النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ممكن خدمه عاجله اخواني

  1. #1

    مشرفة سابقة

    الصورة الرمزية اسيـل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الدولة
    تحت اقدام امي
    المشاركات
    861

    ممكن خدمه عاجله اخواني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    انا يااخواتي مسؤوله في المدرسه عن تنظيم الحفلات والملتقيات التربويه والدينيه

    وبنظم ملتقى بعنوان(( قرة العيون)) يعني الصلاة

    وخاطري بمقدمه مميزة للملتقى تلقيها احد الطالبات في المدرسه

    وابي منكم هالخدمه البسيطه الله يعافيكم

    الي عنده اسلوب في الكتابه وتميز لاتبخل علي جزاكم لله خير
    [align=center]

    انا كلي لجل عينـــك
    [/align]

  2. #2
    مراقبة سابقة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    1,647
    لقيت لك هذه المقدمة من كتاب (جعلت قرة عيني في الصلاة)
    اتنمى تفيدك ولو بعض الشئ

    إنَّ الحمد لله نحمدهونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله منشرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهدهالله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هاديله، وأشهد أن لا إله إلاّ الله، وحدهلا شريك له، وأشهد أنّ محمداً عبدهورسوله.
    أما بعد : فإنّ الله تعالى قد عظَّمخطرَ الصلاةِ في القرآن ، وعظَّمأمرها وشرَّفها ، وشرَّف أهلها ،وخصَّها بالذِّكر من بين الطاعاتكلِّها في مواضع من القرآنِ كثيرة ،وأوصى بها خاصَّة .
    والصَّلاة : آخر ما أوصى به النبي صلى الله عليهوسلم أمتهعند خروجه من الدنيا . وهي آخر ما يذهبمن الإسلام . وهي أول مايسأل عنهالعبد يوم القيامة من عمله .
    إنّ الصَّلاةَ صلةٌ ولقاءٌ بين العبدوالرب . صلةٌ يستمد منها القلب قوةً ،وتحسُّ فيها الروح صلةً ، وتجد فيهاالنفس زاداً أنفس من أعراض الدنيا .فهي المعين الذي لا ينضب ، والزادالذي لا ينفد . المعين الذي يجددالطاقة ، والزاد الذي يزود القلب ،ومفتاح الكنز الذي يغني ويقني ويفيض، والروح والنّدى والظلال في الهاجرة.
    ولقد " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا حزبه أمر فزعإلى الصلاة)" 1 وما يزال هذاالينبوعُ الدافقُ في متناولِ كلِّمؤمنٍ يريدُ زاداً للطّريقِ ، وريّاًفي الهجيرِ، ومدداً حين ينقطع المددُ، ورصيداً حين ينفد الرصيدُ .
    وإنَّ المقصودَ الأعْظمَ منالصَّلاة وروحها الخشوعُ ، وهو :حضورُ القلبِ فيها بين يدي اللهتعالى محبَّةً له وإجْلالاً وخوفاًمنْ عقابهِ ، ورغبةً في ثوابهِ ،مسْتحْضراً لقرْبهِ ، فيسكن لذلكقلبه ، وتطْمئنُ نفسهُ ، وتسْكنُحركاته ، متأدباً بين يديربّه،مستحْضراً جميعَ ما يقولهُويفْعَلُهُ في صلاتِهِ ، منْ أولهاإلى آخرها ، فتزولُ بذلك الوساوسوالأفْكار .
    ولمَّا كنَّا في غفلةٍ عنْ هذاالأمْرِ العظيمِ ، جمعتُ هذه القطوفالدانية تذْكيراً بالخشوع وحثاً علىطلبه والقيام بحقّهِ ، راجياً منالله تعالى أنْ ينْفعني بها أولاً ،وأنْ ينفعَ بها منْ يقرأها منالمسْلمين.
    أسأل الله الحيَّ القيُّومَ ذاالجلالِ والإكْرام أنْ يتقبلهابقبولٍ حسنٍ ، وأنْ يُنْبِتَهَانباتاً حسناً . إنّه سميعٌ مجيبٌ .


