فتحيا أشواق دفينة ..
تبعثني نحو الغناء ..
فأتمتم بإهازيج حزينة ..
كل شيء هاهنا يدعوني ...
للإفتتنان ..
والعشق ...
حتى الذوبان!
وافتتان من نوع آخر
يلود بالجمال
وينقش السكينة في الأعماق
سكينة لذيذة... من شأنها منح رونق جميل للحياة
وفتح شهيتنا الكبيرة لممارسة العيش بمنتهى الانسيابية...و... التدفق...
غادة اليم
لروحك لافندر
مع تحياتي القلبية
سكرة إفتتان بين وقفة شدة كياني
وحسي وكلي الى هذة السكرة
المغيبه لواقع الحياة
وأعادتني الى طفولتي
الصافية البرئيه
الى أحلامي ولعبي
الى ليلة حالمه على شاطئ البحر
والقمر شع نوره
وسكون الوقت وتوقف اللحطات
وإغفاء الحاضر عن غيب القادم
كانت سكرة
فهل رأى الحب سكارى مثلنا ؟
الفاضلة غادة اليم
مذهلة بقدر ماعشته مع نصك
الثمل وبقدر ماشدني
أنين الطفولة الى ذاتي الماضيه
لك فرحة العمر طالما أستطعتي العودة
بهذا الفكر الى تلك اللحظه
والتصوير الشيق والحرف العذب
ومن بساتين الحب صفاء الوقت
ولك مني السلام
الناس تفنى والحب باقي وكلنا بنعمة الله إخواناً
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
[align=right]
هنا
مضمار حب وسهر ..يتبعه فقد صامت
بدون دموع ..وبدون تشابك أيدي لوداع
ووحدة في ليل بهيم لاشيء يؤنس سمائكِ
عدا صحوة متأخرة تخبرني إنك أقوى مما تظني
حالمة أنتِ وبريئة
فاتنة حروفكِ تنطق وتقول انا لـ غادة
ودِ[/align]
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)