الحمد لله أولاً وأخيراً اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك من وجهة نظري أن الهلال في دوري أبطال آسيا هذه السنة سار كما ينبغي أن يسير ونتائجه من البداية إلى الآن كانت جيدة ولله الحمد حتى الخسائر والتعادلات كانت إيجابية حتى الخسارة الأخيرة من العين كانت في محلها لكي لا نظن أن الهلال فريق لا يقهر وألا نغتر كغيرنا ولكي نحسب ألف حساب لأي فريق نقابله مهما كانت قوته أو ضعفه ولا نستغني عن التوكل على الله والاستعانة به قبل كل شيء وأن أمره نافذ ونرضى به مهما كان بكل إيمان وصدق وبقي أن ننصاع لأسئلة الإعلاميين السذج أمثالماجد التويجري وغيره ممن يسألون أسئلة ليس لها طعم ولا لون ولا رائحة في هذا الزمن-قبل النهائي - مثل أسئلة وين بتحط الكأس ؟؟ لمن تهدي الكأس ؟؟ من يستقبلكم في المطار ؟؟ وغيرها من الأسئلة التي غالبا لا تكون في وقتها من أسئلة استباق الحدث كما فعلوا مع الأهلي سابقاً ومع الهلال والشباب وهما في دور الأربعة والإعلاميون يفكرون فيما كيف يكون النهائي الله المستعان أرجو أن أكون وفقت في توصيل ما أريد والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل وأسأل الله التوفيق للهلال في المحطة القادمة وما بعدها