    الراجي عفو ربه
    عبد الهادي بن حسن وهبي







    أسرار الصلاة

    قال تعالى:(وَأَقِيمُواالصَّلاَ ةَ)[ البقرة : 43 ]وقال :(فَأَقِيمُواالصَّلاَةَ)[ النساء : 103 ] .
    أمرنا الله تعالى بإقامةِ الصَّلاةِ، وهو الإتيانُ بها قائمةً تامَّةَالقيامِ والرُّكوع والسُّجودوالأذكار ، وقدْ علّق الله سبحانهالفَلاحَ بخشوع المصَلِّي في صلاته ،فَمَنْ فاته خشوعُ الصَّلاةِ ، لميكنْ من أهل الفلاح ، ويستحيلُ حصولُالخُشوعِ مع العَجَلَةِ والنَّقرِقطعاً ؛ بلْ لا يَحصلُ الخشوعُ قطُّإلاَّ مع الطمأنينة ، وكلّما زادطمأنينةً ازداد خشوعاً ، وكلّما قلَّخشوعُهُ اشتدَّتْ عجلتُهُ حَتىتصيرَ حركةُ يَدَيْهِ بمنْزِلَةِالعَبَثِ الذي لا يصحبُهُ خشوعٌ ؛ولا إقبالٌ على العبودية ، ولامعرفةُ حقيقة العبودية ، واللهسبحانه قد قال : (وَالْمُقِيمِينَالصَّلاَة� �)[ النساء : 162 ] وقالإبراهيم عليه السلام : (رَبِّاجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ)[ إبراهيم:40 ]وقاللموسى:(فَاعْبُدْنِيوَأ َقِمْ الصَّلاَةَ لِذِكْرِي)[ طه:14 ] فلنْتكادَ تجدُ ذكرَ الصَّلاةِ في موضعمن التنزيلِ إلا مقروناً بإقامتها .
    فالمصلُّونَ في النَّاس قليلٌ ،ومقيم الصَّلاةِ منهم أقلُّ مِنَالقليل ، كما قال عمرُ :(الحجُّقليلٌ ، والرَّكْبُ كثيرٌ) .
    وليس مَنْ كانَتِ الصَّلاةُ رَبيعاًلقَلْبِهِ ، وحياةً له وراحةً ،وقُرّةً لعَيْنِهِ ، ولذةً لنفسهِ ،وراحةً لجوارحه، وجلاءً لحُزْنِهِ ،وذَهاباً لهمِّه وغَمّه ، ومفْزَعاًإليه في نوائبه ونوازِلِهِ ؛ كمَنْهي سجنٌ لقلبه ، وقَيْدٌ لجوارحِهِ ،وتكليفٌ له ، وثقْلٌ عَليْهِ ؛ فهيكَبِيرَةٌ على هذا ، وقرَّةُ عينوراحَةٌ لذلك .
    قَالَ الله تعالى : ( وَاسْتَعِينُوابِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِوَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إلاَّ عَلَىالْخَاشِعِينَ * الَّذِينَيَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُورَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِرَاجِعُونَ) [ البقرة : 45 ـ 46 ]فإنَّما كبرَتْ على غَيْرِ هؤلاء ،لخلوّ قلوبِهِم من محبَّةِ اللهِتعالى ، وتكبيرِهِ ، وتعْظيمِهِ ،والخشوع له ، وقلَّةِ رغبَتِهِم فيه .فإنّ حُضورَ العَبْدِ في الصّلاةِ ،وخشوعَهُ فيها ، وتكميلَهُ لها ،واستفراغَهُ وسْعه في إقامَتِهاوإتمامها ، على قَدْرِ رغْبتِهِ فيالله .
    قال الإمام أحمد رحمه الله : (إنَّماحظُّهُمْ من الإسلامِ على قَدْرِحَظِّهم من الصلاة ، ورغبتُهم فيالإسلام على قدر رغبتِهِم فيالصَّلاة . فاعرف نفْسَكَ يا عبدَاللَّه ! واحْذَرْ أن تَلْقَى اللَّهولا قَدْر للإسلامِ عنْدَك . فإنَّقَدْرَ الإسلامِ في قَلْبِكَكقَدْرِ الصلاة في قلْبِكَ) 2.

