الغلا دوماً اذكر الله
الله لايحرمني منك يالغالية
وأسأله تعالى أن يرفع قدرك ويبرك فيك
ولا أعدم دفعاتك يالغالية
لك فائق الود والتقدير
الغلا دوماً اذكر الله
الله لايحرمني منك يالغالية
وأسأله تعالى أن يرفع قدرك ويبرك فيك
ولا أعدم دفعاتك يالغالية
لك فائق الود والتقدير
الأخت الفاضلة والغالية
ناعمة جزيت الفردوس على إضافتك
المباركة التي اسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
نورت وشرفت وأسعدت
بارك الله فيك
لك فائق الود والتقدير
أختي الفاضله
داليا الدوسري
الرجل أعز من كل معدن نفيس، وأغلى من كل جوهر ثمين،
ولذلك كان وجودُه عزيزاً في دنيا الناس،
حتى قال رسول الله : ((إنما الناس كإبل مائة، لا تكاد تجد فيها راحلة)) رواه البخاري
همسه:
ليس كل ذكر رجل.... وكل رجل ذكر
حفظك الرحمن والبسك الؤلؤ والمرجان
سطرت كلمات تصاغ من ذهب
وتنحت في صدور الرجال بماء بالورد
لكِ فائق تقديري وأحترامي
أخوكم
أبو أنس
رجلٍ .. تعزه بعد ماتلتقـي .. فيـه
ورجلٍ .. قبل ماتلتقي بـه .. تعـزه
ورجلٍ .. ترزه بالمجالـس مباديـه
ورجلٍ .. فلوسه بالمجالـس تـرزه
ورجلٍ .. يموت ولا يجيبون طاريـه
ورجل ٍ .. يجي طاريه في كل حزه
من لا فرش .. للمرجله .. ماتغطيه
ومن لايخز .. الناس .. محدٍ يخـزه
الأخ الفاضل
الـوافـي
بارك الله فيك
ولا حرمت الأجر على إضافتك ودعواتك
تقبل تحياتي وتقديري
الاخت الفاضلة
داليا الدوسري
بارك الله بكم ونفعنا وإياكم بما ننقل ونكتب وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وإضيف لما أضافته الأخت ناعمة وما تفضلت به عن الدياثه :
أن الديوث هو الرجل الذي لا غيرة له على أهله، قيل في الموسوعة الفقهية: عرفت الدياثة بألفاظ متقاربة يجمعها معنى واحد لا تخرج عن المعنى اللغوي وهو عدم الغيرة على الأهل والمحارم.
ومن هنا كانت غيرة الرجل على زوجه ومحارمه محمودة، وعلامة على كمال الرجولة والشهامة، وتركها دياثة مذمومة شرعاً وطبعاً، وهذا ما جعل الدفاع عن العرض مشروعاً، ومن مات في سبيل ذلك عد شهيداً،
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من قتل دون أهله فهو شهيد. رواه أحمد وصححه الأرناؤوط.
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمترجلة، والديوث. رواه أحمد والنسائي.
وعلى الديوث أن يتوب ويرجع إلى الله جل وعلى لأن الله تعالى ذكر في محكم كتابه أنه يغفر الذنوب جميعاً حيث قال: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}.
جزاكم الله خير الجزاء
الأخ الفاضل جميل
جزيت خيرا على ماقلت وما دعوت
جعل الله ما أضفت في ميزان حسناتك
تقبل تقديري وشكري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)