يمين الـوفاء ـ ــ

[السُّلمي]

[align=center][align=center]على غير موعد
كنتُ أسكن تحت شراع الحب
وكنت أستخرج من كل قلبي
عواطفي لك .

**

لأنني قد سرت معك بطيبتي
وأوجزت لكَ من نظرات عينيني
كل ماسمعت (دويك ) في جوفي !
فأين كنزتها أيها المارد ؟
أيها الكاذب والمخادع ؟

**
كل شيءٍ في حولي
تردمه قسوةٌ منك
وكل شيء
هو سبب ظهوري لك
لم تفهمه بعد !




الفاضلة والقديرة : سود العيون
لحرفكِ بريق كالألماس
حتى في ثورتك المباحة
وياليت حرفي في هذا الصباح
يخرج دون أن يترك أثر جرح له
اطعمه في قهوتي المنسكبة
المحاصرة بين يديني .


لم تعد في نظراتي مأمن
كل ماأدفقت بها هنا وهناك
بضعة من الرجال يتسربون
يتبدلون ويتغيرون
والرمال البيضاء
التي يسيرون إليها
هاهي في صباحي
على أهازيج الطير
تشكو إليًّ
ويستريح الطير
في ظل غصونه
كي ينشد بموسيقاه البريئة
كي يعود لعالمٍ يراهُ في صباحه
ولكن
كل ما عاد
بعد إنقطاعٍ قصير الأجل
عاد يحمل الكره
يحمل فتاته في صوته .



ودامت صباحاتكِ بخير

أخوكِ السُّلمي





[/align][/align]

[سود العيون]

,
,,

الحبيبة الدافئة صاحبة القلب الأبيض ( سود العيون )...
.
.
أتيتُ هنا فقط لأجل عينيكِ السود / ولقلبٍ لكِ علاهُ البياض ..
قرأتُك كأول مرة أراكِ فيها مستبسِلة
تكتُبين بحبرِ الدم
تتأوهين بقلبٍِ عانق الكلِم
بل لنقُل أنّه جدُ كلِم
ولكن!!!

هل هناك من هم في الكون يستحقون منّا هذا الكم الهائل من الحِقد!!
بربِّك يانقية القلب هوِّني على روحِك
ودعيها تلك الروح الوارِفة
المحلِقة هناك في غيوم البُعد
تحيا في بياض
وتسيرُ بخفة وصدق
بعيدة كلّ البعد عن زخمِ الحياة
وظلمِ الآخرين..
.
ومن كانَ دأبَهُ السواد
وطريقُه الحِداد
فليكُن كما يشاء
ولكن
بعيداً
بعيداً
عن الأنقياء.
.
.
بقدرِ مافي هذا النص من ألم أحبِك ياسود العيون.
.
.

تحية لكِ ولم آتي هنا إلا بحثاً عن روحِك التى طالما انتظرناها..
.

---------------------------------------------------------


اهــلاً بنن العيـــن ، وبنـور الفُـؤاد ، القديـــرة والغالــية والحبيبـة


أمـل بنت عبد العــزيــز ..


مرحباً ببــلسـم الروح أمـــولـة


رُغــــم الألم والإنكســـار / والإختنــاق بـرماد الألـم / والإنحســار ، ما بين زاويــة الكُـربـة وزاويـة الــمنفى ...

بحضورك

بلسمتـــي كـرب دنياي

وأعدتـي لزهوري لونها الذي احترق / وعطرها الذي تبـــخــر ..

وأعدتي لرئتـــي المثقوبـــة

أكسجــين حياة أخرى ، نافذ من بين يديكِ ..

غاليتي أمل ..

مساحاتي من بعدك


كلها بيضاء ..


ويكفينــي فخرٌ وشرف

مرورك هنا

لتصافحيني / وتقاسمــينــي


عطرك الذي أعشقه

ومحبتــك الغالية علي ..


( ئلبي أمولة )


اعذري ألمــي هنا ، فلقد كان مُجرد نزف زاحمنـــي ..

ووالله يا أمولة ..

ما من شيء ... يدعونا نغادر ، البياض الذي نحب أن نسكنـــه ، حتى آلامنـا ...


لذا لأجلـك ..

سأتركهم هم يقبعـون في لُجج سوادهـــم ..

لنـهنـأ نحن ، بالبياض الوارف ..


غاليتي أمـــل ..

لقلبــك أجمــل باقــة حــب ، بطعـم المـــسك ..

ودعوات عشر ..

أشكركِ فيهـــا ، لما منحتنـــي من تــنـفُـــس ، وسعــادة ...


و كوني بالقرب يا غاليـــة ..


سود ..

[سود العيون]

[align=left]مساء الألفـــة والمحبــــة الشاسعــة



السُـلمـــي ..


رُبّ وجع ٍ شاركتنـــي فيـــه ..

أشهـــى مـن ألفِ فــرح ٍ مُـزيف ..

لا يـُــضفي إلينا ، سوى الـوهمْ ..

السُـلمي ..

لربمــا عرفتني هنا ..

لم انجح في النفاذ من جُــرحـي ..

لكنني أعـيد القـوْل ..