    وليس حظُّ القلْبِالعامِرِ بمحبَّةِ الله ،وخشْيَتِهِ ، والرغبَةِ فيه ،وإجلالِهِ وتعظيمِهِ من الصَّلاة ،كحَظِّ القلبِ الخالي الخراب من ذلك، فإذَا وَقَفَ الإثنان بين يَدَيالله في الصَّلاة ؛ وقَفَ هذا بقَلبٍمُخْبِتٍ خاشِعٍ له ، قريبٍ منْهُ ،سليمٍ من معارضات السُّوء ، قدامتلأتْ أرجَاؤه بالهَيْبَةِ ،وسَطَعَ فيه نُورُ الإيمان ، وكَشَفَعنْهُ حجاب النفس ودُخان الشَّهوات ،فيَرْتَعُ في رياضِ معاني القرآن ،وخالَطَ قلْبُهُ بشَاشَةَ الإيمانِبحقائِق الأسْماء والصِّفات ،وعلوِّها وجمالِها ، وكمالِهاالأعْظم ، وتفرُّدِ الربِّ سبحانهبنعوتِ جلالِهِ ، وصفاتِ كمالِهِ ؛فاجْتَمَعَ همُّهُ على الله ،وقرَّتْ عينُهُ بِهِ ، وأحسَّبقُرْبِهِ منَ اللهِ قُرْباً لانظيرَ له ؛ فَفَرَّغَ قَلْبَهُ له ،وأَقْبَلَ عَلَيْهِ بكُلِّيَّتِهِوهذا الإقبالُ منه بين إقبالَيْن منرَبّهِ ، فإنَّهُ سُبْحَانَهُأقْبَلَ عليه أوَّلاً ، فانْجَذَبَقَلْبُهُ إليه بإقْبالِهِ ، فلمَّاأقْبَلَ على رَبِّهِ ، حظي منْهُبإقبالٍ آخَرَ أتمّ من الأَوَّل.
    وهَهُنا عجيبةٌ من عَجَائِب الأسماءوالصِّفات تحصلُ لِمَنْ تفقَّهَقلبُهُ في معاني القرآنِ ، وخالَطَبشاشَةَ الإيمانِ بها قلبه ،بحيثُيرى لكلِّ اسمٍ وصِفَةٍ موضِعاً منصلاته ، ومحلاًّ منها .
    فإنّه إذا انْتَصَبَ قائِماً بينيديّ الربِّ تبارك وتعالى ، شاهدَبقَلْبِه قيُّوميَّتَهُ . فيقومبقلبه الوقوفُ بين يدي عظيمٍ جليلٍكبيرٍ ، أكبرُ منْ كلِّ شيء ، وأجلّمن كلّ شيء ، وأعظمُ منْ كلِّ شيء ،تلاشتْ في كبريائه السماواتُ وماأظلّتْ ، والأرضُ وما أقلّت ،والعوالمُ كلُّها ؛ عَنَتْ لهالوجوهُ ، وخضعتْ له الرقابُ ،وذلّتْ له الجبابرةُ .
    وَهَذَا المَشهَدُ إنَّمَا يَنشَأُمِن كَمَالِ الإيمَانِ بِاللهِوَأَسمَائِهِ وَصِفَاتِهِ ، حَتَّىكَأَنَّهُ يَرَى الله سُبْحاَنَهُفَوقَ سَمَوَاتِهِ 3، مُستَوِيًا عَلَىعَرْشِهِ ، يَتَكَلَّمُ بِأَمْرِهِوَنَهيِهِ ، وَيُدَبِّرُ أَمْرَالخَلِيقَةِ ، فَيَنْزِلُ الأَمْرُمِنْ عِنْدِهِ وَيَصْعَدُ إلَيهِ ،وَتُعْرَضُ أَعْمَالُ العِبَادِوَأَرْوَاحُهُم عِنْدَالمُوَافَاةِ عَلَيهِ . فَيَشهَدُذَلِكَ كُلَّهُ بِقَلبِهِ ،وَيَشْهَدُ أَسمَاءَهُ وَصِفَاتِهِ، وَيَشهَدُ قَيُّومًا ، حَيًّا ،سَمِيعاً ، بَصِيراً ، عَزِيزاً ،حَكِيماً ، آمِراً ، نَاِهِيًا ،يُحِبُّ وَيُبغِضُ ، وَيَرضَىوَيَغضَبُ ، وَيَفعَلُ مَا يَشَاءُ ،وَيَحكُمُ مَا يُرِيدُ وَهُوَ فَوقَعَرشِهِ لا يَخفَى عَلَيهِ شَيءٌ مِنأَعمَالِ العِبَادِ ولا أَقوَالِهِموَلا بَوَاطِنِهِم ، بَلْ يَعلَمُخَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفيالصُّدُورُ .
