.
.,.
.
ارَحَمِينِي يَادُنِياَ حُزَنِي تَجَدَدْ
صَدَقِينِي مَلَلَتُ الشَّهِيقَهْ
أَرْجُوُكْ لَعَبَتُكٍ وَهَمْ أَمْ حَقِيقَهْ
أَشَعَرُ أَنِي تَاَئِهَهْ
الْذِي أَرَاهْ قَلَبْ لَدِيهْ الاِسَتِعَدَادْ لِتَحَمُلْ
أَحَزَانْ وَجِرَاحْ عَمِيقَهْ
أَشَعِرٌ أَنِي مُعَلَقَهْ بَينْ مَدْ وَجَزَرْ
لَسَتُ غَرِيقَهْ وَلاَ أَجِدْ مَنْ يُنَقِذُنِي!
حِلَمِي يَالِلأسَفْ لاَ أَسَتَطِيعْ تَحَقِيقَهْ
دَائِمَاً أَرَى سُؤاَلِي يَمُوتْ بِلاَ رَدْ بَسِيطْ
يُطَفِئ لَهِيبْ حَرِيقُهْ!
أُرِيدْ جَوَابْ مُحَدَدْ !!
لِمَا ابَتَعَدْ مَنْ كُنَتُ لَهُ عَشِيقَهْ
لِمَا حَرَمَ عَيِنايّ مِنْ بَرِيقِ عَينِيهْ
أَلَمْ يَعَلَمْ عَنْ الْمَسَتُورْ وَغَداً
آآه مَنْ غَدٍ عِندَمَا يَظَهِرُ الْنُوُرْ
الْكُلْ سَيَقَتُلَنِي بِتَحَدِيقُهْ
غَداً احِسَاسْ قَلَبِي يتَجَمَد
غَداً مَاكُنتْ حَبَلَى بِه سَيرَى الْنُورْ
أَيَنْ أُخُفِى نُورْ الْحَقيِقَهْ ألاْنْ
هَاأنَا قََد وَلَدتُ وَالْصَبرُ مِنْ َقلَبِي ذَهَبَ
مِنْ بَعَد مَاكُنَتْ حَبَلَى بِهُم سَنة وَيَومْ وَدَقِيقَهْ
مِنْ حَُسَنْ حَظِي أَنَهُمَا تَوأمَانْ أَصَبحَا الْسَندْ لِي
فِي حَيَاتِي,,,!
<<الّلَهُم أَبَعد أَعَينُ الْحُسَادْ عَنَهُمْ>>
وَلَدتُ
وَلَدتُ
يَأسْ
وَأمَلْ!
ههههههههه
مَا أَكَبَرَ فَرِحِي وَغَمِي !
يَا دُنَيا لِمَا دَائِمَاً تَمَنَحِينِي الْضَدَ!
الَأمَلُ والْيَأسْ كِلاَهُمَا عَدُوُ لِرَفِيقُهْ
الأَمَلْ يَقُوُلْ بُشَرَاكٍ يَاأُمِي بِالْسعَادَهْ
فَأبِي لاَيَنسَى الْمَحَبة الْعَرِيقَه!
فَيُقَاطِعُه الْيَأسَ: يَاأُمَاهْ أَبِي لَنْ يَرَجَعْ
أَخِي فَقَطْ يُخَفَفُ عَنكٍ الْضِيقَهْ!
أُحِب الأًمَلْ لأَنِي أَرْتَوِي مِنْ عُذوُبَة رَحِيقُهْ
وَأُحِب الْيَأسْ لأَنُه يُوُقظنِي مِنْ أَحَلاَمِي
لأَذُوقْ مُرْ الْحَقِيقَهْ!
يَاطِفَلاَ الْخَطِيئَهْ الْذَيِن لاَ أَجِدْ أَثَراًَ لَكُمْا
أُعَذرَانِي بَعَد فُرِاقُه أَحَسِبُ اللْيَال
وَأَعِد ُالْسَاعَاتْ!
أُرِيدُ رُؤيَتُهْ بِأيّ طَرِيقَهْ
حَبيِبِيّ الْذي يَزَرَعُ الْسَعَادَةَ
وَأنَا أَحَصُدهَا أَشَوَاكْ وَقتُادْ!
آه يَاالَهِي حِلَمِي قَدْ انْتَهَى وَالْطِيرْ طَارْ
وَلَمْ أَفَهَمْ تَحَلِيقُهْ!
أَرْجُوكْ يَادُنيِاي هَذا يَكِفِي
صَدَقِينِي أَصَبحَتُ أُمَيزْ الْحَقِيقَه وَزِيفْ الْمشَاعُِر!