و .... تبقى سحـــــابه

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]

تتوهج أخي الكريمـ تميزاً ,,

حرفكـ رائعٌ كروعة حضووركـ ..

لكـ احترآمي ..


بسمة

مرور بطعم ألحان الوفاء ...

يزداد .. البهاء بمقدمكم وتسطير ردكم ...

لكم أنا ممتن لك ...

دمت بود

ولك كل الورد

مودتي

:)
[/align]

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]

طالما وصلت الى هنا
فسأبقى وأنظر من زاوية انحرافيه
الى عذبك ابراهيم
ولكن بلغة الصمت
فهنا فوقية جارحه تلزمني الصمت والأكثار من امطار المزن الحارق
ولك مني السلام

جسر المحبه ...

يكفي أن يكون مرورك مشحون ببعض الروح التي أراها تكفل لنا رؤيتك كعمق أنيق ومثير

أثرت في نفسي شهوة الغرق الى اللامنتهى ..

وسافرت بالنص بعيدا ...

وقرأته من زاوية لم تكن انحرافيه بل كانت ... احترافيه

أزكى بتلات الخزامى لك هنا ...

مودتي

:)

[/align]

[اسئل عن الفرحه]

[align=center]رووووووووووووووعه

مشاء الله

احرف مبعثره ,,, تجمعت لكي تكون كلمات

تحمل من معاني الحب والشوق الكثير

سلمت اناملك

ووفقك الرب [/align]

[إبراهيم الحارثي]

لا . . لم أكن يوماً جفافك ولن أكون .

أم أنك نسيت من أكون ؟

أنا سحابة عمرك الجميل

كم مرة لمحت طيفك فطرت إليه مسرعة

ليوصلني إليك

فأظلك بحبي ؛

وأسقيك بدمعي ؛

وأحترق بلهيب الشمس كي أحميك .

وعلى إطلالة شرفتك

كنت أرابط في السماء

أنتظر خروجك لتتأملني بعينيك

وأرسل لك قطرات حبي على وجنتيك

لأرى بريق سعادتك بها

فينسكب مني هتان عشقي

يبللك بحنان من رأسك لأخمص قدميك .

نعم كنت أحبك ولا زلت ..

لكن ريح جفائك كانت عاتية

وعواصف بعدك كانت قاسية

قاومتها بقوتي ، حاولت التلبد في مكاني

لكن هيهات لي أن أقوى عليها

فأنا مجرد سحابة ، أقصيتَها أنت واخترت الفراق

فمكثتْ على ذكراك تذرف وابلها ألماً و اشتياقاً للقياك .

كانت سحابتك ولم تكن قطّ لسواك ..

سيدي الفاضل

إبراهيم الحارثي

أهلاً بمداد قلبك من جديد

وعذراً لسطوري المتطفلة

لكن حرفك بقوة آلمني

وبقدر ما آلمني سعدت به

تقبل فائق الاحترام والتقدير

دمت وبسحائب الخيرات أُمطرت

سحابة تمطرنا عشقا وجنونا

وتزداد قلوبنا من جمالها فتونا

سحابة تمطر حنين وأشواق

تمطر الم الفراق

ومروركم هذا الذي زين لنا كل الأفاق

نستشف منها رقة ممزوجه باحساسك الشفاف

سيدتي للسحابة عشق روح تمتزج بروحي

سيدتي الفاضلة ...

خلف ترنمات تعزف على اوتار الحياه

قوافل الياسمين تخطب ودك هنا

وجيوش الخزامى ترصع ردك لنا

تحياتي وتقديري

ولك مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]

.؛.


مررتُ بِـ أرضك..
أحمل غيثاً نقياً..
لِـ يُبللكَ وحدك..
ويغمرك بِـ العذوبة..
كنتُ سحابة مُكثفة بِـ آلامها
فلم أنل منك سوى الشفقة..
سحابة مُثقلة بِـ حبك وحدك..
وماأسوأ ظلم القمر لِـ تلك السحابة..
لم تأبه لِـ دم تلك السحابة..
بل كان كُلّ مايُهمك..
غيثِي الذي أسكبهُ لِـ ترتوي ورودك..
خذ الوردة الحمراء..
وإليك الصفراء..
وإليك البيضاء..
وإليك.. وإليك..

ولِـ تَعَلمْ

الحمراء ليس لأني أحبك بل لأني أحب تلك أيامي التي
جعلتنِي أتبختر بِـ حبك الزائف كَـ ملكة..
والصفراء ليس لأنِي أغار بل لأني نسفت كُلّ شئ فكيف أهتم لأمرك..
والبيضاء لِـ تشتاق لأيام الصفاء تلك أيامِي..


لم تحب تلك السحابة..
كما أحبتك وأغدقت عليك..
كما أمطرتك بوابل من الحنان والحب والعشق..
كـَ طفل صغير نمت ذات يوم فِي أحضانها..
كانت بِِـ سجنها ولكن تحررت من أجلك
من أجل كلمة أشتقتكِ


والآن هاأنذا السحابة الأسيرة..
باتت حُرة بِـ فضل من الله..

باتت حُرة..
حُرة..
حُرة..

حتى منك..