    وَمَشهَدُ الإحسَانِ أَصلُ أَعمَالِالقُلُوبِ كُلِّهَا ، فَإنَّهُيُوجِبُ الحَيَاءَ ، وَالإجْلالَ ،وَالتَّعْظيِمَ ، وَالخَشْيَةَ ،وَالمَحَبَّةَ ، وَالإنَابَةَ ، وَالتَّوَكُّلَ ، وَالخُضُوعَ للهِسُبْحَانَهُ ، وَالذُّلَ لَهُ ؛وَيَقطَعُ الوَسَاوِسَ وَحَدِيثَالنَّفْسِ ، وَيَجمَعُ القَلبَوَالهَمَّ عَلَى اللهِ .
    فَحَظُّ العَبدِ مِن القُربِ مِناللهِ عَلَى قَدرِ حَظِّهِ مِنمَقَامِ الإحسَانِ ، وَبِحَسَبِهِتَتَفَاوَتُ الصَّلاةُ ، حَتَّىيَكُونَ بَينَ صَلاةِ الرَّجُلَينِمِن الفَضْلِ كَمَا بَينَالسَّمَاءِ وَالأَرضِ ،وَقِيَامُهُمَا وَرُكُوعُهُمَاوسُجُودُهُم َا وَاحِدٌ .فسبحان منفاضل بين النفوس وفاوت بينها هذاالتفاوت العظيم .
    عن عمار بن ياسر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليهوسلم يقول:( إنالرجل لينْصرفُ ، وما يكتَب له إلاعُشْرُ صلاته ، تُسْعُها ، ثُمُنُها، سُبُعُها ، سُدُسُها ، خمسها ،ربعها ، ثلثها ، نصفها)4.
    وإذا قالَ: الله أكبر ، شاهَدَكبرياءَهُ وعظمتهُ ، واستشعرَ بقلبه: أنَّ الله أكبرُ منْ كلِّ ما يخطرُبالبال . وقبيحٌ بالعبدِ أنْ يقولَبلسانهِ : ( اللهُ أكبرُ ) وقد امتلأَقلبُه بغير الله فهو قبلة قلبه فيالصلاة ، ولعله لا يحضر بين يدي ربّهفي شيء منها . فلو قضى حقَّ ( اللهُأكبرُ ) ، لدخل وانصرف بأنواعالتُّحَف والخيرات .
    وإذا قالَ : " سبحانك اللهّمبِحَمْدِكَ ، وتبارَك اسْمُكَ ،وتعالى جدّك ، ولا إله غيرُك " 5. شاهد بقلبه رباًمنزَّهاً عنْ كلِّ عيبٍ ، سالماً منْكلِّ نقصٍ ، محموداً بكلِّ حمدٍ ،فحمْدُه يتضمّنُ وصفهُ بكلِّ كمالٍ ،وذلكَ يستلزمُ براءَته منْ كلِّ نقصٍ، تباركَ اسمه ؛ فلا يُذكرُ على قليلٍإلاّ كثَّره ، و على خيرٍ إلاّ أنماهوبارك فيه ، ولا على آفةٍ إلاّ أذهبها، ولا على شيطانٍ إلاّ ردّه خاسئاًداحراً . وكمالُ الاسمِ منْ كمالِمسمّاه ، فإذا كان هذا شأنُ اسمهِالذي لا يضر معه شيء في الأرض ولا فيالسماء ، فشأن المسمّى أعلى وأجلّ .
