تحية طيبة لزعماء وبتوفيق الكتيبة الزرقاء

كلنا اليوم شفنا الاحتفالات في صفحات الجرائد ومواقع التواصل الاجتماعي بمناسبة فوز الزعيم على فريق العين وتاهله لنهائي الآسيوي.الكبير.

كانت.عناووين الصحف توحي وللوهله الأولى أن الهلال حقق البطولة الأسيوية !

حذاري من الانسياق خلف الفرح ونسيان الاهم مباراة الكأس !

لا مانع من الاحتفال لكن فقط بنهاية ليلة المباراة والتفكير في المباراة النهائية هوه الاهم

في نهائى عام 2012 تأهل فريق الأهلي عبر بوابة الغريم التقليدي فريق الأتحاد ليقابل فريق برنامج الكوري في النهائي.
ليعلن نفسه طرفا في المباراة النهائية ليخرج الإعلام الاهلاوي يزف الفريق في احتفال مبالغ فيه
ويخرج مدير الكرة حينها غازي كيال ويلمح أن البطولة أصبحت في متناول الأهلي.



كلنا نعلم المتربصين من الانديه الأخرى سواء إعلام أو جمهور أن طبلوا لنا أن البطولة أصبحت في متناول الهلال وأن الفريق الأسترالي سهل ومن هذ الكلام .

واعتقد ان ها الأمور ماتنطلي على أبو فيصل لاعبيين الهلال.

راح الكثير وبقي القليل والقليل المتبقي أهم من الي راح
كلنا يد بيد مع الإدارة والاعبيين لنحقق اللقب الغالي أن شاالله.
ودمتم .