سَـ أعيش فقط من أجل
ذا الطفل الصغير الذي يتحرك بأحشائي


الحارثِي..سحابة أنت حملت لنا المُزن..
سحابة سائرة / ساترة أحداقك
تواري دموعاً لن تذرفها وحدك..

كُن بِـخير يانقِي..


ودِ






[/align]

في خضم البحث عن سحابة ...

تطل أحرفك لتسهل الطريق علي .. حتى أقفز من نجمة لنجمه ...

وأرافق سير مقاتلي الجبار ...

وألتف بحزامه وأهبط على الأرض الصلبه ...

وأترك السحابه ... والبحث عنها ...

أحرف تواسيني ... وتحرضني للبحث ...

ود مبلل بماء الورد الطائفي المعتق ...

قوافل النسرين لك هنا ...

مودتي

يا غدق الحرف ..

:)

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]أين أنتي يا سحابة

أحتوني في ضبابك

بلليني وأغسليني

من همومي وأنشليني

يا سحابه غادرت أمسي

وسارت

رحلت من أرض عشقي

تركتني

ياسحابة أمطريني

مزنك العذب دوائي

من جراحي وبكائي

ياسحابه أين أنتي

الرائع والجميل في حرفه

أبراهيم الحارثي

بحرفك الجميل هنا

رسمت لنا لوحة للجمال

أمطرتنا بمزن غدق تخلل أحزاننا

وأبهج نفوسنا بزهور الكلمات الأبداعية

أنت رائع وربي في هذه اللوحه زاهية الحرف جميلة الكلمات

احترامي لك وتقديري[/align]

أسابق السحاب لأقرأ ماخطته يداك ...

أحرف عذبه تزين كل شرائط الوقت من حولي ...

تزيلي عني كل ماتبقى من عناء البحث المضني ...

أيتها العذبة الراقية ...

دمت بروعة حرفك هنا ... ولنا ..

جيوش الخزامى لك ...

ود وورد

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

سيدي الكاتب " إبراهيم الحارثي "

أبدعت . وكنت هنا في سحابة حزن
مع مزيج بين خلوة وانتظار وحال مر بعد الغياب

أنت كتبت بدمائك . أنت //( مبدع )//

كل الود والورد

الكل يحاول أن لا يخر حرفه ...

وحزننا .. سحائبنا ... تجبرنا على الصمود ...

لنبين لهم أن الوضع أفضل حالا من ذي قبل ...

نعض بنواجذنا على رؤوس الأصابع ... بدون ألم ...

وحتى لو تقاطر دمنا ... وامتزج مع أحبار أقلامنا ...

جريحة القدر ...

لا أراك الله مكروه ...

دمت بروعة حضورك ...

ورده بحجم الأرض تقلك ... وأخرى بحجم الفضاء تظلك ..

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

إبراهيم الحارثي

أنامل سحرية

تترقرق منها أنهار من العشق

و فضاءات من الإحساس

بلغت الذروة و لا تكاد تبلغك هي

بين أوراقك وجدت أنفاس العاشق

و لوعة المغرم

و حس يفوق التصوير

نبض قلبك يملأ القلوب و يفيض للأرواح

عزيزي

وتبقى متألقاً

كن بخير دائما و أبدا

وتبقى .. الأمثل ..

فحين مرورك .. تتراقص ذرات الهواء طربا بقدومك الكريم ..

تحتفل جحافل الأحرف .. فتلبس كل مايزينها ... فأطرب بمرورك ..

حتى و إن صاحب السماء صفاءً غير معهود

ينبيء بقتل كل السحابات حيناً

إلا أن للشتاء أسلوب فريد

بجذب كل السحب لمنطقة واحده

أتمنى حينها ..

أن تقرأ بياض سحابتي فيها

أيها المبدع ...

مهندس الحرف .. ومروض الكلمة ...

لك باقات ورد .. تخطب جموع ودك هنا ...

دمت بروعة رائحة المسك التي تنبعث حين مرورك

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

[align=left]


:




وتبقى سحآآبه
وتبقى أنت كما انت !
تتوشح الروعه وتاجكَ إعجاب الناس !


[ ابراهيم الحارثي ]


لـ يكن حضوري تأكيداً على اختلاف حرفك ،،
وامتناناً لـ منحك إيانا هذه اللذه : )[/align]

جرح الغلا ..

قلم وفكر وألق ... يجول بين أحرفنا ..

ليكسب نصوصنا جمالية ..

سحابتي التي أبحث عنها ...

لم أعتد على مفارقتها لفترات طويلة ...

رحلت من أفقي ..

وجعلت أفقي يلبس ملابس الصيف ...

في أوج الشتاء ...

جرح الغلا ..

مرور يثلج صدري ...

لك كل الورد ..

وقوافل النسرين ...

ود مبلل بماء الورد الطائفي ..

مودتي

:)

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]رووووووووووووووعه

مشاء الله

احرف مبعثره ,,, تجمعت لكي تكون كلمات

تحمل من معاني الحب والشوق الكثير

سلمت اناملك

ووفقك الرب [/align]

وما بين هذه الكلمات .. وتلك الاستعارات ...

مرور تلذ له العبارات ...

خجلى هي مشاعري عند رصدكم لها ...

قوفل الخزامى لك هنا

مودتي

:)