أنا وين أبلقى يالاجاويد فاعل خير
حريصٍ على سرّ المحبين لارسلته
أناّ لوّ أبصبر عام مابان بي تأثير
وهالحين حتّى الصبر يومين ما أحتلته
أنا مثل صقارٍ تولّع بحبّ الطير
ولف قلبه فروخ الصورايم وهبلته
تولعّت في فرخٍ قضيبٍ يتلّ السير
ابيّ نظرتٍ من لفتة الحرّ وسبلته
صغيرٍ بسنّه غير عندي ماهو بصغير
يا مغلاه في قلبي .. ويا كبر منزلته
أجمع له سمان الهرج خوفٍ من التقصير
والى جيت ابشرح له كلامي تهزلته
يجيني منّه هيبه.. معزه.. سحى.. تقدير
اقابله عندي علم .. وأروح ماقلته