هُنا وفي هذا المكان
لم أعهدني من قبل كذلك !

الساعة التاسعة ليلا وصوت يصرخ آآآهـ ..( بطني بموووت )
إنَه العُرماني شاب في الثلاثينات يتلوى أمامُنا على الأرض ..( بطني بموووت )
نحمله إلى باب العنبر والأصوات تعلو : ( يا عسكري يا خفير الحق علينا الله يرحم أبوك ) ، والعُرماني يصرخ من شدة الألم .. ( بموووت )
يأتي الخفير الساعة الثانية عشر ليلا ، يَفتح الباب ويذهب العُرماني إلى المستشفى ...
أحدهم : حمدًا لله أن أتى الخفير الساعة الثانية عشر من هذا اليوم وليس من يوم الغد !
شعرت بشيء من السؤء لم أشعر به من قبل ؟!
يعود العُرماني الساعة السادسة صباحا وعلامات الأبر في الوريد جعلت يديه منتفختين وبدا عليهما اللون الأخضر والحالة يُرثى لها
دعوت بِ صمت له بِ قلب صادق ( اللهم أشفه أنت الشافي .. )
لم أستطع النوم بعد كل هذه الأحداث ، وكان سرير العرماني بجواري ..
هو نائم الآن ولكنه يصحو قليلا وهو يحاول الجلوس وزفرات الآه لا تكاد تفارقه إلى أن يغمى عليه من جديد .. ويسقط مغشيًا عليه ..
وفجأة يصحو ويصرخ صرخة مدوية .. ( بمووووت بطني )
الساعة التاسعة صباحا ، يا خفير : ( الحق علينا الرجال بيموت افتح الباب )
جموع غفيرة حضرت تطرق الباب بكل شدة والعُرماني يصرخ ( بمووووت آآه بطني )
يأتي الخفير بعد ساعة من الزمن ، يفتح الباب ويُؤخذ العُرماني إلى المستشفى
أحدهم : ( الحمد لله أن العسكري اليوم بن حلال وما تأخر كثير بس ساعة .. !)

وكعادتي كل يوم ، عندما تشرف الشمس على الغروب أكون بجوار نافذة سريري
وصوت الأذان يُرفع لِ مسجد الميقات .. الله وأكبر الله وأكبر
ما زلت محافظ على ترتيب الأيام إلى الآن ...
متى يحين موعد الأحد القادم من الأمس إلى اليوم ؟
أحدهم يُكلم الآخر : ( ما دريت عن العُرماني طلعت معاه الزايدة ومنفجرة في بطنه .. مسكين غير سوو له عملية غسيل ل الأمعاء ) ..
آخر : ( الحمد لله أنهم لحقوه قبل لا يموت الولد هذا ربي يحبه .. إنكتب له عمر جديد .. )
ينظر الجميع لِ بعضهم البعض ...
سبحان الله والله صحيح !!
[/align]

صلاح محمد الأحمدي
ابو تغررريد

؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