سلام الله عليكم أحبتي ..

نعم كما هو العنوان فرياضتنا بعد الأمير فيصل بن فهد رحمة الله عليه أبتليت بأمور كثيره, لن أتكلم عن المنتخب وما آل إليه ولن أتكلم عن بعض اللجان من يضعون القوانين ثم لانجد تطبيقها منهم, وهناك الكثير..
ما سأكتبه عن "شِله" أطلقوا على أنفسهم "إعلاميون" البعض منهم لايجيد الحوار ولغة "الشوا.." لاتفارق إطروحاته ونجده في قنوات وصحف "تٌرحب بأشكاله" لغرضٍ في نفسها..
هؤلا "الشِله" حاربوا كبار الإعلام وأسموهم "كهول الإعلام" على أنهم شباب اليوم ولابد من التغيير, في كل مكان يصدحون ويتفاخرون بذلك!
بثوا سمومهم وتعصبهم الأعمى ومفرداتهم البذيئه في كل وسائل التواصل, والشي بالشي يَذكر..فشكراً لِ تويتر فقد فضح بعضاً من الشِله الدخيله على رياضتنا..
فهل التجديد في قلة الأدب بنظرهم؟!

لن أطيل فأكثركم على معرفة بهم وبما يطرحونه في إعلامنا الرياضي..
ما أود الوصول له بهذا الموضوع أن تدعوا معي بأن يجنب الله رياضتنا من هذا البلاء, ويحمي أجيالنا من مايبثونه من تعصب أعمى..

خاتمه:
من لايعرفهم عليه بالبحث عن من إرتفع لديهم الضغط والسكر ووضح ذلك في مايطرحونه إعلامياً هذه الأيام, والسبب إقتراب الزعيم من تحقيق لقبه السابع آسيوياً!

ودمنا جميعاً سالمين.