وجعـي يروقنــي رغم الألـم ..

إن أعجبكــم ..

القدير الفاضــــل ، بروحــه ...... الإرتباك الآن يتربص بــي ..... لمجرد مرورك ....


\


وكم أحبذ هذا ...


إن كان في ذلك ، شيء من شُــكرٍ لك ..




كن بالقرب ،،، ومساءك سُـكر ..........


.

.[/align]

[زبن بن عمير]

بوح شتوي
بهي

مطرز بكل الق

تقبلي ودي

[المؤمن بالله]

إنني لا اعاتب الأنذالا

فصدورهم العفنة نارا

يتلونون

قلوبهم بوتقة فساد

دواخلهم مأزومة

(

)

سود العيون

لم ارَ للسواد جمالا إلا في سود المآقي

حرفٌ طاول الجوزاء

تحبير كله رفعةٌ وشموج

دام نبضكِ

أخوكِ

[صلاح الأحمدي]

؛
سيدتي
[align=justify]تكاد حروفك تلفح الوجوه من لظى الحجيم ،،
يا إلهي ما بال الألم يسكن في الأعماق ولا يستكين ، ما بال الحروف حين يستنطقها الألم بسوط الوقت تصرخ بآهات خرساء تُسمِعُ بـ دويُّها من به صمم ، كيف تتحشرج دموع القلب بين حنايا الروح وتستفيض وتفيض وتفوض لله الأمر تحسبا ، أعلم جيدا حين يتسربل الألم كيف يكون نجيل الرياض وكيف يعانق الندى بحرقة.. ،،
بحق آلمني ما قرأت ،،
لله درك سيدتي ،، وكفى بالله حسيبا ،،[/align]

الفاضلة سود العيون
صح بيانك وكلك ، يسلم بوحك ونبض روحك ، لاهنت ، مودتي،،.
؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛

[سود العيون]

\


مُترفـة بحق صباحاتي


مُنداة مُواشاة بهمساتٍ طاهرة


جميل في غيابي أن أجد


من يرعـى حرفي ، حتى يطيب



زبن القديـــر ( بكــم طاب الجرح ، وعاد يتنفس ، من جديد )


أشكُرُك


فمن بعـد أصالتكم


ما عاد لحُزني لونْ !


شُكراً شُكراً شُكراً وشُكراً


حتماً من الشُكرِ لن أستطيع النفاذ :)


لكَ ودي يا قديــر


ورهبة إجلال


بحضوركم ..


أخي القدير ( زبن بن عمير )


طاب مقامك دائماً :)


\


ـ ــ

[سود العيون]

/



\


الفاضل أبن الأردن الحبيبة ( المؤمن بالله )



تنتــشـى الأرض مـرحــاً


تتمـايل الزهـور طرباً


تـنـهـال الأفراح مطــــــراً ..


حينمـا أراك ..



/


الأخ المؤمن بالله


أشكـــر كلمــــاتك الدافئـــة التي لامست شغاف قلبي بكــل حنان.

وسكـــنت عـــند أبواب روحــــي بكـــل شاعرية وأمـــان .




دمت نقياً ..



سود العيون

[سود العيون]

\


أحياناً مـع غياب السعادة في أزمـان الـوجع


قد تزورنـا لمرات بين الفينة والأخرى في محطات حياتنا


ورغم أن الإنسان يعيش حياة واحدة في دنيا واحـدة


إلا أنه هناك في الخفاء ، لدينا حيوات صغيرة لا نشعر بها


وغرابيل إحدى هذه الحيوات ...


هـو أشبه بشلال نقي واااادع ، يغسل مـن على قلوبنا أحزان شوهتها

أو ربما هو أشبه ( بدنمو ) أو مُولّد رائع

يشحنُ طاقاتنـابالدفئ ، إن شعرنا بالفقد ، لتحوطنـا قُدرة قادرة من هـالـة جمـال شعشاعـة


تُعيدنـا لـحيويتنـا ، وتمنحنـا روحاً أكثرَ اتساعاً ، وأوكسجينـاً عاطراً


نتنفسـه كُلما وددنا الإختبــاء ، مـن ملوثات الحياة الخارجية


ومـن إحدى الحيوات الجميـلة التي استشعرتها الآن


وجــودالسُحــب الـمُتدرجـة بألوان البياض والشفافــية

وهكذا سُحب تــُـشبـه [mark=9999CC]صلاح الأحمدي[/mark] ..


لا تمنحنا ارتواء المطر فحسب


بلا تجعل أكوان الدُنيـا، والسـموات ، والآفاق ، والأراضي


تضحكُ فرحاً وخضاراً ..



[mark=9999CC]صلاح الأحمدي[/mark]

بك ارتوى مُتصفحي


وازدانت حياتي الصغيرة


بابتسمات يشّعُ بها الكون ..


[mark=9999CC]صلاح الأحمدي[/mark]


شُكري لن يُكون مُنصفاً



إن كان اكتمال سعادتي حدثاً ..


فهذا ما كان


سُعدتً جداً بحضورك ..


\



لغرابيل أيضاً ( شُكرْ لا ينتهي ! ) :)



ــ