الخليج للتدريب تفتح أبواب القبول والتسجيل في برامج الدبلومات للعام الدراسي الجديد



31 أغسطس 2014 04:33 م آخر تحديث : 31 أغسطس 2014 04:33 م المصدر: مباشر




الخليج للتدريب والتعليم TDWL - 4290

4290 73.95 0.86 1.18%




أعلنت "شركة الخليج للتدريب والتعليم" الشركة الرائدة في قطاع التدريب والتعليم في المملكة، ومنطقتي الخليج والشرق الأوسط، عن فتحها لباب القبول والتسجيل في برامج الدبلومات للعام الدراسي الجديد 2014 - 2015م، تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ، بغرض إتاحة الفرص امام الشباب من الجنسين لمواصلة دراستهم، وتنمية مهاراتهم المهنية والفنية ، وإتقانهم للعمل، ومنحهم فرص التوظف، والعمل ، والترقي.

وأوضح، الدكتور حاتم الدريعان "نائب أول الرئيس للتدريب بشركة الخليج للتدريب والتعليم"، أن الشركة تتيح من خلال الدبلومات أفاقاً تعليمية أوسع ، يحقق من خلالها الشباب ذواتهم بالتأهيل للحصول على درجة البكالوريوس في عدد من الدول العربية والأجنبية، مؤكدا إلتزام الشركة بتقديم خدمات تعليمية وتدريبية ممنهجة فائقة الجودة تتواكب مع تطورات علوم المستقبل، وتتعامل مع المستجدات التي يفرضها الإيقاع السريع للعصر.

وأشار، الدريعان أن شركة الخليج للتدريب والتعليم سبق لها أن أبرمت عدداً من الاتفاقيات مع عدة جهات تعليمية محلية ودولية، مثل اتفاقية هيئة إيديكسل البريطانية للتجسير للحصول على الدبلوم العالي البريطاني HND، الذي يتيح للحاصلين عليه فرصة استكمال التعليم الجامعي في أكثر من 400 جامعة كبرى حول العالم، إضافةً إلى دعم برامج شركة الخليج للتدريب والتعليم بعدد من الاعتمادات الدولية، مثل مركز BTEC المعتمد للتدريب التقني من منظمة Edexcel البريطانية ، بغرض إتاحة مزيد من الفرص والخيارات والمجالات التدريبية والتعليمية التي تفرضها وتنتجها متطلبات العصر .

وأكد ، أن الدبلومات التي تمنحها شركة الخليج للتدريب والتعليم مصنفة من وزارة الخدمة المدنية ومعتمدة من الجهات والهيئات التدريبة والتعليمية ، وتجد إقبالاً كبيراً على خريجيها من سوق العمل في المملكة والخليج، لافتاً أن الشركة توفر المناهج الكترونياً على الاجهزة اللوحية الذكية Tablet تشجيعا منها للطلاب.

وشدد ، الدكتور حاتم الدريعان على أن الشهادات الدولية أصبحت هي المعيار المهني الحقيقي للتوظيف، خصوصا أن الشعوب المتقدمة تنظر إلى التدريب كخيار استراتيجي و قد خصصت له مبالغ طائلة و جعلت التدريب من أولوياتها إدراكا منها أن التدريب هو الوسيلة الفعالة لاستيعاب التكنولوجيا الجديدة، والعنصر الفعال للارتقاء بالأداء الإداري و الجودة الإنتاجية، والطريق الآمن للتغيير والتطوير الذاتي، مضيفا أن التدريب لم يعد أداة تطويرية لمهارات الموظفين فحسب بل خياراً استراتيجياً للاستثمار في الإنسان كأهم عناصر الإنتاج و التنمية البشرية.

الجدير بالذكر أن شركة الخليج للتدريب والتعليم تدرب ما يزيد على 52 ألف متدرب ومتدربة سنوياً في كلا القطاعين العام والخاص عبر مراكزها التي تربوا على 80 مركزًا بمستوى المملكة.. كما تملك الشركة حقوق امتياز مراكز نيوهورايزن لتدريب الكمبيوتر داخل المملكة والشرق الأوسط والتي يزيد عدد فروعها حول العالم أكثر من 300 مركز في 90 دولة حول العالم.

المصدر: مباشر