    "وتعالى جدّه " أي : ارتفعت عظمته ،وجلّت فوق كلِّ عظمةٍ ، وعلا شأْنهعلى كلّ شأن ، وقهر سلطانُه على كلّسلطان ، فتعالى جدّه أن يكون معهشريكُ في ملكه وربوبيته ، أو فيإلهيته ، أو في أفعاله ، أو في صفاتهكما قال مؤمنو الجن :( وَأَنَّهُتَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَااتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلاَ وَلَدًا ) [ الجن : 3 ] فكم فيهذه الكلمات مِنْ تجلٍّ لحقائقالأسماء والصفات على قلب العارف بها، غير المعطِّل لحقائقها .
    فإذا شرعَ في القراءةِ قدّم أمامَهاالاستعاذةَ بالله من الشيطانِ ،فإنَّهُ أحرصُ ما يكونُ على العبدِفي مثلِ هذا المقامِ الذي هو أشرفُمقاماته وأنفعها له في دنياه وآخرته، فهو أحرصُ شيء على صرفهِ عنهواقتطاعِهِ دونه بالبدن والقلب ، فإنعجز عن اقتطاعه وتعطيله عنه بالبدناقتطع قلبَه وعطله عن القيام بين يديالرَّبّ تعالى ، فأُمِرَ العبدُبالاستعاذةِ بالله منه ليسْلَمَ لهمقامه بين يدي ربّه ، وليحيى قلبُهويستنير بما يتدبره ويتفهمه من كلامسيده الذي هو سبب حياته ونعيمهوفلاحه ، فالشيطان أحرصُ على اقتطاعقلبِه عن مقصودِ التلاوة .
    ولمّا علمَ سبحانه جِدَّ العدوِّوتفرُّغَه للعبد ، وعجْزَ العبدِ عنه، أمره بأن يستعيذَ به سبحانهويلتجىءَ إليه في صرفه عنه ، فيكفىبالاستعاذة مؤنةَ محاربته ومقاومته، فكأنه قيل له : لا طاقةَ لكَ بهذاالعدو فاستعذ بي واستجر بي أكْفِكَهُ، وأمنعك منه .
    فإذا استعاذَ بالله منَ الشَّيْطانِبَعُدَ منهُ ، فأفضى القلب إلى معانيالقرآن ، ووقع في رياضه المونِقَةِ ،وشاهد عجائبه التي تُبْهِرُ العقول ،واستخرج من كنوزِهِ وذخائرِهِ مالاعين رأت ، ولا أذن سمعت
    [IMG]http://www.********************************************/up/pifiles/qP149990.gif[/IMG]




معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. خدمه منكم اخواني وخواتي والله يوفق كل من يرد علي
    بواسطة روابي الدوسري في المنتدى المواد العلمية ثانوي-النصف الأول
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-11-2009, 09:25 PM
  2. ممكن طلب اخواني لا تردوني
    بواسطة فايز المشعل في المنتدى ملتقى المواد العلمية اختبارات وبوربوينت ومطويات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-05-2008, 01:27 AM
  3. ممكن مساعده عاجله ,,,
    بواسطة dha في المنتدى المطويات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-05-2008, 11:35 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •