قصيدة يمنية وجدتها قبل قليل ضد الروافض

أحببت ألاّ يطلب المجاهد في هذه القصيدة النصر أو الشهادة بيد الرافضي ، بل له النصر أو انتظار حال الروافض ما بين العقوبة أو الغضب إن لم يتوبوا جميعا .

الحياة الدنيا عند المسلم الموحد جميلة رائعة مادام أن له فيها حظا عاجلا مع ثمرة وأجور في الآخرة ومن أعظم الأجور ما كان بسبب من الأسباب الكبيرة لكسب جبال الحسنات كالبقاء لجهاد المغضوب عليهم الروافض .

الدنيا ليست مذمومة لزمانها الليل والنهار والساعات ، أو لمكانها وما أنبته الله فيها من الزرع والشجر وإنما المذموم أفعالُ بني آدم من المعاصي الكبائر والمعاصي وعلى رأس الذنوب التي يمارسها بعض بني آدم الشرك ودعاء الأموات وترك الصلاة وكراهة ما أنزل الله .

الأنشودة هنا
http://www.youtube.com/watch?v=yjRh7TiqSG0