بسم الله الرحمن الرحم

أإلى هذا الحد بلغت المهزلة والعبث ببورصة لها وزنها وقيمتها محليا ودوليا.. !!
أإلى هذا الحد بلغت الإستهانة والعبث بأموال المساهمين فضلا عن أعصابهم ..!!
أإلى هذا الحد بلغت بساطة الكثير من المساهمين تصديق أثر هذا الإكتتاب على السوق ..!!

والأعظم مصيبة
والأطم كارثة
والأشد فظاعة
هي :
تجلي استهانة الكثير بالحرام وكأن كبيرة
( الربا ) عندهم شربة ماء.. وأن الحلال ما حل في يده،،
والعياذ بالله