لا غرابة أن يكون الأهلي النادي ..






الأكبر ..






والأشمل ..






والافضل ..







على مستوى المملكة وآسيا والعالم ..






فهو في المرتبة الرابعه عالميا ..






بعد برشلونه وميونخ الألماني والأهلي المصري ..






و لا غرو في ذلك ..







إنه صاحب الألف والمائتي بطوله ..






أطمئنوا فالاستثمار لا يعرف إلا الحقائق ..






ولا يبحث إلا عنها ..






الاهلي حقائق من رأسه إلى أخمص قدمه ..






لقد جاء صوت الحق من هناك من خارج الوطن ..






لينصف الأهلي وينصّبه بثقه بأنه .. الأفضل ..






وهي حقيقه قاتل على إخفائها إعلام معتل داخليا ..






لا يرى ، إلا من يرى حتى لو غضب الورى ..






يا سادتي الكرام ..






مقاييس الربح والخسارة في الاستثمار ..






تستند على الارقام ..






الصحيحة الموثقة..






لا على التصويت المزيف أو الارقام الأحادية المحصورة ..






ولا يستطيع الإعلام لوي عنق ميزان الربح والخسارة ..






لمغامرة لا تحمد عقباها لذلك بدأت بوادر الفشل ..






في إقناع الغير بسلامة منتجهم الداخلي الضعيف ..






وهو ما أضعف الخصخصة ورمى بها خلف الجدران ..





رغم أن ربانها يتربع على هرم الرياضة حاليا ..






فهو غير قادر على إخراجها من واقعها المكتوب ..






إلى حيّزها المرغوب ..






ذلك أن عشقه المحبوب ..






لا يزال فريق ..






لم تنفعه إحصائية (زغبي) ولا دعوة محجوب ..








لا تصدقوا ولا تتوقعوا ..






أن الأندية الكبار لم تفاوض ( القطرية ) ولم تخطب ودها ..






بلى ..






لقد فعلت ولكنها انهارت أمام التاريخ ..






وانهزمت امام الحقائق ..






التي ظلت زمن مطموسة وعن العيون مدسوسة ..






لقد ..






اختير الأفضل والأمكن والأجود ..






وبقي الآخر رفاتا تذروه الرياح ..






لم يرق لهم ولا لإعلامهم هذا الحدث المهم فلقد ناضلوا ..






وقاتلوا وبمحدودية منتج فرق (لا نوادي ) ..






أن يستأثروا بالاهتمام ..






ولكن .. هيهات أفلت الزمام ..






وأنصرف الغمام ..






ليهطل في كيان الأهلي الهمام ..






غيثا سحا طبقا نافعا غير ضار ..






فاللهم زد وبارك يا رب العالمين ..






آمين .. آمين .. آمين ..






وللغامزين اللمازين ..






الذين ينتشرون هنا وهناك ..






على فضائيات هواي هواك ..






نقول لهم .. ماذا أنتم فاعلون ..






( ألعقوا الصبر واقتاتوا الفتات )..






زمنكم غاب ..





وتاريخكم شاب ..





وضنكم خاب ..









مقال جدا راقي من
الرازقي ..