ولاشك أن مجتمعنا 00 مجتمع مسلم 000 رحيم 00 بار 00
لكن 00 مايزعج 000 ويكدر صفو هذه السمة 00 بعض الحالات
التي يتجلى فيها 00 عقوق مضاف إليه بعض الرتوش 00
فإذا دعى عامل السن والمرض 00 لأحد الوالدين 00 للجوء
إلى المستشفى 00 للعلاج 00 حتى يجدها ذلك الأبن العاق 00
فرصة 000 لوضعه فيها 00 ونسيان أن له والد على قيد الحياة 000
وبكل برود يستقدم 00 عامل 000 أو خادمة 00 للمكوث معهما
ولا يكلف نفسه بالسؤال إلا من فترة لأخرى وكأني به 00
ينظر أما زالا أحياء أم لا 000 !!!!
فكم 00 من حالة 00 مأساوية 000 لمسنين مكثوا سنوات 00
في المستشفيات 00 مما ساء إدارة تلك المستشفيات
سؤال 000 لو أن أحد أشار على ذلك الأبن 00 ان يضع والده
أو أمه في دار المسنين 000 لرفض بشدة 000 بينما 00 يلقي
بهما في المستشفى 000 ولا يسأل 00عنهم إلا نادراً 000